إين أنتِ

مدخل
مشتاق لك ياساكن القلب مشتاق
ودي بشوفك لو حصل لي دقايق
هذا وانا الي دونه الحرف ماعاق
حرفه سما والحبر دم العلايق
يهزني يمك مع الوقت مشراق
مع الغروب القلب يمسي متضايق




اشواقي تتسابق إليكِ عاجزة عن الوصول
كيف لا وأنتي من أقفل جميع الطرقات المؤدية اليك
حين عرفتك عرفت معنى الحب الذي طالما سمعت عنه قبل ان اعرف معانيه
وهيهات حين تعمقت في اجوافه بين يديك انكشفت الصورة الحنان والدفئ والشوق والحــنين
أتخذتك وطني الذي لم أغادره بيوم إلا إلى مثواي الأخير عبر يدينك الدافئتين بالحنان والحس المرهف
اتخذت حدود ذالك الوطن يداكِ والمواطن الوحيد من يسكنه أنا وصدرك الوطن المحتضن لي
غُـربت خـارج وطني وزداد أشتياقي لإحتـوا ذالك الوطن على امـل العودة
لازلت اتربص في حدوده علي اجد منــفذ لدخول
ويبقـى الامــل حــاير هنا وهنك بذهول



إليكِ
ياساكنة الفؤاد ويامالكة القلب وملهمة الحرف
هاهو إشتياقي قد فضحته العبرات ومن فرقاك زادت الآهات
فقلبي لازلت اسليه بالذكريات وعلى احلام الأمنيات لأبعده عن متاهات الحسرات
قلبي اليك تواق وحرفي بك قد راق واشواقي اليك تنساق فدعي قلبك يوسع الخناق
أما آن الأوان لتروي قلبي بالحنان وتنتشليني إلى وطن الأمان
فقد بدئت احس بالخذلان فقلبي هو الولهان



فاتنتي
لم يخلو حرفي منك بيوم من الايام
رغم البعد فقد نثرت بك حبر الاقلام
عشقت نومي كونك تراوديني بالاحلام
واحببت السهر بحضورك بمعزوفات الانغام
احببتك فتوقف الحب عندك فلا تزعجك الاوهام




مخرج
شلتك وفا من قبل اشيلك بالحداق
ماعاد لي يمك مع الوقت عايق
حتى سحابة شوفتك جات منساق
برقه ولا ومطر قصيد وحقايق
كل ماكتبت ابيات قطعت لوراق
شفته قصور وقلت ماهو بلايق




راقت لي

دَام عَطَائِك الْرَّائِع ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتلِف دَائِمَا
,’
وَقَوافِل الجُوريِ تَحتَفيِ بِك

ريماس
اسعدني مرورك العذب
ودي وتحياتي لشخصك

نص وإختيار رائع
راقت لي أيضا
يعطيك العافيه ع الإنتقاء
لروحك سعادة لا تنتهي

همس
اسعدني مرورك العذب
ودي وتحياتي لشخصك

لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
تحياتي لكم

عطر الجوري
اسعدني مرورك العذب
ودي وتحياتي لشخصك