وصلنا متأخرين

في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيها
نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .
للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلى
الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين . لسنا متأكدين من صواب
الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك
من ينظرنا على سفح الجبل , ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...
لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !

محمود درويش

سلام الله روح الأمل
طرح راق ولغة غنية.
دام عطاؤك.
تحياتي ولك المجد

رائعه من روائع محمود درويش
كلمات جميله وسلم ذوقك
متألقه بــ الإنتقاء
مساء القلوب الجميله حبيبتي

دائمـــــــــــــا مميز ة بروعة انتقائك
إبدااع صراحة
راقي اختياركـ
الله يحفظك يارب

روح الأمل

كلمات في غاية الروعة والجمال
سلمت أناملك على الطرح الرائع
ويعطيك العافية لطيب الجهد وتميز العطاء
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
مع ارق تحية
لقبك الفرح
كنت هنا اميرة الحب

سلمت أناملك على طرحك القيم
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
تحيتي وتقديري

تسلم الايادي على الطرح الرائع والمميز والجميل

يعطيك الف عافيه حبيبتي روح

يعطيك العافيه
ع الانتقاء الرائع والمميز
ارقى التحايا لروحك الطيبه

لجهودك وعطائك باقات من الشكر والتقدير
بانتظار جديدك المميز
أرق التحايا مع الورد