: حكمــة اليــــوم :

اشرب قهوتك واعتنق الصمت..
ولا تأخذ الناس على محمل الجد!
لا تأخذ الحياة على عاتقك..
ولاتبالغ في عاطفتك..
ولاتُرضي أحدًا رغمًا عنك!

آللهم أرزقنآ حلو آلحيآة
وخير آلعطآء وسعة آلرزق
ولبآس آلعآفية وحسن آلخآتمة..

طَوينا الكَثيرَ مِنَ الصفَحــات في حياتِنا ولَكِن هُناكَـ صفحه نُمَيزُها كي نَعودَ فَنُلقي نَظرَةً عليها !!!

يارب " فى خِواطرنآ دعوات تِقف عِند ابواب كِرمك قُل لِهآ بِقُدرتك ومشيئتك " كونى لـٍـً تكون "

يارب حَياة جميلة ،أحلام مُحققة ،مُستقبل كما رسمناه يارب قلب طاهِر ،نَفس قنوعة ،أخلاَق حسنة ،إحسان بِلا مقابل ،وجَنَّة لانشقى فيها ولاتزول

رأيتُ أن السرائر النقيّة والنوايا الطيّبة تُرتّب لصاحبها أجمل الأقدار، وترسم له خرائط من نور، وتحيطه بالهناء والسرور، وتصرف عنه الكثير من الشرور، فعلى الدوافع تُلقَى الغايات وتُجنَى الثمار، ومن هنا: حريّ بالإنسان أن يُركِّز بعناية على أعماقه، فهي الجوهر والأساس".

"إحساسك العالي بمشاعر الآخرين، انتقائك للكلمات المستخدمة أثناء الحوار، حنانك الذي يفيض على من حولك دون توقف أو طلب مُقابل، رِفقك الدائم بغيرك بلا سبب أو مصلحة، عطاؤك اللّا محدود، روحك الكريمة الغنية بالدفء والرحمة. هذا ما يجعلك أنت دون غيرك، ما يُشكّل هويتك ويمنحك بريقك الخاص".

"أن تعرف قيمة نفسك، تعرف أين تضعها ومع من ومتى تنزعها، هذا هو الشيء الذي يجب عليك اكتسابه".

حبّ هذه العبارة لفريدة عمارة حين قال:

"بعد أن تُجرب كل هزيمة ممكنة ستعود بقلبٍ جرّب الخيبة، ولم يعد يخشاها، بوجهٍ نال حظهُ من الكدمات، ستشعر للمرة الأولى بشجاعة حقيقية، ستمضي بغير عائق، وتنام مطمئنًا في الليل".

"أحبّ إن قلبي يوالف الناس الرقيقة دائمًا، اللي يذكروني إذا نسيت إن الرقّة، الرحمة، اللطف خيارات متاحة طول الوقت، وإن القوّة الحقيقية هي بإظهار أحسن مافينا، لأن فتح الباب للجانب السيء منا يكاد يكون أسهَل شيء بالحياة".