~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 220
عدد  مرات الظهور : 548,104


عدد مرات النقر : 220
عدد  مرات الظهور : 548,104

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الادب المنقول مما راق لي > وهج الثقافة والادب
وهج الثقافة والادب للاخبار الثقافية والادبية بعيداً عن الفن والفنانين
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-22-2022
مُهاجر غير متواجد حالياً
اوسمتي
تكريم اكتوبر قلم وهج المميز قلم وهج المميز الكاتب المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3925
 تاريخ التسجيل : Jan 1970
 فترة الأقامة : 19832 يوم
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (09:23 AM)
 المشاركات : 12,042 [ + ]
 التقييم : 250525
 معدل التقييم : مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 198
تم شكره 150 مرة في 91 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رواية الخميائي _ تحت المجهر _











السلام عليكم سادتي الأكارم /
هي محاولة متواضعة مني للوقوف على بعض فصول الرواية :

ومع استدلالهم واستلهامهم من ذلك الإرث العلمي والحضاري للعرب خاصة ، وللعجم عامة من المسلمين ،
لا بد أن يحشروا بعض المغالطات ، ليلبسوها طهارة تلك الإنجازات التي فتحت أعين العالم لما يسمى العلم النظري والتجريبي ،
ليضعوا أقدامهم على طريق العلم ، لتكون انطلاقتهم بذلك النَفَس ، الذي تنفسه القدماء من علماء العرب والعجم من بني الإسلام ،
وإن كانت براءة الاكتشافات والاختراعات ادرجوها في قوائم انجازاتهم !



الرواية في مجملها تعرج على البحث عن الذات ، جاعلة صفحة الكون ناطقة لا يفهمها إلا من أصغى لهمهماته ، وفك شفرة أسراره ،
ينطلق من فكره بديهية بسيطة ، ينطلق من محيطه الضيق ، ليلاقي الفضاء الفسيح الذي يضج بالأسرار ، يمر على مواقف وشخوص تبين له معالم الطريق ،
من رؤيا قضت مضجعه ، إلى أمل يتبلور ليرى فيه مستقبله ، يخرُج من حيز الرعي ومناجاة الأغنام ، التي حوى وتعلم همسها وحركتها ،

إلى أن تدرَّج في حمل واكتناز مخيلته من معلومات ، فد تقاصر عقله المنكفي على ذاته أن يستوعب كنهها ، يحدوه الفضول لتعلم المزيد حديث ، فوجد في رصد المعرفة متعة ،
تُضفي لحياته طعم لم يذق حلاوته من قبل ، أناخ مطية بحثه في أول مراحله ، عند تلك المنجمة ، ليجد عندها ذلك التفسير لتلك الرؤيا التي تكررت في منامه مرتين ،
ليستصحب معه تلك الفكرة التي غُرست في مخيلته والفكرة ، عن أولئك الغجر الذين لا يعرفون معنى للحياة ، غير النصب والاحتيال ،


ومع هذا وذاك ساقه الفضول لكشف المجهول ، متناسيا ذلك المخوف من النصب والإحتيال ، وما طلب المنجمة نصيبها من ذلك الكنز المدفون ،
إلا إعادة الروح لجسده ، حيث جعلت من ذلك فرصة الهروب من استقطاع ما لديه من نقود ، لينتقل بعد ذلك بتجربة أخرى ، ليلتقي بذلك العجوز
الذي كان له الأثر البالغ في فتح أفاق تفكيره ، بحيث رافقه بحديثه في غالب رحلته ، وكأنه ظله الذي لا يفارقه ، حيث بين له بعض الأمور وأرشده على بعض الإشارات ،
وإن كان في تبيانها نوع من الغموض ، ليجعل له مساحة يعمل بها عقله ، ليصل بنفسه للمقصود .





ما زلتُ أبحر في تلك الرواية التي تعج وتضج بالإشارات ،
والرموز ، والإيحاءات :

نجدُ في طياتها الحكمة ، العبرة ، التوجيه ، الدعوة ، المراجعة ،
تنساب بين مساماتها بعض المصطلحات ، أو الأفكار التي تحتاج لتنقية ، والوقوف على أعتابها ، لكونها تخالف المبادئ ،
وما نؤمن به من ضوابط الشرع من حرمة ، وفي المحصلة :


في طواف ذلك الشاب الباحث عن الكنز الذي " نتجوَّز" وصف ذلك الكنز على أنه كنزا ماديا ومجازيا ،
ليفتح الأبواب بسعيه الحثيث ، ليعرف حقيقة نفسه وذاته ، أخذ الخيط الموصل للحقيقة من ذلك الملك العجوز ،


جميلة هي تلكم اللفتة عندما ساق تلك التجربة مع ذلك الباحث عن الزمردة ، وبعد البحث وتحطيم تسعمائة وتسعا وتسعين حجرا ،
كان الدرس أن الإنسان لا يستسلم ، فلربما يكون النجاح في المحاولة التالية ، نتوقف ليعاود أنفاسه ويعيد نشاطه ،
ولعل الواحد منا يسير في الحياة متخبط خبط عشواء ، ليس له هدف يعيش من أجله ، ولربما حالفنا الحظ حين يُساق لنا من ينبهنا ، ويوقفنا مع ذواتنا ،
ولعل انفراجة وافقت ساعة راحة البال ، لتغير لنا نمط الحياة ، للنتقل من رتابتها إلى تجديدها ،





يمر الساعي عن الجديد وما يجعله متناغما مع الكون ، باحثا عن إكسير هذه الحياة ، وبينما هو مجد في طلبه صادقا ، ومؤمنا بقضيته ،
تعتريه الظروف وتغالبه حشرجات النفس ، حين يخفق القلب ويجذبه نحو ما يُسكّن به همّه ، وتُنعش روحه ، ولربما كان ذلك مثبطا قدم عزيمته ،
فما كان حبه لتلك الفتاة إلا بابا من أبواب البلاء والإبتلاء ، لتقاس به درجة اليقين بهدفه ، تنحرف بوصلة المجد ، ولعل في ذلك زيادة ، وتبيانا بأن الرحلة لم ،
ولن تكون مفروشة بالورود ، بل يتلفعها الشوك ، وكم هو جميل ذلك الإنسجام والتلاحم ، عندما يغوص الإنسان في ذاته ومكوناته ، يستمع لنبض قلبه وجوارحه ،
لتكون لغة تتجاوز المعاجم الشارحة لمعناها ، لوجود ذلك الرابط المتلازم ، الذي يكون القلب هو المستودع ، والبصر والبصيرة اللتانِ تقودان ذلك الإنسان ،
الذي يُضفي عليه المصداقية ،




ولكوننا نحن معاشر المسلمين لنا شريعتنا ، وما يضبط حركتنا وسكوننا هو البوصلة ، التي عليها نسير ، فقد كفانا الله مؤنة البحث عن الصانع الأول لكل الخلق ،
ما ينقصنا هو تسخير تلك الحصيلة العقدية في عملية التأمل والتدبر في الكون ، أما فيما جاء في الرواية ، فهو بحث مُضني يستحق العناء لبلوغ الحقيقة المطلقة ،
التي تجمعُ شتات المبعثر في جنبات هذه الكون .






تلك الأسطورة :
هي سر الحياة التي يحيا من أجل تحقيق غايتها ذلك الإنسان المدرك لحقيقتها ، تنشأ كحلم وأمنية يتبعه سعي ،
وعمل يحصنها يقين ، وإيمان يظللها ، وينافح ، ويكافح عنها أمل ، واللبيب من يتدرج في الوصول للغاية الأسمى ، بحيث يُجدد الأهداف ،
فالإنسان قد يصل لمبتغاه ، حينها تنطفي جذوة المبادرة والحراك ، ولعل هُنالك مغالبة تحول بينه وبين الوصول لهدفه ،




من هنا :
كان لزاما أن يُجد ، ويضع في الحسبان البدائل ، وما نراه اليوم تلك الأمنيات ، التي أودعت في مستودعات التسويف والإهمال !
ليكون المستحيل هو حقيقة الحالم ، والوسنان ، ولنا في بطل قصتنا خير مثال في ترحاله ، وانتقاله من حال إلى حال .
نجد لتحركات بطل الرواية اشارات يجدها تُطل برأسها ، بين فينة وأخرى كنافخة لروح عزيمته ، إذا ما توارت عنه معالم الطريق ،
فالإشارات قد تكون معالم ، وقد تكون مؤشرات ومنبهات ، وقد تكون علامات وبراهين صدق لذاك المقال لذاك الناصح .






المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
 (09-23-2022)
قديم 09-22-2022   #2


مُهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3925
 تاريخ التسجيل :  Jan 1970
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (09:23 AM)
 المشاركات : 12,042 [ + ]
 التقييم :  250525
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 198
تم شكره 150 مرة في 91 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



وفي ذاك الفصل ، والحديث عن تلكم الرحلة التي كانت وجهتها الصحراء القاحلة ،
كنت بين الماضين والممتطين لتلك الركاب ،
اتنقل بفكري اعيش المشهد ،
وكم شدني ذاك النداء من قبل الدليل وقائد المسير ،

حيث طلب منهم القسم كل بما يؤمن به ،
أكان بالله رب العالمين ، أكان المسيح ،
أكان بوذا ، أكانت الطبيعة وما تعدد من ذلك وما تنوعت الانتماءات والاعتمادات ،



حينها رأيت في ذلك تجردا وتجريدا
من كل الألقاب العلمية ،
والألقاب الاجتماعية ليتساوى الجميع ،



أخذت من ذلك عبرة بأن تلك المكتسبات ما هي إلا عارضة زائلة والأصل هو الباقي ،
ليكون قوام الإنسان ما يؤمن بها من مبادىء ، وما يتبناها من أخلاق ، لتكون له خير زاد ،



وفي الطريق وفي تلك الصحراء لا يسمع إلا صفير الريح ، ولا يشاهد إلا صحراء في مداها سراب ،
انتقال من ضجيج وصباح اطفال ومزاح وشجار ما هي إلا لحظة عابرة وكانهم دخلوا حياة الموات والبرزخ فلا تسمع له همسا !
يترقبون ما ينتظرهم من أخطار ، وايديهم على صدورهم يتمتمون ويلهجون بالدعاء ، وما أن وصلوا لتلك الواحة إلا وقد خرجوا من عالم الأرواح ،
ليعبروا عالم الأشهاد ، حينها تنفسوا الصعداء ،

" من هنا علينا تذكر ذلك اليوم الذي نفرد فيه ، وتنتزع منا الالقاب والمسميات ،
ويتخلى عنا أقرب الناس لنا ، ولا يكون لنا شفيع وانيس غير صالح الأعمال " .





وفي ذاك الفصل والحديث عن تلكم الرحلة التي كانت وجهتها الصحراء القاحلة ،
كنت بين الماضين والممتطين لتلك الركاب ، اتنقل بفكري اعيش المشهد ،
وكم شدني ذاك النداء من قبل الدليل وقائد المسير ،

حيث طلب منهم القسم كل بما يؤمن به ،
أكان بالله رب العالمين ، أكان المسيح ،
أكان بوذا ، أكانت الطبيعة ، وما تعدد من ذلك ،
وما تنوعت الانتماءات والاعتقادات ،
حينها رأيت في ذلك تجردا وتجريدا
من كل الألقاب العلمية ، والألقاب الاجتماعية
ليتساوى الجميع ويتوحدون بسبب ذاك المصير الذي يسقط
لزوم اصطحاب أي مميزات وإنجازات .



أخذت من ذلك عبرة بأن تلك المكتسبات ما هي إلا عارضة زائلة والأصل هو الباقي ،
ليكون قوام الإنسان ما يؤمن بها من مبادىء ، وما يتبناها من أخلاق ، لتكون له خير زاد ،


وفي الطريق وفي تلك الصحراء لا يسمع إلا صفير الريح ، ولا يشاهد إلا صحراء في مداها سراب ،
انتقال من ضجيج وصباح اطفال ومزاح وشجار ما هي إلا لحظة عابرة وكانهم دخلوا حياة الموات والبرزخ ،
فلا تسمع له همسا ! يترقبون ما ينتظرهم من أخطار ، وايديهم على صدورهم يتمتمون ويلهجون بالدعاء ،
وما أن وصلوا لتلك الواحة إلا وقد خرجوا من عالم الأرواح ليعبروا عالم الأشهاد ، حينها تنفسوا الصعداء ،

" من هنا علينا تذكر ذلك اليوم الذي نفرد فيه ، وتنتزع منا الالقاب والمسميات ،
ويتخلى عنا أقرب الناس لنا ، ولا يكون لنا شفيع وانيس غير صالح الأعمال
" .






من تلك الصحراء القاحلة وذلك الصمت الرهيب الذي يشبه صمت اصحاب القبور ،
إلى الرجوع لعالم الشهود حيث اللقاء الهادر الذي سّكنَ تلك الهواجس ،
وبدد تلك المخاوف من فاجعات المفاجآت في وسط تلك الرمال ،



حينها كان الفضول يحرك كوامن ذلك الانجليزي الذي يمني نفسه بلقاء ذلك الخيميائي لينهل منه العلوم ،
كلٌ قد اشتغل بما جاء من اجله منه من تّبضع ، ومنهم من لاقى اهله واصحابه ، وصاحبنا اكتفى بالبحث مع ذلك الانجليزي عن طريدته ومبتغاه ،
ولنا أن نعيش مع ذلك الوصف الذي وصف به النسوة من جلباب وتلك العادات والتقاليد والمعاملات ،
وعرج على وجوب احترام ما يؤمنون بها من عادات ، ومع هذا عندما اجتمع بطل القصة بفاطمة ،
جرى على لسانها ذلك التذمر والضيق من تلك العادات التي اتعبت كواهلهم ليجعل من تلك العادات نوع من الكبت ،
والتسلط والاكراه الذي فرض عليهم عنوة !




بعيدا عن الخوض في الاحتمالات ونبش ما تخفيه وتواريه الكلمات ، نجد ذلك اللقاء لقاء بطل القصة مع تلك الفتاة ،
الذي انساه مبتغاه وهدفه ، وذلك الحب الذي تجاهل الدين ، وتسور حدود المحظورات من الفوارق الطبقية ،
والمجتمعية ، ليكون الحب هو العنوان والصخرة التي تحطم كل التباينات والاختلافات ،
بصرف النظر عن كون ذلك من المحرمات وما يدخل في تفاصيل الشرع ،



لكوننا نُعرّج على الرواية ، ولا يفوتنا ذلك الوقوف عند ذلك الخضوع ،
وذلك الاسترخاء والركون إلى إلقاء عصا الترحال للوصول لذلك المنشود من الكنوز والغنى الموعود ،
فقد خمدت جذوة الحماسة والإصرار بعدما شاهد واجتمع مع الحبيب ،
وكأن تلك المعاني المادية تضائل وخفت بريقها أمام تلك المشاعر الجياشة ،
التي تّملكت العقل والقلب وكل جارحة في ذلك المرء .



ولنا أن نتأمل في ردت فعل تلك الفتاة التي داست على قلبها لتّغلبَ مصلحة ذلك المجد ، الذي قطع الأميال والفيافي والقفار من اجل ادراك المأمول ،
لتكون له سنداً ، ورافداً ، ومغذياَ ، ونافخاَ في عزائمه الروح ، من ذلك نستخلص بأن ذلك الحب الذي تجرد من جاذبية العاطفة الآنية الحدوث ،
التي لا ترى مستقبل الأمور هو المرشح والمؤهل ليكون جذوره في أرض الحب ليكون سرمدياَ ما بقت في الجسد الروح ،
وما كان من ذلك الشاب إلا تجهيز متاع سفره بعد أن أخذ تلك الجرعات والمحفزات ليشق طريقه بأمل وتفاؤل ،
فهنالك من ينتظر نجاحه ورجوعه .




مُهاجر




 


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
 (09-23-2022)
قديم 09-22-2022   #3


الصورة الرمزية وارفة البيان
وارفة البيان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2794
 تاريخ التسجيل :  Jan 2019
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:14 AM)
 المشاركات : 90,113 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 3,828 مرة في 2,417 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



سأعيد قراءتها برؤية جديده
رفع للتنبيه
وختم بالتميز



 
 توقيع :









https://a.top4top.io/p_2392dsxs72.gif


رد مع اقتباس
قديم 09-22-2022   #4


الصورة الرمزية شمس الاصيل
شمس الاصيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : منذ 5 يوم (09:49 AM)
 المشاركات : 91,977 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
شكراً: 1,083
تم شكره 3,391 مرة في 1,984 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



من اجل ان يقرأ المتابع هذا التحليل وهذه النظرية جلبت لكم مختصر لرواية الخيميائي ....

ولي عودة






 


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شمس الاصيل على المشاركة المفيدة:
 (10-31-2022)
قديم 09-22-2022   #5


الصورة الرمزية ناطق العبيدي
ناطق العبيدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3638
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (05:22 PM)
 المشاركات : 13,158 [ + ]
 التقييم :  1197149649
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aqua
شكراً: 0
تم شكره 2,964 مرة في 1,677 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



اسعد الله اوقاتكم بكل خير
دائما تبهرونا بمواضيعك
التي تفوح منها عطر الابداع والتميز
لك الشكر من كل قلبي






 
 توقيع :






رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ناطق العبيدي على المشاركة المفيدة:
 (09-25-2022)
قديم 10-02-2022   #6


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلََى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريماس على المشاركة المفيدة:
 (10-02-2022)
قديم 01-28-2024   #7


الصورة الرمزية احمد الحلو
احمد الحلو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3774
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (01:45 PM)
 المشاركات : 110,532 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 3,769
تم شكره 1,890 مرة في 1,002 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



انتقاء مميز لموضوع مفيد

ومعلومة راقية

جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو




 
 توقيع :







رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع مُهاجر مشاركات 6 المشاهدات 676  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 01-20-2024, 01:37 PM (إعادة تعين) (حذف)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 10:57 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah