مجانين وامنيات مجنونة

أنا وَ أنتِ هذا المساء

حديث دمعتين ..!!

الامن والامان لاهلي بطرابلس ليبيا

مع كلِّ موجةِ شوقٍ

ومَدّ لهفة

أتحسَّسُ عرشَكِ في أيسري

فأستكين !!!

من فرط اللهفة

إذا رأيتكِ

ينمو لقلبي عَينان !!!

احتارت الامنيات فيا..!!
جميعها اقول لها...ستآتينى يوما على طبق من النور!!

لأني أعشقكِ

جمعت لكِ من بستان روحي

ألف نبضة تريد إحتضانكِ !!!

في معطفي باقه من عطرك الباذخ مابعد رحل منها العبير
وباقي على فناجيني بصمة لا تقول ان الشفاه من الحرير
باقي شي من انطوائي يسألني الى وين المصير
كيف اجاوب
وين اسأل
يجرحني شي كثير

نلتقي

في عينيها

حُزن عراقي

يا لِهيبة أنُوثتها .!!!

افتخر بما صنعت انت...لا بما صنعو هم ..