بعدما انتهي جدي من سرد حكايات نسجت بالأقلام بدا
بسرد حكايات نسجت بالأميرات ...
يحكي أن هناك يوجد منزل جميل تعيش بداخله فتاة
جميلة تحب جو المرح والفرح تعشق الضحك وهادئة
لديها طفلة جميلة تحب اللهو دائما بالخارج ...
كانت تخشي والدتها عليها ودائما كنت مستيقظة
من أجلها لا تجعلها تغفو للحظات ...ومن كثرة
شقاوتها قررت والدتها إرسالها لخالها تلهو باللعب
مع كلبه المدلل ولكن كان خالها في تلك الحالة في
مزاج سيئ ولحظه حضورها تحسن مزاجه فهو يحب
اللهو مع الأطفال ليس فقط مع الكلاب ....وبعدما
غلب عليها النعاس حملها خالها وكان يسير نحو بيت
الأميرة المشهورة بأميرة الحب ...تحب الخير للجميع
فهي هادئة ولكن تمتلك قلب صافي بحب الخير
عاد إبنتها فريدة وقال لها فقلد جعلتني أضحك كثيرا
وكلبي فرح كثيرا لتوتجدها معنا ...فكلما شعرتي
بالتعب إرساليها لعندي ...فضحكا وودع كلا منهما
الآخر .. وبعد ذلك توجه الخال المشاكس إلي بيته
وكان يسير بجانبه كلبه ...ونامت الأميرة مع إبنتها
فريدة ...
إلي هنا انتهت حكايات نسجت بالأميرات وقصدت
بالأم وإبنتها .
والآن انتهت الحكاية وعرف القارئ عن من كنا نتحدث
رغم أنها حكاية ظريفة وطريفة أليس كذلك ...
وبقي حكايات نسجت بالأحلام وحكايات نسجت بنجوم .
بقلم // وردة الغرام
بتاريخ //23 /5 /2021