~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 315
عدد  مرات الظهور : 1,565,131


عدد مرات النقر : 315
عدد  مرات الظهور : 1,565,131

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-22-2014
بنت النيل
مي محمد غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 528
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 فترة الأقامة : 4436 يوم
 أخر زيارة : 08-25-2020 (10:59 PM)
 الإقامة : المنصورة
 المشاركات : 36,790 [ + ]
 التقييم : 228073882
 معدل التقييم : مي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond reputeمي محمد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 201
تم شكره 562 مرة في 461 مشاركة
افتراضي التصويت على افضل قصة الجزء الثاني



[tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.muslmah.net/imgpost/11/677d66be62206b901277edf85be38fc1.gif');border:2px solid white;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/30_10_13138312773015591.jpg');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:2px solid white;"][cell="filter:;"][align=center]














على كل جزء ان يختار قصتان من القصص
القصة الاولى بعنوان حوار بين ابنة هولاكو واحد المسلمين
بينما كانت إبنة "هولاكو"- قائد التتار- تتجول فى شوارع بغداد رأت حشداً غفيرا من الناس يجتمعون بمجلس أحد العلماء، فسألت متعجبة: ما هذا؟
فأخبروها أنه رجل من علماء الدين الذين يلتف الناس حولهم، ف...أمرت أن يأتوها به مربوط الرجلين واليدين بعمامته وحافي القدمين.. ففعلوا ووضعوه أمامها..
سألته: أنت رجل الدين؟
فقال: نعم
قالت: إن الله يحبنا ولا يحبكم؛ فقد نصرنا عليكم ولم ينصركم علينا، وقد علمت أن الله تعالى قال: "والله يؤيد بنصره من يشاء"!
فلم يجب العالم وإشترط لأن يرد على كلامها أن يفكوا قيده وأن يجلس على كرسى مثلها، فوافقت على شرطه وأعادت عليه الكلام..
فقال لها: أتعرفين راعى الغنم؟
قالت: كلنا يعرفه.
فقال: أليس ما عنده غنم؟
قالت: بلى
قال: ألا يوجد بين رعيته بعضاً من الكلاب؟
قالت: بلى
قال: وما عمل الكلاب؟
قالت: تحرس له غنمه وتعيد له الغنم الشاردة حتى ولو أصابها بجروح إذا إمتنعت وأبت..!
قال لها: إنما مثلنا ومثلكم كذلك، فالله تعالى هو الراعى ونحن الغنم وأنتم الكلاب، فلما شردنا عن أوامر ربنا سلط الله تعالى الكلاب علينا ليردونا إليه مرة أخرى!!
فالنصر لن يأتي .. الا اذا رجعنا الى طريق الحق!

(وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ ينْصُرُه، إِنَّ الله لقويٌ عزيزٌ، الذِّينَ إنْ مَكنَّاهُم في الأرضِ أقاموا الصلاة وآتَوا الزكاةَ وأمروا بالمعروفِ وَنَهَوْا عَنْ المُنْكَرِ، ولله عاقِبَةُ الأُمورِ) ـ الحج: الآية 40 ـ 41
************************************************** **************
القصة الثانية بعنوان همسة للفتاة
ذئب تـراه مصلياً *** فإذا مـررت به ركع
يدعو وكل دعـائه *** مـا للفريسـة لا تقع

فإذا الفريسة وقعت *** ذهب التنسك والورع

قد تكون البداية مع (( رنة عابرة من يد عابثة))
قد تبدأ معها قصة وحكاية

لا تنتهي إلا بعد أن خلفت وراءها ..

بيوتاً مدمرة ونفوساً محطمة ولوعة وحسرة ..

وأثاراً قد لا يتخلص الإنسان منها في سنين حياته ولا بعد مماته ..

إنهم يخطون نحوك خطواتهم الأولى ..

ثم يدعونك تكملين الطريق ..

فلولا لينك ما اشتد عودهم، ولولا رضاك ما أقدموا..

أنت فتحت لهم الباب حين طرقوا فلما نهشوا نهشتهم

صرختِ "أغيثوني "

ولو أنك أوصدتِ دونهم أبوابك، ورأوا منك الحزم والإعراض

لما جرؤ بعدها فاجرا أن يقتحم السوار المنيع

لكنهم صوروا لك الحياة

حباً في حب، وغراماً في غرام، وعشقاً في عشق

فلا تسير ولا تصح الحياة بدون

هذا الحب الجنسي الذي يزعمون وبه يتشدقون قالوا:

لابد من الحب الشريف العذري بين الشاب والفتاة

والله يقول:

(( فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً (32)

وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ

وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً (33)))
************************************************** **************
القصة الثالثة بعنوان قصة صاحب النقب
حاصر المسلمون حصنا في إحدى غزواتهم إلا أن هذا الحصن لم يفتح!
فقام قائد جيش المسلمين مسلمة بن عبد الملك مناديا :
من منكم سيدخل النقب ( وهو عبارة عن سرداب فيه افاعى وعقارب!!) فإن كتبت له الشهادة فاز بالجنة وإن كتبت له النجاة ذهب لباب الحصن فيفتحه ويكبر فيدخل جند الإسلام منتصرين بإذن الله .
فخرج رجل ملثم وقال أنا من سيدخل النقب !تقدم الرجل من الحصن ودخل النقب وسمع المسلمون صوت التكبير ورأوا الباب يفتح فدخلوا وفتحوا الحصن.
يقف قائدالمسلمين
وينادي صاحب النقب ليخرج له !
إلا أنه لم يخرج أحد !
فيقف في اليوم الثاني وينادي !
ولكن أحدا لم يخرج ؟
فيقف في اليوم الثالث ويقسم على صاحب النقب بأن يأتيه في أي وقت يشاء من ليل أو نهار .
وبينما القائد جالسا في خيمته إذ يدخل عليه رجل ملثم !
فيقول مسلمة : هل أنت صاحب النقب ؟
فيرد الرجل : أنا رسول منه وهو يشترط شرطين حتى تراه !
فقال مسلمة : ما هي ؟
فقال الرجل : ان لا تسالوه عن اسمه فتحمدوه وان لا تعطيه شيئا فتكافئوه !
فقال مسلمة : له ما طلب .. فأماط الرجل اللثام وقال أنا صاحب النقب.
فكان القائد مسلمة يدعوا بعدها : ربي احشرني مع صاحب النقب
************************************************** **************
القصة الرابعة بعنوان ادهشني عمر
شيء من خوف ممتزج بتجهم يكسو وجه زوجتي عندما فتحت لي الباب ظهر اليوم.
سألتها:ماذا هناك
قالت بصوت مضطرب: الولدأسرعت إلى غرفة أطفالي الثلاثة منزعجاً فوجدته فوق السرير منزوياً في انكسار وفي عينيه بقايا دموع.
احتضنته وكررت سؤالي.ماذا حدث؟لم تجبني .. وضعتُ يدي على جبهته .. لم يك هناك ما يوحي بأنه مريض .
سألتها ثانية: ماذا حدث؟!أصرت على الصمت..
فأدركت أنها لا تريد أن تتحدث أمام الطفل الصغير.. فأومأت إليها أن تذهب لغرفتنا وتبعتها إلى هناك بعد أن ربت فوق ظهر صغيري
.عندما بدأت تروي لي ما حدث منه وما حدث له أيضاً هذا الصباح بدأت أدرك . فالقصة لها بداية لا تعرفها زوجتي..
هي شاهدت فقط نصفها الثاني.. رحت أروي لها شطر القصة الأول كي تفهم ما حدث ويحدث.
القصة باختصار أني أعشق النوم بين أطفالي الثلاثة أسماء وعائشة وهذا الصبي الصغير .
وكثيراً ما كنت أهرب من غرفة نومي لأحشر نفسي بقامتي الطويلة في سريرهم الصغير.. كانوا يسعدون بذلك وكنت في الحقيقة أكثر سعادة منهم بذاك .
بالطبع كان لابد من حكايات أسلي بها صغاري ..
كانت أسماء بنت الثمانية أعوام تطالبني دائماً بأن أحكي لها قصة سيدنا يوسف .وأما فاطمة فكانت تحب سماع قصة موسي وفرعون أو الرجل الطيب والرجل الشرير كما كانت تسميهما هي
.وأما صغيري فكان يستمع دون اعتراض لأي حكاية أحكيها سواء عن سيدنا يوسف أو عن سيدنا موسي .
ذات ليلة سألت سؤالي المعتاد سيدنا يوسف أم سيدنا موسي..صاحت كل واحدة منهما تطالب بالحكاية التي تحبها ..
فوجئت به هو يصيح مقاطعاً الجميع: عمر بن الخطاب
تعجبت من هذا الطلب الغريب.. فأنا لم أقص عليه من قبل أي قصة لسيدنا عمر.. بل ربما لم أذكر أمامه قط اسم عمر بن الخطاب.. فكيف عرف به.. وكيف يطالب بقصته .
لم أشأ أن أغضبه فحكيت له حكاية عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. ارتجلت له هذه الحكاية بسرعة.حدثته عن خروجه بالليل يتحسس أحوال رعيته
وسماعه بكاء الصِبية الذين كانت أمهم تضع على النار قدراً به ماء وحصى
وتوهمهم أن به طعاماً سينضج بعد قليل ليسدوا به جوعهم.
حدثته كيف بكي عمر وخرج مسرعاً..ثم عاد وقد حمل جوال دقيق على ظهره وصنع بنفسه طعاماً للصبية ..فما تركهم حتى شبعوا وناموا
.نام صغيري ليلتها سعيداً بهذه الحكاية..في الليلة التالية فوجئت بصغيري يعلن أنه سيحكي لنا قصة عمر بن الخطاب
قلت له مستهزئاً: أتعرف
أجاب في تحد : نعم لا أستطيع أن أصف دهشتي وأنا أسمعه يحكيها كما لو كان جهاز تسجيل يعيد ما قلته.في ليلة أخرى أحب أن يسمع حكايات ثانية لعمر بن الخطاب..
حكيت له حكاية ابن القبطي الذي ضربه ابن عمرو بن العاص..وكيف أن عمر بن الخطاب وضع السوط في يد ابن القبطي وجعله يضرب ابن العاص
.في الليلة التالية أعاد على مسامعي حكايتي ..
كان قد حفظها هي الأخرى
.وهكذا أمضينا قرابة شهر.. في ليلة أحكي له قصة عن عدل عمر..أو عن تقواه.. أو عن قوته في الحق.. فيعيدها على مسامعي في الليلة التالية.
.في إحدى الليالي فاجأني بسؤال غريب:هل مات عمر بن الخطاب؟كدت أن أقول له – نعم مات !! .
.لكني صمت في اللحظة الأخيرة فقد أدركت أنه صار متعلقاً بشخص عمر بن الخطاب..وأنه ربما يصدم صدمة شديدة لو علم أنه قد مات.
. تهربت من الإجابة.في الليلة التالية سألني ذات السؤال تهربت أيضاً من الإجابة.بعدها بدأت أتهرب من النوم مع أطفالي كي لا يحاصرني صغيري بهذا السؤال..
صباح اليوم خرج مع والدته..في الطريق لقي امرأة وعلى كتفها صبي يبكي كانت تسأل الناس شيئاً تطعم به صغيرها، فوجئ الجميع بصغيري يصيح بها لا تحزني سيأتي عمر بن الخطاب بطعام لك ولصغيرك
جذبته أمه بعد أن دست في يد المرأة بعض النقود.بعد خطوات قليلة وجد شاباً مفتول العضلات يعتدي على رجل ضعيف بالضرب بطريقة وحشيه ..صاح صغيري في الناس كي يحضروا عمر بن الخطاب ليمنع هذا الظلم.
************************************************** **************
القصة الخامسة بعنوان قصة ابكتني

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. ‏أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد

العصر. ولحسن حظه فقد ‏كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً ‏على ظهره طوال الوقت.

كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما ‏كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما،

وعن ‏حياتهما، وعن كل شيء…

وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في ‏النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما

ينتظرها ‏الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ‏ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد

صنعوا زوارق من مواد ‏مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس ‏يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن

ذراعها في ذراع زوجها، والجميع ‏يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات ‏الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً
يسر الناظرين…

وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق ‏الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج ‏المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية ‏إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.


ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة ‏صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال

الليل. ‏ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة ‏لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.

وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما ‏لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث

الشيق ‏الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في ‏هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً

رويداً مستعيناً بذراعيه، ‏ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. ‏وهنا كانت المفاجأة!!

لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت ‏النافذة على ساحة داخلية!!!!

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، ‏فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب

تعجبه، فقص ‏عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.


كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا ‏الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى ‏الموت ....



ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟؟؟؟

إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا ‏أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك.

************************************************** **************
القصة السادسة امراة تسمع احتضار ابنها

إمرأة كويتية متزوجة ولديها طفل بريء وشقي ومشا** وكثير الحركه لا يتجاوز عمره السنتين والنصف أو يزيد عن ذلك بقليل أو ينقص , أتت الزوج سفريه مفاجئه بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعة إيام , فأخبر زوجته بالسفر وأستعجلها لتلملم حاجيتها هي وأبنها والذهاب بهم الى بيت أهلها ... حتى يطمئن عليهما .
فأرادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس وما الى ذالك من أمور التنظيف
ولكن زوجها كان مستعجلا ..

فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر ، وإذا انتهت من أمور المنزل تتصل على إحدى اخوتها ليوصلها الى بيت اهلها ...

وافق الزوج ورحل ..

وجلست الزوجة داخل الحمام وهي غارقة في التنظيف وإبنها حولها يلعب ..

أتدرون ما حصل

لقد أخذ الطفل المفتاح وأقفل باب الحمام على أمه من الخارج ...

والام أصبحت حبيسه , لايوجد عندها اي وسيلة إتصال ....

وأهل الام لا يعلمون عن سفر الزوج ؟؟؟؟

والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما أقفله ....

الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة أخذت في مناجاة إبنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب أو ان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من أسفل ..

باءت المحاولات بالفشل ...

أقبل الليل

وأخذت الام تبكي بحرقة ...

وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران فهي في منطقه مفتوحة وواسعة جدا..

اتدرون ما هي المصيبة الا*** ..

الاضاءة مقفلة لان الازرار خارج دورة المياه..

أي ان المكان مظلم وموحش ..

ماذا عساها ان تفعل ؟؟؟

وأخذ الطفل يبكي لبكاءها وصراخها...

ثم أخذ يبكي من العطش والجوع ع ع ع ع ..

واصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي أمه وهي تناجيه ..

مرت ثلاثة إيام والابن يحتضر....

ثم في اليوم الرابع ....

مـات الطفل البريء

والام شهدت كل هذه اللحظات المريرة

جاء الزوج الى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لا يتحرك

أصابه الهلع

فتح باب الحمام ووجد الزوجة قد جُنت وشاب شعر رأسها وهي في عداد المجانين الان ..

ونقول ..



انتبهوا على فلذات أكبادكم ولا تغفلو عنهم ثواني فقد يكلفكم الغفلان عنهم كثيرا ...
************************************************** **************
القصة السابعة تيدي و معلمته الجميلة
ذات يوم ..وقفت معلمة الصف الخامس..


وألقت على التلاميذ جملة : إننى أحبكم جميعا .. وهى تستثنى فى نفسها تلميذ يدعى تيدى !!

مستواه الدراسى متدنى جدااا ومنطوى على نفسه..وهذا الحكم منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة..ودائما يحتاج إلى الحمام و إنه كئيب لدرجة إنها كانت تجد متعة فى تصحيح أوراقه بقلم أحمرلتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة رااااســــــــــب فـــى الأعــــــــلى

ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشئ ما !
لقد كتب عنه معلم الصف الأول :
"تيدى طفل ذكى موهوب يؤدي عمله بعنايه و بطريقه منظمه"

و معلم الصف الثانى :
"تيدى تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان."

أما معلم الصف الثالث كتب :
"لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده
لم يكن مهتمااا به و إن الحياة فى منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات"

بينما كتب معلم الصف الرابع :
"تيدى تلميذ منطوى على نفسه لا يبدى الرغبة فى الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس"

هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة !

وشعرت بالخجل من نفسها ! و قد تأزم موقفها عندما ..أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله ... تألمت السيدة تومسون و هى تفتح
هدية تيدى وضحك التلاميذ على هديته وهى عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع

ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمةعن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وأرتدت
العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،


ويومها لم يذهب تيدى بعد الدراسه إلى منزله مباشرة بل أنتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي !
عندها أنفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدى أحضر لها زجاجة العطر التى كانت والدته تستعملها ووجد فى معلمته
رائحة أمه الراحلة !!

منذ ذلك اليوم أولت أهتماما خاصااا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزااا
فى الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه
أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة

بعد عدة سنوات

فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوةمن كلية الطب لحظور حفل تخرج الدفعة فى ذلك العام موقعة بأسم إبنك تيدى .

فحضرت وهى ترتدى ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر
-----------------------------------------------------
هـــل تعلـــم مـــن هـــو تيـــدي الآن ؟!

تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم.. ومالك مركز( ستودارد) لعلاج السرطان

هذه رساله لكل معلم ومعلمه في عالمنا العربي..
"ليت المعلمين والمعلمات في عالمنا العربي ..يدركوا قدر دورهم في بناء انسان او هدمه
************************************************** **************
القصة الثامنة بعنوان الرجل المناسب في المكان المناسب
ذهب رجل إلى قرية من القرى التركية النائية , وعندما وصل إلى القرية , استقل سيارة ليتنزه , وبينما هو في نزهته لفت نظره بيتاً جميلاً من طابق واحد وقد تجمهر حوله عدد كبير من رجال ونساء وأطفال القرية ..

فقال للسائق بيت من هذا ؟..

فوجد السائق يتذمر ويقول : بيت الزفت السافل ربنا ياخده !!

أنه الرجل الذي أرسلته الحكومة ليرعى شئون القرية ..

فقال الرجل : وما أسمه ؟..
..
فقال السائق : ليذهب إلى الجحيم هو وأسمه .. إننا ننعته بالرجل السافل الحقير .. سافل بمعنى الكلمة .

وأندهش الرجل , فهو يعلم أن السائق رجل طيب وعلى خُلق فكيف ينعت الرجل هكذا بأبشع الصفات !.

وفي مساء نفس اليوم , جلس الرجل في المقهى الرئيسي للقرية وتحدث مع صاحب المقهى قائلاً : ما رأيك في الرجل الموظف الذي يرعى شئون قريتكم ؟..

فبصق صاحب المقهى وقال : سافل حقير ..

قال الرجل بفضول : لماذا ؟..

قال له : أرجوك , لا تفتح سيرة هذا الرجل أنه حقير حقير حقير , لا تعكر مزاجي في هذه الأمسية بهذا السافل .

وظل الرجل يسأل كل من قابله من أهل القرية نفس السؤال , ولا يتلقى سوى نفس الإجابة ( الحقير المنحط أسفل السافلين ) ..

عندها قرر الرجل زيارة هذا الموظف في بيته ليرى عن قرب ماذا يفعل لأهل القرية حتى وصفوه بكل هذه الأوصاف .

ودخل إلى بيته رغم تحذير السائق , فوجد الرجل واقفاً وأمامه فلاح يسيل الدم من قدميه الحافيتين والرجل يضمد له جروحه ويعالجه ويمسح الجروح بالقطن وبجواره ممرضته والتي كانت تعمل بكل همة مع الرجل لتطبيب ذلك الفلاح .

إندهش الرجل وسأله : أنت طبيب ؟ فقال له لا .

ثم دخلت بعد الفلاح فلاحة شابة تحمل طفلاً أعطته إياه , فخلع الرجل ملابس الطفل وصرخ في أمه : كيف تتركي طفلك هكذا , لقد تعفن المسكين .

ثم بدأ بغسل الطفل ولم يأنف بالرغم من رائحته الكريهة وأخذ يرش عليه بعض البودرة بحنان دافق وهو يدلل الطفل .

ثم جاء بعد ذلك أحد الفلاحين يستشيره في أمر متعلق بزراعة أرضه , فقدم له شرحاً وافياً لأفضل الطرق الزراعية التي تناسب أرض ذلك الفلاح ..

ثم إنفرد بأحد الفلاحين , ودس في يده نقوداً وكان الفلاح يبكي وحينما حاول أن يقبل يده صرفه بسرعه وقال : المسألة ليست في العلاج فقط , الطعام الجيد مهم جداً .

بعد ذلك جلست مع هذا الرجل وأحضرت ممرضته – والتي هي زوجته – الشاي وجلسنا نتحدث فلم أجد شخصاً أرق أو أكثر منه ثقافةً ومودةً وحناناً .

وعاد الرجل ليركب سيارته وقال للسائق : لقد قلت لي أن هذا الرجل سافلً .. ولكنني قابلته هو وزوجته ووجدتهما ملاكين حقيقيين , فما السيئ فيهما ؟!

قال السائق : آه لو تعرف أي نوع من السفلة هما ؟!

قال الرجل في غيظ : لماذا ؟!

قال السائق : قلت لك سافل يعني سافل وأغلق هذا الموضوع من فضلك .

هنا جن جنون الرجل وذهب إلى محامي القرية وأكبر مثقفيها , وسأله : هل ذلك الموظف المسؤول عن القرية يسرق ؟!

فأجابه المحامي : لايمكن , أنه هو وزوجته من أغنى العائلات .. وهل في هذه القرية ما يسرق ؟!

فسأل الرجل : هل تعطلت الهواتف في القرية بسببه ؟!

فقال المحامي : كانت الهواتف كلها معطلة , ومنذ أن جاء هذا الحقير تم إصلاحها واشتغلت كلها ..

فاستشاط الرجل في غيظ وقال للمحامي : طالما أن أهل القرية يكرهونه ويرونه سافلاً هكذا لماذا لا يشكونه للمسؤولين ؟!

فأخرج المحامي دوسيها ممتلأً وقال : تفضل .. أنظر .. آلاف الشكاوى أُرسلت فيه ولكن لم يتم نقله وسيظل هذا السافل كاتماً على أنفاسنا .

قرر الرجل أن يترك القرية بعد أن كاد عقله يختل ولم يعد يفهم شيئاً ، وعند الرحيل , كان المحامي في وداعه عند المحطة .

وهنا قال المحامي بعد أن وثق بالرجل وتأكد من رحيله : هناك شيئاً أود أن أخبرك به قبل رحيلك .. لقد أدركت أنا وأهل القرية جميعاً من خلال تجاربنا مع الحكومة ..

إنهم عندما يرسلون إلينا موظفاً عمومياً جيداً ونرتاح إليه ويرتاح إلينا تبادر الدولة فوراً بترحيله من قريتنا بالرغم من تمسكنا به ..

وأنه كلما كثرت شكاوى أهل القرية وكراهيتهم لموظف عمومي كلما احتفظ المسؤولون به ..

ولذا فنحن جميعاً قد إتفقنا على أن نسب هذا الموظف وننعته بأبشع الصفات حتى يظل معنا لأطول فترة ممكنه , ولذا فنحن نعلن رفضنا له ولسفالته , ونرسل عرائض وشكاوى ليبعدوه عن القرية ..

وبهذا الشكل تمكنا من إبقائه عندنا أربعة أعوام ..

آه لو تمكنا من أن نوفق في إبقائه أربعة أعوام أخرى , ستصبح قريتنا جنة .
************************************************** **************
















[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext]

المواضيع المتشابهه:



 توقيع :
[img3]http://q87b.info/do.php?img=6324[/img3]


[img3]http://store1.up-00.com/2017-08/150302030675131.png[/img3]

رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #2


الصورة الرمزية مهدي
مهدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 212
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : منذ 20 ساعات (01:36 AM)
 المشاركات : 72,884 [ + ]
 التقييم :  1368576223
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
http://l.top4top.io/p_1988lavd43.gif
لوني المفضل : Blue
شكراً: 510
تم شكره 1,973 مرة في 1,442 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



الثالثة والثامنه

بالتوفيق للجميع




 
 توقيع :
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي

فرحلت وبيدي حقيبة موجومة

وبين اناملي يراع يبكي اشلائي





رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #3


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



القصة الخامسة بعنوان قصة ابكتني

اصوت لها راقت لي جدا

والقصة الرابعة : ادهشني عمر

تسلمي يا مي على المسابقة الجميلة
ويعطيك العافية على مجهوداتك




 

التعديل الأخير تم بواسطة بسمة روح ; 06-22-2014 الساعة 02:31 AM

رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #4



الصورة الرمزية ناصر الجزائري
ناصر الجزائري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 330
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (06:43 AM)
 المشاركات : 3,364 [ + ]
 التقييم :  97338
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 7
تم شكره 22 مرة في 21 مشاركة
افتراضي



7
و

4

شكرا مي

دام تألقكـــــ




 
 توقيع :
[flash=http://dc04.arabsh.com/i/01523/ox7c5xxwjsdu.swf]WIDTH=420 HEIGHT=220[/flash]


رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #5


الصورة الرمزية وهج الذكرى
وهج الذكرى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 05-10-2023 (10:42 PM)
 المشاركات : 60,572 [ + ]
 التقييم :  11524818
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 1,276
تم شكره 1,673 مرة في 1,183 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



تصويتي سيذهب للقصة
رقم ( 4 ) والقصة رقم ( 5 )

وان كنت أرى كل قصة لها
لها جمالها ..

مي محمد ..

شاكرة لكِ هذه المجهودات
الطيبة ..
وبالتوفيق لجميع المشتركين
بالمسابقة




 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #6


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



يعطيك العافيه مي
راقت لي القصه الثانيه والقصه الثامنه
يسلمووووووو ياقلبي



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #7


الصورة الرمزية أنثى المطر
أنثى المطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 950
 تاريخ التسجيل :  Sep 2012
 أخر زيارة : 01-29-2021 (11:06 PM)
 المشاركات : 469 [ + ]
 التقييم :  1717
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة
افتراضي






.

جميع ماقرأت مميز بالفعل
لكن صوتي سيذهب لقصة رقم 5 و 7

كل الشكر لك غاليتي مي على جهودك الملموسه




 
 توقيع :
.






شكرا من القلب على التوقيع اخي ناصر


رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #8


الصورة الرمزية دموع حائره
دموع حائره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 214
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-07-2016 (10:37 AM)
 المشاركات : 24,421 [ + ]
 التقييم :  137053
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 197
تم شكره 100 مرة في 87 مشاركة
افتراضي



5 \ 4


شكرا مي




 
 توقيع :

البرنس رآمي منور ياغالي
:sm


رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #9
عابرة سبيل


الصورة الرمزية نادره
نادره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 409
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 06-22-2023 (01:10 AM)
 المشاركات : 35,449 [ + ]
 التقييم :  650158436
 الدولهـ
Libya
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 87
تم شكره 787 مرة في 631 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



الرابعه والثامنه

يسلمو مي يعطيك الف عافيه

دمت بود



 


رد مع اقتباس
قديم 06-22-2014   #10


رفيف وجدان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1554
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 01-24-2016 (07:46 PM)
 المشاركات : 78 [ + ]
 التقييم :  793
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 2
تم شكره 4 مرة في 3 مشاركة
افتراضي



4
و
6
شكرا مي
دمت




 


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع مي محمد مشاركات 16 المشاهدات 1058  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 09:51 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah