~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 359
عدد  مرات الظهور : 4,116,822


عدد مرات النقر : 359
عدد  مرات الظهور : 4,116,822

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الادب المنقول مما راق لي > ❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧
❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧ لكل ما يروق لنا من قصص او خاطرة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-03-2023
اميرة الحب غير متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~ [ + ]
ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب ستواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي
اوسمتي
وسام الادارية النشطة وسام العطاء والتميز تكريم اكتوبر وسام الإدارية المتميزه 
لوني المفضل Gold
 رقم العضوية : 3722
 تاريخ التسجيل : Feb 2021
 فترة الأقامة : 1171 يوم
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (04:44 PM)
 المشاركات : 114,670 [ + ]
 التقييم : 123782353
 معدل التقييم : اميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond reputeاميرة الحب has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 14,778
تم شكره 10,760 مرة في 7,033 مشاركة

اوسمتي

user353_pic2thumb قصة وجع لا ينام



يدقُّ أصابع يده كمسامير حادة في خاصرتِه، تحملها يدٌ متخشبة، يتمفصل فوقها كتفٌ مهترىء تعلوه البسط بألوانِها المختلفة، ويبعد رأسَه بأنفِه إلى الطَّرفِ الآخر؛ كي لا يتنفس رائحةَ الغنم المنبعثة من البسطِ، يصيح في الشوارع:

- بسط حلبية للبيع.



يعلو ببصرِه إلى النوافذ العالية علها تفتح، دون فائدة.



- الرِّزق على الله يا أبا إبراهيم، ما لك يا رجل؟ أولئك أصحاب البيوت العالية المترفة، ولن يستيقظوا قبل العاشرة.



يتنهدُ بصوتٍ مسموع، ويتجه نحو شارعٍ آخر، يختار البيوتَ البسيطة؛ حيث النسوة منهمكات بتوديعِ الرِّجال إلى العمل، ويستعد الأولاد للذهابِ إلى المدارس، تَحفُّهم خطوة بخطوة دعواتُ أمهاتهم.



- الرزق على الله يا رجل، انتظر ريثما ينتهين من عملهنَّ.



يلقي بحملِه على الرصيف ويجلس، وقد أشعل سيجارة، يلتهمها بتلذذٍ شديد، ويرى من خلالِ سحب الدُّخانِ ابنَه إبراهيم:

- يا أبي، أرجوك اترك التدخينَ؛ الطبيبُ منعك عنه.



- واحدة يا إبراهيم، واحدة يا بني لن تضر!



يحكم قبضةَ أصابعه على خاصرته، ويرمي البسطَ فوق كتفه النازف وجعًا، ثم يسرعُ إلى شارعٍ آخر.



يبدو أمام البيوت نظيفًا، وقد انتهت النسوةُ من عملهنَّ الصباحي، ورحن ينثرنَ الماءَ على الأدراج.



تنفلت نظرةٌ منه، من إحدى عينيه إلى إحدى الشرفات؛ حيث جلست مجموعةٌ من النسوة لقهوةِ الصباح وللتشاورِ في طبخ اليوم.



يصيح بصوتٍ يكاد يمزق حنجرتَه المتعبة من الدخان:

- بسط حلبية للبيع.



ثم يتابع سيرَه علَّ طفلاً صغيرًا لَمَّا يدخل المدرسة بعدُ يلحق به؛ يا عمي، يا عمي.



ينظر خلفه، لا أحد.



يتابع السَّيرَ من شارعٍ لآخر، يأتيه الفرجُ بصوت طفل صغير يصيح:

- يا عمي، يا عمي، نريدُ بسطًا للبيع.



اعتقدَ أنَّ الصوتَ يأتي من مخيلته، ولكن الصغيرَ أمسك بطرف ثوبه الطويل، وقال:

- هل معك بسط للبيع؟



ضخك ملء قلبه المتعب: ألا ترى هذا الكوم الهائل على كتفي يا بني؟



ثم تابع يسأله:

- أين؟



أشار الطفلُ بيده قائلاً:

- هناك.



ثم أخذ يجري أمامه بسرعة طير، راح يجد السير، وهو يلهثُ حتى لا يفقد الصغيرَ أمامه.



يذكره بأحمد أصغر أولاده عندما كان يعدو أمامَهُ فرحًا بقدومِه، ثم يدور بحثًا عن هديةٍ متواضعة في أحدِ جيوبه.



قطع من شارعٍ لآخر، ودخل بوابةَ البيت الخارجية؛ حيث كانت النسوة تنتظره، دهش وقال في سرِّه:

- يا رب! ألم تفطن هذه النِّسوةُ للشراء إلا بعد أن تجاوزتُ الشَّارع؟! لقد كن مجموعة النسوة اللواتي اجتمعن لقهوة الصباح.



- تفضل يا أبا محمد.



- أبو إبراهيم يا أختي.



- بسيطة، كل الذين يبيعون البسطَ نقولُ لهم: أبو محمد، وكلها أسماء مباركة.



- بارك الله فيكِ يا أختي.



- هات ما معك.



قالت إحداهنَّ وفد أخفت سيجارتَها خلف فنجان القهوة، فأسر قائلاً: لو يراك ابني إبراهيم لصرخَ في وجهك قائلاً: التدخين يضر بالصحة!



قلبت النسوةُ البسطَ وقمن بفردِها الواحد تلو الآخر، هذا طويل، وذاك قصير، وهذا ألوانه داكنة، والأخر ألوانها صيفية، والخيط...



- الخيط، يا أبا محمد أليس قطنًا؟



- والله، خيط صوفي.



- والسعر؟



- هذا بألف، وذاك بألفين، و...



- هذه أسعارٌ عالية!



- لن نختلفَ على السِّعرِ، قولي: أي واحدة تعجبك؟



- كلها جميلة، ولكن بصراحة نريدُ شراء البسط بالتقسيط، ما رأيك؟



توقفت يداه عن العمل، وأسند ظهرَه للحائط، وبدا كأنه يسندُ الحائطَ من الانهيار، قال:

- ولكن هذا صعبٌ يا أختي.



- وكل الله يا رجل وأنا أضمنُ لك كلَّ النسوة.



- أول كلِّ شهر؟



- أول كلِّ شهر، صدقني.



- أول كل شهر، صدقني، من لا تدفع تأخذُه من عيني.



- كم واحدة سوف تأخذن؟



- نحن خمسة، وسنشتري منك خمسةَ بسط.



صمَتَ قليلاً، ودارت الفكرةُ برأسه، صاحت صاحبةُ البيت بابنتها: هاتِ وسادةً، وفنجانَ قهوة لأبي محمد.



جلس، وناولته إحداهنَّ سيجارةً قائلة:

- يا رجل، بصراحة لا يوجدُ بين النَّاسِ من يدفع لك الثَّمنَ كاملاً، كلها على بابِ الله، وتنتظر الشَّهر أول الشهر.



ثم قالت أخرى:

- ثم أنت تبيعُ خمسةَ بسط دفعة واحدة.



- أنا رجل غريب!



- (ما غريب إلا الشيطان)، هذه أمانة، ونحن لن نخونَ الأمانة.



- يا رب عليك توكَّلْنا.



- توكَّلْ على الله وسجل على: أمِّ محمد أم يوسف أم...



- حسنًا، حسنًا.



اختارت النِّسوةُ البسطَ وقمن بجمعِ الأقساط الأولية، تناولها وخرج من عندهنَّ كمن بعثرَ كومةً من المال في حفنةٍ من الرمل، هكذا شعر وبدأ يواسي نفسَه:

- لن تبيعَ خمسةَ بسط لو دُرتَ اليوم كاملاً والشمس حارقة تأكل جسدك المتهاوي، توكَّل على الله يا رجل.



في المساء عاد إلى غرفةٍ يشاركه فيها اثنان من الحرفةِ نفسها، تناول القليلَ من الطَّعام ثم جلس، فسأله صاحبه:

- كم بعت اليوم؟



- خمسة؟



- خمسة! (الظاهر الله فتحها عليك)؟



- بصراحة أخذنها بالتقسيط.



صاح به صاحبه:

(ما لكَ) يا رجل؟ أمجنون أنت؟ من تعرف؟ نحن في جنوب البلاد، وأهلنا في الشمال ولا نعرفُ أحدًا، نحن هنا باعة متجولون، رزقنا بيومنا.



- لم أجن يا محمد، (الحالة واقفة والعيال بحاجة لمصروف).



- لست معك، مالُك في جيبك خير من جيوبِ الآخرين.



صمت، وهو يحق نفسه بما فعل، ثم دخل أحد جوانب الغرفة؛ حيث أُعدت كمطبخ صغير، وأشعل النَّارَ تحت إبريق الشاي، وعاد ليواسي نفسَه من جديد:

- لا، الدنيا بخيرٍ وأمان، ثم أنا معي أسماؤهنَّ، وأعرفُ بيتَ كلِّ واحدة منهنَّ، يا رب ما زالت الدنيا بخير.



تناول الشاي، وأشعلَ سيجارةً أطفأت بنارِها جليد قلبه المرتجف تعبًا، وربما خوفًا، دقت مساميرُ التعبِ أوتادها في جسدِه، وبنت خيمة لها، ولم يدر أنه نام فوق البسطِ التي اتخذها سريرًا له، وهي مكوّمة في كلِّ جانبٍ من جوانب الغرفة، وكانت مسامير حادة تدقُّ أوتادها تعبًا في جسدِه، بدأ الفجر يرسل خيوطَه متوغلاً في غابةِ الليل.



قام الرجل، توضَّأ، وفجأة شعر بحقدِ الغبار في كهوفِ صدره، تثاقلت حركةُ أطرافه رويدًا رويدًا، ووخزه ألم خاصرته اللئيم:

- يا بني، كأنه بيضة تكاد تنفجر في خاصرتي، وغبار يثقبُ جدران صدري.



- هذه عوارضُ الرمل يا أبي، أرجوك راجع الطبيب، ثم إنَّ صدرك لم يعد يحتمل هذا التلوث.



ربما صار الرمل كومة، والكومة صارت حصى ترمي جسدَه وجعًا، نخره الوجع فاستفاق من غفوةِ الذاكرة، تناول القليلَ من الطعام، ثم دقَّ مسامير يده في خاصرته، وقبض على الألم الكامن فيها، يا رب عليك رزق العباد.



دون أن يلتفتَ خلفه توجه نحو البيوت المترفة، وانتظر على قارعة الطريق ريثما يستيقظ المترفون.



استرقت الشمسُ من بين البيوتِ العالية النظر إليه، ودقت برفقٍ على النوافذ النائمة، فأيقظتها، مشرعة أبوابها لنسماتِ الصباح.



صاح:

- بسط حلبية للبيع.



جاب الشوارع للمرةِ الأولى، ثم عاد ثانية متثاقلاً:

- يا رب، عليك رزقُ العيال.



فتحت إحداهنَّ النافذة ولوَّحت له.



صاح بأعلى صوته:

- أي طابقٍ يا أختي؟



- الطابق الثالث.



بعد جهدٍ كبير وصل لاهثًا بحملِه، خرجت المرأةُ وآثارُ النوم على وجهها:

- آه، كم تختلفين عن النسوةِ في الحارات البسيطة، لقد كنَّ كالفراشِ يجبنَ أرجاء البيوت، ويشرعن النوافذَ للصباح، وهن الآن يتناولنَ القهوة، أما أنت فأظنُّ زوجَك خرج دون إفطاره.



- (مالك) يا رجل؟ هيا أرني.



على عجل قالتها دون أن تتذكرَ كوبًا من الماء للرجلِ اللاهث على بابها.



- حاضر هذه بسط كبيرة وتلك صغيرة و...



- أريدُ بساطًا كبيرًا، هل معك؟



- أجل هو ذاك.



- حسنًا كم سعرُه؟



وقبل أن تسمعَ الإجابة تابعت:

اسمع خذ هذا المبلغ، وعند الظهرِ يأتي زوجي تعال لتأخذَ باقي المبلغ.



ثم عجلتْ بالدُّخولِ دون أن تنتظرَ منه ردًّا، ثم أغلقت البابَ قبل أن ينتهي من ترتيبِ البسط المنثورة.



شعر بشيء ما ينكسر فيه وقال في سرِّه: عجبًا، كيف يتحمل زوجُك هذا الوجهَ العبوس، الله يرضى عليك يا أم إبراهيم، والله (يا عمِّي امرأة، ولا كل النِّساء).



قبض على الألم في خاصرتِه، وألقى البسطَ فوق الكتف المتآكل، ومضى يصيح:

- بسط للبيع.



كشف عن صدره:

- يا رجل صدرك متعب، لم تعد تحتمل كلَّ هذا التعب.



- يا دكتور، فقط ليتخرَّج إبراهيم.



- رائحة الصوفِ سكنت صدرَك، ومن الصعب أن تغادرَه.



- يا سيدي لا يهم، هذا هو قدرُنا.



لا تلقى نصائحُ الطبيب أذنًا صاغية لديه، ولا يسمع منها شيئًا، ما في رأسِه الأولاد، وشجرة البيت "أم إبراهيم" تقفُ في مخيلتِه سنديانة عتيقة لا تفارقُها الخضرة، "أنا لا أخافُ البردَ على الأولادِ في ظلِّك يا امرأة، من تراب معجون بعطاء الأرض".



شوقٌ حار جرف الأضلعَ الخشبية المتشابكة في صدرِه، فتهاوى خشبُ الجوز في صدرِ الرجل رويدًا رويدًا، تسرَّبَ الرذاذُ المقيت من الصوفِ إلى الصندوق الخشبي الذي يحمله في صدرِه، اضمحلت رئتاه، وجفتا كقطعتي إسفنج.



أثقله التعبُ والحزن وحاصره الموتُ فوق بسطه، أقسم أنه سيسافرُ هذا الأسبوع إلى حلب ليرتاحَ هناك في ظلِّ سنديانة البيت، لكنَّ الموتَ اقترب، وأمسك بتلابيب الحياة في أطرافِه، فجف جسده رويدًا رويدًا، وتهاوى.



تذكر صرخةَ إبراهيم حين قال له ذات مرة:

- أتمنى أن أدفنَ إلى جوار أمي.



تذكَّر الصرخةَ التي قالت:

- الله يمد بعمرك يا أبي.



بكى وأسلم جسدَه للموت، بعد أن رسم خارطة للوجع، رفضت أن تغادرَ وجهه حتى بعد موتِه.



للمرةِ الأولى يلحظُ إبراهيم عمقَ خطوط خارطة الزمن فوق وجه أبيه، نزف دمعُه فوق وجهه، عله يغسل الحزنَ فيه دون فائدة.



أذابت دموعُه قليلاً من ثلج براد حفظ الموتى، شعر بدفء جسد أبيه، استرحم الوجع أن ينام فوق وجه أبيه، لكنه أبى، أراد أن يصيحَ بالموظف المسؤول عن برادِ الموتى: أبي ليس ميتًا، لكنه أكَّد له ذلك بنظرتِه الميتة.



- أرجوك، هل أستطيعُ استلام أبي.



- الجثة ستُحفظُ بالبراد لحين توقيعك الأوراق؟



- هو أبي وليس جثة.



- هيا يا رجل، لا تكثر من الكلامِ، كلنا سنصبح جثثًا.



بكى بحرقةٍ وراح يجوبُ شوارعَ المدينة التي كانت تسمع صوت أبيه، نخره حزنُ أمِّه، وبكى فوق الكتب التي انتظرته طويلاً على الطاولة.



كانت الشوارعُ حزينة، والشتاء يطرقُ الأبوابَ بسرعة، تتسابق أقدامُ المطر على النوافذ فتغلق، وشاب في مقتبلِ العمر يدق مسامير يده في خاصرته، يحمل البسطَ فوق كتفٍ غضَّة استعدت للتو للاهتراء، يصيحُ في الشوارع:

- بسط للبيع.



تلتفتُ إليه النِّسوة، وقد اجتمعنَ لقهوة الصباح ينظرن بعينين دامعتين، تقول أحداهنَّ:

- إنك تشبه أبا محمد بائع البسط القديم.



يرد بدمعٍ حارق: أبو إبراهيم يا أختي.



دمعتان تفران فوق البسط، يبتلع الصوفُ حرارةَ الدمع، ويمضي بخطًى واسعة نحو شوارعِ المدينة التي تنام على الوجع




🔹️🔷️🔹️🔷️🔹️🔷️🔹️


مما قرأت

المواضيع المتشابهه:



 توقيع :




💕🅰 🅼 🅵 💕



رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ اميرة الحب على المشاركة المفيدة:
 (03-04-2023),  (03-04-2023)
قديم 03-03-2023   #2


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 03-03-2023   #3


الصورة الرمزية اميرة الحب
اميرة الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3722
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (04:44 PM)
 المشاركات : 114,670 [ + ]
 التقييم :  123782353
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب ستواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي
لوني المفضل : Gold
شكراً: 14,778
تم شكره 10,760 مرة في 7,033 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



ريماس
اسعدني مرورك العذب
أجمل وأرق التحآيا لك





 


رد مع اقتباس
قديم 03-04-2023   #4


الصورة الرمزية همس المطر
همس المطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2568
 تاريخ التسجيل :  Oct 2017
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (01:28 AM)
 المشاركات : 223,339 [ + ]
 التقييم :  2111227722
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Rosybrown
شكراً: 12,958
تم شكره 10,867 مرة في 8,317 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



قصة رائعة
حبيت إنتقائك ياقلبي
كل الود والورد



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ همس المطر على المشاركة المفيدة:
 (03-04-2023)
قديم 03-04-2023   #5


الصورة الرمزية اميرة الحب
اميرة الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3722
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (04:44 PM)
 المشاركات : 114,670 [ + ]
 التقييم :  123782353
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب ستواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي
لوني المفضل : Gold
شكراً: 14,778
تم شكره 10,760 مرة في 7,033 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



همس
اسعدني مرورك العذب
أجمل وأرق التحآيا لك





 


رد مع اقتباس
قديم 03-04-2023   #6


الصورة الرمزية ولد الذيب
ولد الذيب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1682
 تاريخ التسجيل :  Sep 2014
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (09:32 PM)
 المشاركات : 106,791 [ + ]
 التقييم :  478364708
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Chocolate
شكراً: 3,314
تم شكره 2,777 مرة في 2,405 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



طررررح جميل ومميز وراااااائع




لك خالص الشكررررر والتقديررر ونتطلع للمزيد



 
 توقيع :





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ولد الذيب على المشاركة المفيدة:
 (03-09-2023)
قديم 03-09-2023   #7


الصورة الرمزية الجوري
الجوري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3758
 تاريخ التسجيل :  Mar 2021
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (02:53 AM)
 المشاركات : 150,727 [ + ]
 التقييم :  123459737
 SMS ~
لوني المفضل : Beige
شكراً: 79
تم شكره 5,586 مرة في 3,703 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



دمت ودآم بحـر عطآئك
بإنتظار جديدك المميز
تحياتي والورد
الجوري 🌹



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 03-09-2023   #8


الصورة الرمزية اميرة الحب
اميرة الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3722
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (04:44 PM)
 المشاركات : 114,670 [ + ]
 التقييم :  123782353
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب ستواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي
لوني المفضل : Gold
شكراً: 14,778
تم شكره 10,760 مرة في 7,033 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



الذيب
الجوري
اسعدني مروركم العذب
أجمل وأرق التحآيا لكم





 


رد مع اقتباس
قديم 01-23-2024   #9


الصورة الرمزية احمد الحلو
احمد الحلو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3774
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : منذ 3 ساعات (12:14 PM)
 المشاركات : 110,570 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 3,769
تم شكره 1,903 مرة في 1,015 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة وجع لا ينام



قصة فيها من العبر والدروس الكثير

جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو




 
 توقيع :







رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع اميرة الحب مشاركات 8 المشاهدات 191  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 6 (إعادة تعين)
, , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 04:03 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah