سَرقني الحَنينٰ منكَ فأعادنِي اليَك
انَا اشكٰوٰ مّنٰ فرطَ صبريٰ ولآ اطيقَ الاختبَاءَ اكثَرٰ
دَعنيٰ اسكُبُ مَافيٰ قَلبيٰ الصَغيرَ اليٰكٰ
انتًَِ امَانيٰ،
وَ ملاذي،
ووطَني
وديَاري
لَاتدَعينيٰ اغتَرب
ولاَ اموتُ وَحيدَ،
ولا انَامٰ وفيٰ قَلبيٰ حَسْرَة٫
اجعلٰينيٰ بكَِ احتمِيٰ، وانتمَيٰ،
واحيَا واموتٰ
النهَاياتٰ لاتكونٰ كالبدايَاتِ سَعيدَةٰ
لكنٰنيٰ احملُ املاَ كَبيرٰ
وظنَا صادقاَ وكَثيرٰ
إِنَّكَِ ستَغمرينيٰ سعَادَةُ ابديَةٰ
وفرحَا غامراَ يجعلنيٰ اطيرٰ كحمَاماتِ الصبَاحٰ
وتحنٰو علَى فؤاديٰ وتملأه دفَءاَ
وَتجٰعلنُيٰ اعيشُ حُلمَا يُشبهُ الجنَةٰ
.
راقت لي وبشدة