اين انت

أحبني لدرجة أنه تنازل عنِي
حينما وجد ذلك منْ :
صالحي !!

وَ أحببّته لدرّجة أني تمسِكت به رغم
... [ يقيني ]
أنه ليس " صالحا لي "

ترىُ من أحب الآخر أكثر

البارحة ، حشوت وسادتي بمكعبات الثلج لأنام بلا كوابيس محمومة عن فراقنا البارد و بلا جنون الأحلام اللامتحققة و عند الصباح ، استيقظت على صوت غليان الماء داخل وسادتي

وها انا مرة اخرى
أملأ راسي باكاذيب جديدة
عنك .. كي اصدقها ،
كي اعشقها
كي ارسمها باجمل الالوان
يا جنوني الابدي ..
يا رعشة يدي حين تنام بدفء بين يديك
يا ثورة دمعتي
حين تنفيك ذاكرتي
ويطردك قلبي
انا المجنون .. انا المحموم ..
انا الملعون
وانت
لعنتي

الحب لاقانون له
لا منطق في كل ما يحدث
ان اكون عصفورا محترق الجناحين
وان تكوني انت
شجرتي المحرمة

ان تسال عنى
فانا مخلوقه تهوى الاحلام لكنها فى كل مرة
تحملها بين يديها متلاحقه الانفاس
لاتلبث سوى لحظات ثم تموت
انى احتضر
وساكتب لك ان تزور قبرى
وتجلس هنيهات
اقرا لى كل ماكتبته لاجلى
عذرا \انا متعبه جدا

منذ اليوم الذي عرفتك فيه، وأنا أضحك وأبكي في آن. فنصف حبك ضوء والباقي ظلام، صيف وشتاء على سطح واحد، وربما لذلك ما زلت أحبك

وربما
لاني لا املك الا ان احبك

مجنونة انت بقدري
واكثر ..
تسيرين ببطىء نحوي
وانا اتعثر
متى سنلتقي
ما عدت اقدر
اخاف ان افقدك
اخاف ان احلم بك
اخاف ان انساك
ان محوتك من ذاكرتي
فمن سيعرفني

كل حلم وانت اجمل

صعب الا نجيد سوى الدوان فى حلقه مفرغه
ونبحث عن احلام قرر الزمان خنق انفاسها عنوة

متعبه انا دون وجودك
ترى اين انت

كتبت لى ذات حب
لن نفترق

اذا من يمارس لعبه الفراق الان

اين \اين

انت

احساس راقي وتصوير وتعبير ولا أروع !
ان شاء الله دووم تمتعنا بما تجود به أناملك ،،،
لك كل التقدير والاحترام

ما الذي يمنعني من الكلام

من الاعتراف بقدري معك

كلما حاولت ان اتجاوز خط المستحيل

وافكر في العبور اليك

خوفي من ان أضر بك يمنعني

أجلس كل صباح

اتامل

شروق الشمس الهادئ

حينما يوقظ بداخلي الشوق القديم

لعلي لا افسر اوجاع الفجر كما يجب

ولعل موتي كل صباح بانتظارك

قد اغناني عن طلب المزيد من الالم منك

هل تذكرين اول مرة قتلتني بها

كانت قاسية جدا

ربما لانها كانت المرة الاولى

بعدها اعتدت الموت

معك

بدونك

بسببك