كلمات تكاد أن تكون لي ......

أحيآَناً تسعدنآَ آَلآَيـآَم ..
حتى نظن .. أننـآَ لن نحزن آَبداً ..!
ثم تدوَر آَلآَيـآَم وَ " تُحزننـآَ "
حتى نظن آَنّ أننآَ لن [ نُسعد آَبداً ]
هكـذآَ هي / آَلحيـآَة ,,

الذكرى ذكراكم.. والقلب لم ولن ينساكم

.

من الصعب أن ...
(نصف شعورنا ) لمن لا يملك ( نصف شعورنا ) ..!

اثناء وتقدير لصاحب الطرح الأكثر
من رائع .

السعادة بعينها ..
حين نجد اسم طال غيابه عنا
عاد ثانية الينا ..

كنت أتعجب گثيرًا !
من أولئك الذين يحتفظون بأورآق وردة ذآبلة

لكني أدركت اليوم
أن أورآق تلك الوردة على الرغم من جفآفهآ !
إلآ أنهآ مآ زآلت تعني لأصحآبهآ الكثيرر

تبي [تستريح] .. !؟

لا تفهم " الدنيا خطأ " .. ولا تفهم " الدنيا صحيح

ما أكثر الكلمات التي تتراجع أصابعنا عن كتابتها
رغم أنَها أصدق ما نشعر به

في الغيــــــاب

نقرأ دفاتر الذكريات لوحدنا ونزينها بألوان الحنين الزاهية
ونرسم على السطور بعضا من علامات الإستفهام ؟؟؟؟؟
والتعجب ! والفواصل .. ونتردد ونحن نضع نقطة
في آخر السطر لأننا نخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة

ليس كل ما نشعر به بإمكاننا كتابته

.

يسير بنا الزمن الى حيث لا نعلم
محطات كثيره نمر بها
محطه نطيل المكوث فيها
ومحطه لا نحمل لها الا صورة ضبابيه
ياخذنا قطار العمر باتجاه واحد
هو اتجاه القدر والمشيئه
وخلال هذه الرحله ...
تمتلاء الحقائب بالذكريات
وترسخ في الاعين اوجه وملامح
منهم من يلازمنا السكن في مقطورة القلب
حتى وان رحل بجسده بعيدا عنا
ومنهم من لا نحس بقربه
حتى وان تقاسمنا معه نفس المساحه والزمن
كم هي غريبه تلك الرحله
يمر العمر بنا كلحظه