~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
عندما تعود الكتب الى الحياه
أعمال فنية ثلاثية الأبعاد / عندما تعود الكتب إلى الحياة و تروي قصصها !! بات عالمنا ينبض بالكثير من الفنانين والمبدعين المميزين الذين قد حولوا الكثير من الأمور التي قد نسيت وأصبحت قديمة قد لا تساوي شيئاً عند الكثيرين منا إلى أعمال فنية مدهشة تساوي وتعبر عن الكثير الكثير.. ومن هؤلاء الفنانين المميزين الفنانة “جودي هارفي براون” من ولاية بنسلفانيا الأمريكية والتي قامت بإعادة الحياة للكتب القديمة عن طريق قص أوراقها و عمل منحوتات ثلاثية الأبعاد رائعة الجمال بها. والتي استمدت إلهامها لتصنع لنا منحوتات مدهشة من الكتب القديمة نفسها والقصص التي ترويها و تحتويها بداخلها فكما تشاهدون و ستشاهدون فالأعمال قد نحتت مثلاً على شكل سفينة أو تنين أو حورية بحر و هي نفسها التي قد رويت في كل الكتب. و تقول جودي: “لطالما أحببت الفن، وأنا دائماً مولع بالقراءة. فالكتب تأخذك لعوالم جديدة، والفن يتيح لك رؤية هذا العالم. فكان من المنطقي بالنسبة لي أن أحاول أن أدمج الإثنين معاً، كان هذا عن طريق أن أجعل الكتب تعود إلى الحياة حرفياً، يجب أن يخرج الفن من خلال صفحات الكتب وكأن الكتب تحكي قصتها بنفسها. فما نقرأه ونتخيله يجب أن يتوفر لنا أن نراه. ولذلك، طريقتي في نحت وعمل فن بإستخدام الكتب الهدف منه هو صنع قصص تعود من الموت أو الظلام إلى الحياة”. المواضيع المتشابهه: |
01-07-2016 | #2 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الأخت المميزة روح مخملية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لفت انتباهي العنوان فضننت أن الكُتب عادة للحياة ليس بقصها وتمزيق اوراقها وإلصاقها لتُصبح مناظر وصور ومُجسمات كما فعلت الأمريكية بل ضننت أنها رجعت للحياة والخروج من دهاليز ورفوف المكاتب وأصبحت في متناول الكل للنهم منها العلوم والمنافع والطيبات فالكُتب لاتستحق أن يُفعل بها هكذا في سبيل الحصول على مناظر ومجسمات ثلاثية الأبعاد ... فلم تُصنع الكُتب لهذه الأغراض فمؤلفيها وكُتابها إنحنت ظهورهم وتيبست مفاصلهم وهم يبحثون ويكتبون ليمدوا القارئ والمتلقي كل العلوم والفوائد وياتي في هذا الزمن من يحول صفحاتها الى أشلاء ...!!!! اتمني ان لايحذوا القارئ العربي حذوا هذه الامريكية التى لم تجد طريقة لتستفيد من الكُتب الا تمزيقها وتغيير ملامحها بحجة أنها وهبت لها الحياة... فهذه الأمريكية ربما قرأت كل الكُتب وأستمتعت بما فيها ، فلم يبقى لها شيء تعمله الا اللهو بأوراقهم....!!!!! اما القٌراء العرب ، فيتنافسون فقط في شراءها وتخزينها وتزيين الرفوف بها فخيراً لكُتبنا ومصنفاتنا ان تبقى كما هي يسرح ويمرح فوقها وبينها العنكبوت والغُبار وروائح خشب المكاتب لعل هناك من سيأتي يوماً ما ويقرأ ويتعلم ويحيي هذه الثقافة بالقراءة وليس بتمزيق أوراقها .... تقديري واحترامي لمشاركتك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوك...اندبها |
|
01-08-2016 | #4 |
|
الاستاذ اندبها ... ربما كما يقال الفنون جنون الكتب لم تعد مقتصره على الورق فقط فالورق ما هو الا وسيله للتعبير
بامكان الكاتب ان يعبر على ورق او على مدونه فى الانترنت بامكان الجميع مشاهدة ما يود على الانترنت وبامكانه طباعته ايضا لا مانع من القليل من الجنون على نسخة واحدة من كتاب من ضمن نسخ عديدة لنفس الكتاب ربما هو ممتع للبعض وبه ابداع وربما هو لا بالنسبه لغيرهم اشكرك على ابداء رايك لك كل الود |
|
01-08-2016 | #6 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الاخت ررح مخملية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دخلت مرة أخرى لأعقب على تعليقك من ان الفنون جنون فليكون جنون ولا مانع لدي ولكن يبقى الكتاب برائح أحباره هو الكتاب وليس صفحات إلكترونية تتحصلين عليها الا في وجود تيار كهربائي فالفرق كبير وكبير جداً والكل له رأيه وموضوع الكتاب وتركه والألتجاء للمدونات والنت ، موضوع شائك وسبق وأن تحدثت فيه وليس مجاله هنا لذلك تقديري لك ولمجهود الطيب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوك...اندبها |
|
01-09-2016 | #7 |
|
استاذ أندبها ... لم انفى أهميه الكتاب رأيى كما ذكرت واضحا وهو أن الكتاب لم يصبح المصدر الوحيد للقراءة
لم يعد بالامر الصعب ان تحصل على نسخة جديدة وهذا ما اوضحته فى تعليقى السابق ونهايه لولا الاختلاف لبارت السلع قد لا يروق لك ما يروق لغيرك وانا أحببت هذا العمل وللأسباب التى اوضحتها ... شكرا لك |
|
كاتب الموضوع | ودق السماء | مشاركات | 10 | المشاهدات | 4229 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|