: حكمــة اليــــوم :

كُن كَثِير الإبَتسَامةّ ف َأنكَ لآ تَعلمُ حَجمَ الهَمُوم الَتِي يَحمَلهَا البَعضٌ..

عندما تكون مُخير بين ان تكون محقاً او ان تكون لطيفاً.. كن لطيفاً.

البشر مثل الكتب..
هناك من يخدعنا بالغلاف،
وهناك من يدهشنا بالمحتوى.

لهم ودٌ ومنزلةٌ وقربُ..
وهم فينا أحاسيسٌ وقلبُ
فيؤنسني اللقاءُ وفي دعائي..
أدامَ اللهُ لُقيا من نحبُّ

مـنٌ يّحًبّك حًقَظ± هوِ منٌ يّهتُم بّك ليّطٌمئنٌ قَلبّغ‚ ظ±نٌك بّخٌيّر ليّسً ليّشّعرك بّأنٌغ‚ مهتُم بّك .. !

"أرِح قلبك بالتقبُّل، وارخ يديك بالإفلات، وَدَعْ كل ما حولك يأخذ مجراه المُقدَّر له، فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أنّ لكل شيء حكمة".

"الثقل والرّزانة أهم صفة بالإنسان بدونها يكون ولا شيء".

تعالى على رغبتك في أن تكون مرغوبًا، واحرص على أن تكون عزيز الجناب مأمون الجانب، ثم صاحب من شئت".

"اللهم عامًا تركض فيه الأقدار السعيدة في طريقنا"

عن الطمأنينة الحقيقية في هذه العبارة:
"لا أحد سابقك، ولا أنت بسابقٍ أحد، كلٌ يسير لقدره، وكلٌ مسيّر لرزقه".