وعليكم السلام
شاهدت المنزل بنفسى وهو قريب من الحرم النبوى والغريب انتشار الخبر بهذة السرعه وقد اسائنى ردود البعض والدعاء على هذا الشاب او بالاصح المراهق
من انه شيعى والبعض يقذفه على التيوب ويدعوا عليه.
وبما انه من مدينتى ومن سماعى لقصه هذا البيت الاسود من جيرانه المقربين.
انه عند وفاه والده من شهرين او اكثر تقريبا طلى بيته حزنا على فقد والده الذى تعلق به بالاسود لفتره طويله وسيطرت عليه فكره تحويله لمجسم يشبه الكعبه
وكان اولى بمقربيه وجيرانه مناصحته وخاصه انه صغير السن ومراهق ويتيم.
لكن فضل البعض التشهير به وباسرته ثم التبليغ عنه للاماره.
تحياتى وتقديرى وهج.