#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الوسادةَ
رَدَّ الوسادةَ عنّي الشَوقُ والولَعُ
وهل تنامُ التي في رُوحها وَجَعُ؟؟ شَوقٌ لعينيكَ يُنسيني المَنامَ إذا تثاءبَ الليلُ والسُمّارُ قد هَجَعوا قلبي بُحَيرةُ عشقٍ رَغمَ فُرقَتنا مازالَ يمْرحُ في أمواجها البَجَعُ يأتي خيالُكَ في ليلي فيؤنسني لكنْ بهِ أبداً ما كُنتُ أقتنعُ فالعيدُ هلَّ وما ظنّي بأنَّ بـهِ غُيومَ فقدكَ ياعُمري ستنقشعُ رُوحي تطيرُ بلا جنحٍ إليكَ هوىً حتّى بروحكَ من أشواقِها تَقَعُ أتتْ إليكَ فما إلاّكَ يُسعدها ولو دَعَتْها ملوكُ الأرضِ تمتنعُ قلبي هواكَ ومُذْ فارَقتَني بدأتْ في النبض ألسِنَةُ النيرانِ ترتفعُ ولو شرحتُ الهوى تَعْيا الحُروفُ ولو كانَ المَدادُ كماءِ البحرِ لايَسَعُ السَهمُ في الصدرِ قَتّالٌ وذو ألَمٍ لكنّ أقصى الأذى إنْ كان يُنتَزَعُ لو كنتَ في العيدِ قُربي لايُريقُ دمي سيفُ اشتياقي ولا يغتالُني الجَزعُ فكُنْ بخيرٍ عسى الأيّامُ تجمعنا يامن هواكَ بروحِ الروحِ مُنطبعُ ❤❤❤❤❤ راقت لي |
(عرض التفاصيل) الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 02-16-2024, 02:40 AM (إعادة تعين) (حذف) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|