~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 338
عدد  مرات الظهور : 2,160,294


عدد مرات النقر : 338
عدد  مرات الظهور : 2,160,294

العودة   منتديات وهج الذكرى > ღ القـسم الاسـلامي ღ > علوم القرآن والتلاوات
علوم القرآن والتلاوات شقُ طريقاً نحوالجنة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-08-2021
ملكة الحنان غير متواجد حالياً
اوسمتي
تكريم اكتوبر المراقبة المتميزة وسام العيد مع الجوري مسابقة نجم سهيل 
لوني المفضل Green
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل : Jun 2020
 فترة الأقامة : 1417 يوم
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,462 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

اسلامي تفسير الربع الثاني من سورة الأحزاب



تفسير الربع الثاني من سورة الأحزاب



• الآية 18، والآية 19، والآية

﴿ قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ ﴾: يعني إنَّ الله يعلم المنافقين المُثَبِّطين للمؤمنين عن القتال (والمقصود أنهم يُلقون في نفوسهم الرغبة في القعود عن القتال، ويخوفونهم من العدو) ﴿وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ﴾ المنافقين: ﴿ هَلُمَّ إِلَيْنَا ﴾: أي تعالوا وانضموا إلينا، واتركوا محمدًا وأصحابه يقاتلون وحدهم، فإننا نخاف عليكم الموت، ﴿ وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ يعني: وهم مع تخذيلهم هذا لا يأتون القتال إلا نادرًا (إذ يتخلفون في أكثر الغزوات، وإنْ حضروا قتالًا، فإنهم يقاتلونَ دفعًا لتُهمة النفاق عن أنفسهم وخوفًا من الفضيحة).


♦ وترونهم أيها المؤمنون ﴿ أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ ﴾: أي بُخَلاء عليكم بالمال والنفس والجهد (لِمَا في نفوسهم من العداوة والحقد، وحب الحياة وكراهية الموت)، ﴿ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ ﴾ بسبب هجوم العدو: ﴿ رَأَيْتَهُمْ ﴾ أيها النبي ﴿ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ ﴾ بخوفٍ شديد ﴿ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ ﴾ أي يَنظرون بأعينهم يمينًا وشمالًا (خوفًا من أن يأتيهم العدو من أيِّ جهة) ﴿ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ ﴾: يعني كحال مَن تدور عينه إذا حَضَرَه الموت من شدة الخوف (وهو المُحتضِر الذي لا يستطيع الكلام، مِن شدة الآلام التي يَشعر بها، حتى يُصاب بالإغماء)، ﴿ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ ﴾ وانتهت الحرب: ﴿ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ ﴾: يعني آذوكم بألسنةٍ حادة كالحديد، وبالَغوا في عِتابكم ولَوْمكم وإسماعكم ما لا يُرضيكم، وَوَصفوا أنفسهم بالشجاعة والنجدة، (واعلم أن السَّلق في اللغة هو بَسْط العضو للأذى، سواء أكان هذا العضو يدًا أو لسانًا).


♦ وتجدونهم ﴿ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ ﴾: أي بُخَلاء على مشاريع الخير وما يُنفَق في سبيل الله (لأنهم لا يؤمنون بالثواب في الآخرة)، ﴿أُولَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا﴾ بقلوبهم (فلذلك هم جُبناء عند اللقاء، بُخلاء عند العطاء)، ﴿فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ﴾ أي أبطل ثواب أعمالهم (لأنه لم يكن عن إيمان، ولم يكن خالصًا لوجهه)، ﴿ وَكَانَ ذَلِكَ ﴾ أي إحباط أعمالهم ﴿ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا ﴾.

♦ وهؤلاء المنافقون ﴿ يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا ﴾: أي لم يُصَدِّقوا أن الأحزاب قد هَزَمهم الله تعالى وأنهم عادوا إلى بلادهم (وذلك لضعف يقينهم في وعد الله بالنصر)، ﴿ وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزَابُ ﴾ مرة أخرى إلى "المدينة" - على سبيل الفرض -: ﴿ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ ﴾: أي سيَتمنَّى أولئك المنافقون أنهم كانوا يعيشون بين أعراب البادية (الصحراء)، حتى لا يقاتلوا الأحزابَ معكم، بل يَكتفونَ بأن ﴿ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ ﴾ أي يسألون الناس عن أخباركم: (هل انهزمتم أو انتصرتم؟)، (وبالطبع يتمنون هزيمتكم)، ﴿ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ ﴾ أي يعيشون معكم في المدينة: ﴿ مَا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا ﴾ (وذلك لكثرة جُبنهم وضعف يقينهم).



♦ وفي الآيات السابقة إشارة إلى وجوب الوفاء بالعهد، لأنَّ نقض العهد من علامات النفاق، واعلم أيضًا أنَّ كلمة: (قد) المذكورة في قوله تعالى: ﴿قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ﴾، جاءت هنا للتأكيد والتقرير، إذ هي تأتي أحيانًا للتقليل، وتأتي أحيانًا للتكثير.


• الآية 21:

﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ ﴾ - أيها المؤمنون - ﴿ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ أي قدوة حسنة في أقواله وأفعاله وصبره وثباته، وهذه القدوه الحسنة تكونُ ﴿ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ ﴾ (إذ يَقتدي به صلى الله عليه وسلم ويَتَّبع سُنَّته مَن كان يرجو ثواب ربه، وينتظر مَجيء اليوم الآخر وما فيه مِن نعيمٍ مقيم أو عذابٍ أليم)، ﴿ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ يعني: ويَقتدي به مَن أكثرَ مِن ذِكر الله تعالى واستغفاره وحَمْدِه في كل حال.


• الآية

﴿ وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ ﴾ قد حاصروا "المدينة"، تذكَّروا أنَّ موعد النصر قد اقترب، لأن الله تعالى قد وَعَدَهم في القرآن أن النصر يأتي بعد الشدة، وذلك في قوله تعالى: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ)، كما أنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخبرهم بقدوم الأحزاب عليهم، وأن الله ناصرهم عليهم، فـ ﴿ قَالُوا ﴾: ﴿ هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ من الابتلاء والمِحنة والنصر ﴿ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ ﴿ وَمَا زَادَهُمْ ﴾ أي: ما زادتهم رؤيتهم للأحزاب ﴿ إِلَّا إِيمَانًا ﴾ أي تصديقًا بوعد الله لهم ﴿ وَتَسْلِيمًا ﴾ لقضائه وأمْره.



• الآية 23، والآية

﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ﴾ (وصبروا على البلاء والشدائد): ﴿ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ ﴾ أي وَفَّى بعهده، فقاتل حتى استُشهِد (والمقصود بهم: الصحابة الذين تخلفوا عن غزوة بدر، فحزنوا لِمَا فاتهم من الأجر، فعاهَدوا اللهَ لئن حضروا قتالًا مع رسوله صلى الله عليه وسلم ليُقاتلُنّ حتى الاستشهاد)، ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ﴾ أي ينتظر إحدى الحُسنَيَيْن: (النصر أو الشهادة)، ﴿وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا﴾: أي لم يُغيِّروا عهد الله ولم ينقضوه كما فعل المنافقون (الذين عاهدوا الله أنهم لا يُوَلُّونَ الأدبار، ثم عادوا إلى بيوتهم تاركينَ الرسول والمؤمنين في مواجهة الأعداء).



♦ واعلم أنّ كلمة (تَبْدِيلًا) تشير إلى أنهم لم يُبَدِّلوا في مَوقفهم ولو تبديلًا قليلًا، بل إنهم ثَبَتوا على عهدهم وصبروا، حتى وَفَّوا به حق الوفاء، فهَنيئًا لهم الأجر والجزاء.


♦ وقد قَدَّرَ سبحانه حدوث تلك الأحداث - من الوفاء والغدر والصبر واليأس - ﴿ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ ﴾ وهم المؤمنون، إذ يَجزيهم الجَنَّة ﴿ بِصِدْقِهِمْ ﴾ أي بسبب صِدقهم في إيمانهم وصبرهم على البلاء، ﴿ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ ﴾ يعني إنْ شاءَ تعذيبهم، بألَّا يوفقهم للتوبة النصوح قبل الموت فيموتوا على الكفر، فيدخلوا النار، ﴿ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ﴾ بأن يوفقهم للتوبة قبل الموت، ﴿ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا ﴾ لذنوب التائبين، ﴿ رَحِيمًا ﴾ بهم، حيث جعل التوبة نجاةً لهم.



• الآية 25، والآية 26، والآية

﴿ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ ﴾: أي رَدَّ اللهُ أحزاب الكفر عن "المدينة" خائبينَ خاسرينَ مُغتاظين ﴿ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ﴾ في الدنيا ولا في الآخرة، ﴿ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ﴾ بإرسال الريح والملائكة على الأحزاب، ﴿ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا ﴾ لا يُقْهَر، ﴿ عَزِيزًا ﴾ في انتقامه من أعدائه.


﴿ وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ ﴾ يعني: وأنزل الله يهود بني قُرَيظة مِن حصونهم (عقوبةً لهم لإعانتهم للأحزاب على قتال المسلمين) ﴿ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ﴾: أي ألقى في قلوب اليهود الخوف، وبذلك مَكَّنكم أيها المؤمنون منهم، فـ ﴿ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا ﴾ ﴿ وَأَوْرَثَكُمْ ﴾ - أيها المؤمنون - ﴿ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ ﴾ ﴿ وَأَرْضًا لَمْ تَطَؤُوهَا ﴾ يعني: وأورثكم سبحانه أرضًا لم تتمكنوا مِن دخولها من قبل (لكثرة حصونها وحماية أهلها لها)، وهي أرض خَيبر (وذلك على الراجح من أقوال العلماء)، ﴿ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا ﴾ لا يُعجزه شيء.

[*] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السَّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنَّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو تفسير الآية الكريمة.

واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحديًا لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحيانًا نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.


رامي حنفي محمود


المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
قديم 01-08-2021   #2


الصورة الرمزية انسان و ملاك
انسان و ملاك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 93
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (12:10 AM)
 المشاركات : 51,507 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 16,360
تم شكره 9,567 مرة في 7,498 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



يعطيك العافية و تسلم الايادي
على هذا الطرح الجميل
في انتظار لكل جديدك دوما



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 01-08-2021   #3


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 01-09-2021   #4


الصورة الرمزية الغريبة
الغريبة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2186
 تاريخ التسجيل :  Apr 2016
 أخر زيارة : 07-12-2022 (05:49 PM)
 المشاركات : 13,322 [ + ]
 التقييم :  6639
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,941
تم شكره 1,897 مرة في 1,149 مشاركة
افتراضي









 
 توقيع :



[media]https://www.youtube.com/v/ewzNjWgnLqw[/media]







رد مع اقتباس
قديم 01-11-2021   #5


الصورة الرمزية روح الأمل
روح الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3602
 تاريخ التسجيل :  Jul 2020
 أخر زيارة : 12-24-2022 (09:39 AM)
 المشاركات : 49,122 [ + ]
 التقييم :  1400003561
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,699
تم شكره 3,594 مرة في 2,459 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خيرا غاليتي وأثابك
بإنتظار جديدك دائما



 
 توقيع :


شكرا نجمتنا لا عدمتك :


رد مع اقتباس
قديم 01-19-2021   #6


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,462 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Green
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



شكرا أخي لروعة مرورك بمتصفحي

وحسن متابعتك لجديدي



 


رد مع اقتباس
قديم 01-19-2021   #7


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,462 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Green
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



شكرا ريماس لروعة مرورك بمتصفحي

وحسن متابعتك لجديدي



 


رد مع اقتباس
قديم 01-19-2021   #8


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,462 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Green
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



شكرا غربه لروعة مرورك بمتصفحي

وحسن متابعتك لجديدي



 


رد مع اقتباس
قديم 01-19-2021   #9


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,462 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Green
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



شكرا روح الامل لروعة مرورك بمتصفحي

وحسن متابعتك لجديدي



 


رد مع اقتباس
قديم 01-19-2021   #10


الصورة الرمزية شموخ الكلمة
شموخ الكلمة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2093
 تاريخ التسجيل :  Feb 2016
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (12:39 AM)
 المشاركات : 53,442 [ + ]
 التقييم :  7666
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 133
تم شكره 2,311 مرة في 1,896 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيك لطرحـك القيــم
جزاك الله خيـر
تحيآآآتي




 
 توقيع :


يسلم قلبك نجمـة ليـل



رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع ملكة الحنان مشاركات 12 المشاهدات 1741  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 04-23-2024, 08:35 PM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 05:13 AM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah