~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 1,809,475


عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 1,809,475

العودة   منتديات وهج الذكرى > ღ القـسم الاسـلامي ღ > نفحــات ايمانيـة
نفحــات ايمانيـة يختص بالمواضيع الاسلامية العامة على منهج أهل السنة والجماعة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-18-2014
علياء غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1420
 تاريخ التسجيل : Feb 2014
 فترة الأقامة : 3737 يوم
 أخر زيارة : 07-24-2014 (10:30 PM)
 المشاركات : 473 [ + ]
 التقييم : 51437
 معدل التقييم : علياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond reputeعلياء has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 7 مشاركة
إصبــــــــــــــــــــر/ى ✿ " فالصـبر جميــل " ✿..



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:indigo;border:1px double indigo;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:1px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


إصبــــــــــــــــــــر/ى ✿ " فالصـبر جميــل " ✿..
[blink]إصبــــــــــــــــــــر/ى ✿ " فالصـبر جميــل " ✿..[/blink]


[glint]
إصبــــــــــــــــــــر/ى ✿ " فالصـبر جميــل " ✿..
[/glint]


طبيعة الحياة الدنيا
اقتضت حكمة الله أن تكون حياة البشر على ظهر هذه الأرض مزيجًا من السعادة والشقاء ، والفرح والترح ، واللذائذ والآلام ، فيستحيل أن ترى فيها لذة غير مشوبة بألم ، أو صحة لا يكدرها سقم ، أو سرور لا ينغصه حزن ، أو راحة لا يخالطها تعب ، أو اجتماع لا يعقبه فراق ، كل هذا ينافي طبيعة الحياة الدنيا ، ودور الإنسان فيها ، والذي بيَّنه ربنا جل وعلا بقوله :"
إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا" (الإنسان 2) .

هل رأيت؟بل هل سمعت بإنسانٍ على وجه هذه الأرض لم يصب بمصيبة دقت أو جلت؟
الجواب معلوم: لا وألف لا, ولولا مصائب الدنيا مع الاحتساب لوردنا القيامة مفاليس كما قال أحد السلف.


قد روي عن ابن مسعود قال : لكل فرحة ترحة ، وما ملئ بيت فرحا إلا ملئ ترحا وقال ابن سيرين رحمه الله : ما كان ضحك قط إلا كان بعده بكاء .

فهذه الحياة التي نحياها على الأرض ليست إلا محــــطة نتزود فيها بالإيمان والعمل الصالح، للوصول إلى الحياة الحقيقة الأبدية السرمدية والفوز بجنات النعيم، وهي على قصرها وإن طالت، فهي لا تساوي شئ في الحياة الحقيقية، التي هي في الأصل حياة المتاعب، السرور فيها أمر طارئ، والفرح فيها شئ نادر، الحياة الدنيا دار ابتلاء، تكثر فيها الأمراض والأكدار والأسقام، يقول عنها الشاعر:

--------------------


الدنيا ما هى إلا دار تعب وشقاء , فمتاعها قليل وشقاؤها كثير , وما فيها من لذة فهى مكدرة , لا تستقيم لأحد ,أما الآخرة فهي دار المستقر والقرار , والدنيا إذا ما قُرنت بالآخرة فما هي إلا لعب ولهو .

وإذا كانت مقادير الله نافذة على العبد رضي أم سخط ، صبر أم جزع ، فإن العاقل ينبغي أن يصبر ويحتسب ويرضى بقضاء الله حتى لا يحرم الأجر والمثوبة ، وإلا جرى عليه المقدور وهو كاره
"إنك إن صبرت نفذت فيك المقادير ، ولك الأجر ، وإن جزعت نفذت فيك المقادير ، وعليك الوزر "


الجزع وعدم الرضا لا ينفعـــــــــــــــــــــ ـــــــا ..
فالتحسر على المفقود لا يأتي به .. كان يحيي بن معاذ يقول

"يا ابن آدم، ما لك تأسف على مفقود لا يرده عليك الفوت؟!،
وما لك تفرح بموجود لا يتركه في يديك الموت؟!"


فلرب أمـر محـزن *** لك في عواقبه الرضا
ولربمـا اتسع المضيق *** وربما ضاق الفضـا

كم مسرور بنعمة هي داااااؤه,
ومحروم من دواء حرمانه هو شفــــــاؤه
,

كم من خير منشور وشر مستور, ورب محبوب في مكروه, ومكروه في محبوب قال تعالى:{وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }(4).


ثمانية لا بـد منها على الفتى *** ولا بد أن تجري عليه الثمانية
سرور وهم, واجتماع وفرقة *** وعسر ويسر, ثم سقم وعافية



والصبر هو السلاح الفعال الذى أعطاه الله لعباده المؤمنين , ليستعينوا به ضد المصائب والهموم ,




الصبر يخفف مرارة المصيبة على النفس ، ويهون وقعها على القلب ، وكلما قوي اليقين ضعف الإحساس بألم المصيبة ، حتى تتحول لدى النفس من المكاره إلى المحابِّ ، وقد جاء عن عمر رضي الله عنه قوله : " ما أصبت ببلاء إلا كان لله عليَّ فيه أربع نعم : أنه لم يكن في ديني ، وأنه لم يكن أكبر منه ، وأني لم أحرم الرضا به ، وأني أرجو الثواب عليه " ، فجعل انتظار الثواب على البلاء من أسباب تخفيفه ، ونقله من دائرة المصائب التي توجب الصبر إلى دائرة النعم التي تستحق الشكر ، وكان نبينا - صلى الله عليه وسلم - يسأل الله اليقين الذي تهون معه المصائب ، فقلما كان يقوم من مجلس إلا ويدعو بهؤلاء الدعوات : ( اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك ، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا ) رواه الترمذي .

الصبر خلق الأنبياء والمرسلين، امتدحهم الله جل في علاه به في كتابه الكريم في أكثر من موضع، بل ويأمر نبينا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم بأن يصبر صبرهم ويحذو حذوهم في هذا الخلق الكريم، فيقول :
"فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ ".

فهذا نبي الله نوح عليه السلام، يدعو قومه ألف سنة إلا خمسين عاما، اتخذ كل وسائل الدعوة إلى الله، صبر على جحودهم ونكرانهم، تحمل سفاهتهم وأذاهم، دعاهم في الليل والنهار، دعاهم بالجهر والإسرار، ومع ذلك وفي تسعمائة وخمسين عاماً لم يؤمن معه سوى بضعة وثمانون فقط، ومع ذلك ظل يدعوهم ويلح في دعوتهم أملا في هدايتهم حتى قال الله جل في علاه له:
"
لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ".



وهذا نبي الله إبراهيم عليه السلام، يلقى في النار فيصبر ويحتسب ويتوكل على الله.

وهذا ابنه إسماعيل، يصفه الله جل في علاه بالصبر حين أخذه أباه ليذبحه بعد أن رأى ذلك في منامه، فما كان منه إلا أن أذعن لأباه طائعاً منقاداً قائلاً بلسان الصابر المحتسب،

"يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ"

وهذا نبي الله يعقوب، يفقد أعز وأحب أولاده إلى قلبه، يعود إليه أبناءه بقميصه عليه دم كاذب، فيصبر ويحتسب أجره عند الله سبحانه وتعالى، ويسلم بقضاء الله وقدره، وإن ظل يتذكر ولده كل لحظة، إلا أنه صابر محتسب راضٍ بما قدره الله عليه، حتى تبيض عليناه ويذهب نورهما حزناً عليه، وبعد ذلك بسنوات يفقد ابنه الآخر الذي كان عزاءه بعد يوسف، أخاه من أباه وأمه، فلم يزده ذلك إلا احتساباً وتصبراً، فيقول مخاطباً أولاده:

"فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ".

وهذا نبي الله أيوب الذي ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقد المال والولد والصحة، فأصابه المرض حتى اعياه واعتزله الناس ولم يتبقى له إلا زوجته، ومع ذلك كان صابراً محتسباً، لم يشتكي مما أصابه ولا لمرة واحدة، حتى أن الله سبحانه وتعالى امتدحه فقال :

"إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَــــــــــــــــابِرًا ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ"

وكذلك كل الأنبياء، ابتلاهم الله تعالى فصبروا واحتسبوا، موسى وعيسى وداود وسليمان وحتى نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وازكى التسليم، نزل عليه الوحي فاعتزله الناس، ونفر منه المقربون فصبر، وضعوا في طريقه الشوك فصبر، ، حورب في مكة فهاجر إلى المدينة وترك بلده التي ترعرع فيها ونشأ عليها وصبر، صبر على الفقر والجوع، حتى تقول عائشة أنه يمر الشهر والشهرين ولا توقد في بيتهم نار، وتأتيه فاطمة بكسرة خبز اعدتها وأبت أن تذوقها قبل أن يتذوقها هو، فيقول لها هذا أول طعام يدخل جوف أبيك منذ ثلاثة أيام)، يدفن صلى الله عليه وسلم بيديه الكريمتين ستة من أولاده في حياته، ابنته زينب ورقية وأم كلثوم، وأولاده عبدالله والقاسم ومن ثم أحب بنيه إليه إبراهيم، ومع هذا كان صابراً محتسباً الأجر عند الله سبحانه وتعالى.


فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء، فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى، فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء
، وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين .

فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء

والمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن، ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل، ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء.

ولنا في سير الصالحين وقصصهم الكثير من الدروس والعبر

هذا عروة ابن الزبير يخرج في زيارة للخليفة فتقطع رجله لداء نزل بها، وترفس دابة ابنه محمد فتقتله، ويعود إلى قومه فيقولون له كيف أنت، فيجيب (لقد لقينا من سفرنا هذا نصباً)، ثم يردف : ( اللهم إنه كان لي أطراف أربعة فأخذت واحداً وأبقيت لي ثلاثة فلك الحمد ، وكان لي بنون أربعة فأخذت واحداً وأبقيت لي ثلاثة فلك الحمد وأيم الله لئن أخذت لقد أبقيت ولئن ابتليت لطالما عافيت ) .

ولننظر إلى الجانب المشرق فيها، فوالله ما نزل بك من بلاء إلا لأن الله يحبك، ومهما ابتلاك الله في هذه الحياة، فهو لا يساوي شئ مقارنة بالحياة الأخرى الأبدية، فما هذه الدنيا إلا سجن مصغر للمؤمن بالله، وجنة عظيمة للكافرين به،

فغمسة في نار جهنم تنسى أكثر أهل الأرض نعيماً كل ما مر به من نعيم، وغمسة في جنان الخلد، تنسي أشقى أهل الأرض كل ما مر به من شقاء.


فمصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق, لا بد أن يخلِّف الدنيا وراء ظهره يوماً ما, ويأتي ربه فرداً كما خلقه أول مرة بلا أهل ولا عشيرة ولا مال، ولكن بالحسنات والسيئات نسأله حسن المآل، هل علمت هذا ؟

فمن امتثل أمر الله ـ تعالى ـ بالصبر على البلاء كانت مثوبة الله عز وجل له: {وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً{71} ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً}? [(10).

فعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أشد بلاءً؟ قال:"الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل, يُبتلى الناس على قدر دينهم, فمن ثخن دينه اشتد بلاؤه, ومن ضعف دينه ضعف بلاؤه, وإن الرجل ليصيبه البلاء حتى يمشي في الناس وما عليه خطيئة)(23).

قال ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ (ت751هـ)
والله سبحانه إذا أراد بعبد خيرًا سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدر حاله يستفرغ به من الأدواء المهلكة
، حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه، أهَّلَه لأشرف مراتب الدنيا، وهي عبوديتُه، وأرفع ثواب الآخرة، وهو رؤيته وقربه)(24).




وعن
أنس مرفوعا { إن أعظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط }

واعلم أن مرارة الدنيا حلاوة الآخرة والعكس بالعكس ، ولهذا قال : عليه السلام { الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر } وقال : { حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات } ومعلوم أن العاقل من احتمل مرارة ساعة لحلاوة الأبد .


والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم.
اللهم إنا نسألك الصبر على البلاء في الدنيا. اللهم ارزقنا قلوباً خاشعة وأعيناً دامعة وألسناً ذاكرة وأجساداً على البلاء صابرة.
-----------------------------
" تبســــــــــــــــــــــ ـم "

فإن .. الله ..
ما أشقاك إلا ليسعدك ..
وما أخذ منك إلا ليعطيك ..
وما أبكاك إلا ليضحكك ..
وما حرمك إلا ليتفضل عليك ..
وما ابتلاك .. إلا لأنه ".. أحبك"..
----------------------
تـ جـ ـميـــ ـع

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
قديم 06-19-2014   #2



الصورة الرمزية ناصر الجزائري
ناصر الجزائري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 330
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (06:43 AM)
 المشاركات : 3,364 [ + ]
 التقييم :  97338
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 7
تم شكره 22 مرة في 21 مشاركة
افتراضي



اعتقد ان وقوفنا مع انفسنا للحظة

ومقارنة انفسنا بالانبياء وما مر عليهم ومدى صبرهم

والنظر الى انفسنا--من نكون--؟؟

وما الذي نصبر عليه؟؟

اعتقد في هذا الدواء الشافي لكل ما يعترينا

بارك الله فيك علياء




 
 توقيع :
[flash=http://dc04.arabsh.com/i/01523/ox7c5xxwjsdu.swf]WIDTH=420 HEIGHT=220[/flash]


رد مع اقتباس
قديم 06-20-2014   #3


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي







 


رد مع اقتباس
قديم 06-23-2014   #4


الصورة الرمزية تعب قلبي
تعب قلبي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1577
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-03-2018 (07:10 AM)
 المشاركات : 270 [ + ]
 التقييم :  37754
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 10 مرة في 10 مشاركة
افتراضي



جزاك الله خير

ونفع بك




 


رد مع اقتباس
قديم 06-26-2014   #5


الصورة الرمزية دموع حائره
دموع حائره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 214
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-07-2016 (10:37 AM)
 المشاركات : 24,421 [ + ]
 التقييم :  137053
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 197
تم شكره 100 مرة في 87 مشاركة
افتراضي





جزـااااكـ الله خيراً وبااااركـ فيك ونفع بكـ
واثااابكـ جنة الفردوس بغير حساااب ولا سابقة عذاب
وجعله ربى فى ميزااان حسناااتك
ويعطيك العافيه






 
 توقيع :

البرنس رآمي منور ياغالي
:sm


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع علياء مشاركات 4 المشاهدات 1955  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 04-19-2024, 02:31 PM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 02:32 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah