المليون رد

عجبآ لهُم . .
يآتِون متى شِآئوآ وَيرحلونَ متى آرآدُوآ
وَآلمطِلوُب من “قِلوبنآ” آن لآ تتغير عليهِم !!!

الصمتُ مخيفٌ لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود ..
كالأحرف الواقعة بين الـ( نعم ) والـ( لا )
ومُتعِبٌ هو الصمت ..
لأنه لا يبتُّ ولا يقطعُ أمراً
لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات ..
نسألُ بـ( صمت ) ونجيب بـ( صمت )
ولا نجِدُ لصمتنا أيّ صدى

صدفة [تذكرتك] وماكنت ناسيك !!
......................واشتقت لأيام بها كنت [ويـــــــــاك]..

ذكرت [حلم ] مات واحياه طاريك..
......................وحب غدى مابين همك وذكراك!!

ليتك تشوف اللي من الناس[ يغليك]..
......................اعطاك [قلبه] وبالغلا خاطـــره جــــاك..!

آحَيآناً تكوُنْ الطَريقھً الوُحيْدھَ
لتسعُدَ مَن تحُبْ هَيً



آنْ تبقىَ بعيُدَآ عّنھَ
بآلرغم من آنكّ تتآلم مِنْ بعدھَ

ماأجمل ان نكسب أشخاصاً لا يجيدون التصنع ..
ولا يتلاعبون بالأقنعة ..
قد نغيب فجأه عن أعينهم ..
لكن لا نغيب عن قلوبهم أبداً ..

هَل هُناك أكْثر وجعاً!!
منْ أنّ تقفٌ الكَلمهٌ بينَ الفَم و الحنجَرهٌ
إنّ أظهرتها فقدت مَن تُحبّ .. و إنّ أبْقَيتهاٌ فَقْدتّ نَفسكٌ..!! *

<-> العَبْدُ يُقرَعُ بالعَصَا والحُرُّ تَكْفِيهِ الإشَارة <->

المُستَشـيرُ مُعَـان والمُستَشَارُ مؤتَمَن <->

<-> فما تَحمدُ العَينان كلَ بَشَاشَةٍ ‏ ولا كلُ وجه عَابِسٍ بذَميـمِ <-

التَجَاربُ ليْسَت لهَا نِهايةٌ، والمرءُ مِنْها في زيَادَةٍ <->