• ﴿ وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾. [ السجدة: 21 ]
〰️〰️〰️〰️〰️〰️
• ولنذيقن هؤلاء الفاسقين المكذّبين، من العذاب الأدنى من البلاء والمحن والمصائب في الدنيا، قبل العـذاب الأكبر يوم القيـامة، حيث يُعذَّبون في نار جهنّم،
لعلّهم يرجعون ويتوبون من ذنوبهم.
• وجملة ﴿ لعلّهم يرجعون ﴾ استئناف بياني لحكمة إذاقـتهم العذاب الأدنى في الدنيا بأنّه لرجاء رجوعهم، أي رجوعهم عن الكفر بالإيمان.
والمراد: رجوع من يمكن رجوعه وهم الأحياء منهم.
[ التفسير الميسر - ابن عاشور ]
〰️〰️〰️〰️〰️〰️