| ~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
|
|
|||||||
 |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
10-06-2014
|
||||||||||||
|
||||||||||||
|
هل كلمة ( أحبك ) بين الأزواج ...من المُعيبات ..؟
[frame="1 10"]
هل كلمة ( أحبك ) بين الأزواج ...من المُعيبات ..؟  الأخوة الكرام رواد هذا المنتدي الطيب الذي أشتقت لصفحاته ولقرائه فكل العام وأنتم بخير ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك من السلوكيات الطيبة والتي لا تأخذ مجهوداً لفعلها او قولها سوي مصداقية المشاعر وحقيقة الأحساس بالكلمة المراد توجيهها لمستحقيها ... والتي جعل لها ديننا الحنيف المكانة الطيبة اللائقه بها ... فقد كانوا السلف الصالح يفهم معناها وما تعنيها ولكن بعد ذلك حُرفت فأصبح نطقها من المُعيبات والنقائص المفترض عدم قولها حتي لمستحقيها والتي تعتبر بكل المقاييس من الكلمات الطيبة والتي يؤجر عليها قائلها لمستحقيها .... وبالتالي تكون لها نتائج نفسية وسلوكية طيبة ودعم لمسيرة الحياة بين الأزواج وحتي بين الوالدين والأبناء وبين الأصدقاء الخُلّص الحقيقيين ... فيكفي انها أُدرجت تحت بند الكلمة الطيبة صدقة ... فأردت ان ادلوا بدلوي في هذا الموضوع المهم والذي يخص كل الأزواج وشريحة كبيرة من المجتمع وسيتم توضيح قائلها وسامعها ومستحقيها ... فقد تم تغيير وتلويث مفهومها للأسف واصبحت سلعة وقتية لقضاء المصالح الغير شرعية لبعض فئات المجتمع ... حتي اصبح الخجل من قولها لمستحقيها الفعليين من النقائص والعيب والأنتقاد.... ونبدأ بشرحها واهميتها المفترض تواجدها بين الازواج وهي الكلمة الطيبة .. .والتي تتمثل للزوجة او الزوج بكلمة...... احبك ... فهذه الكلمة مستقرها ومستودعها النفس والقلب ووسيلة دخولها الأذن .... واحياناً التعامل المادي الملموس ... اما كلمة احبك التعاملية أي التي تنشأ وتظهر اثناء التعامل السلوكي للزوجين فهي ايضاً وسيلة للتعبير عن مدي وجود رابط وقوة تجمعهما وهي الحب وكل الأزواج تختلف ثقافتهم وطريقة التعبير عن مايحسون به تجاه بعضهم فقديماً في مجتمعاتنا الحالية .... كان الزوج يعبر عن حُبه لزوجته ليس بنطق الكلمة المعنية .. .بل بسلوك آخر او بمصطلح آخر يعطي نفس المفعول علي الزوجة .... فمثلاً يقول لها ( بارك الله فيك ولا حرمنا الله منك ومن طيبتك زوجتي ) هنا ترجمة هذا السطر كله تعني اني احببتك او اُحبك .... وكذلك هي الزوجة حينما يكون الود والاحترام والتقدير والأيثار متوفر بينها وبين زوجها تبادره وتقول له ببساطة : ( انت تاج راسي ربنا مايحرمنا منك ) هذه الجملة البسيطة تعني كلمة اُحبك .... فالمفعول الذي يحدث للأزواج عند سماعهم كلمة تقدير وحُب وتشجيع يكون كبيراً جداً... .فقط عندما تكون المصداقية العملية تُدعم الاقوال... فثقافة الزوجين احياناً تحول دون التصريح مباشرة بكلمة احبك ولكن تكون بالتلميح .... لأن هناك اعتبارات يراها البعض انه يستحي ان يقولها ليس من باب انه يكره زوجته ولكن لمفهومه الخاطيء ان هذه الكلمة تُنقص من شان وقيمة قائلها ..... لأنه تعامل مع هذه الكلمة التي تم كما قلت تلويثها وانتشارها في غير موضعها ومكانها ولا لمستحقيها ... فقد اٌلصقت أوصاف مثل سوء الأدب ...والخِفة والطيش ... وعدم الأتزان ...ونقص الرجولة او بالنسبة للزوجة ... اُلصقت بها صفة سيئة الأدب و ( غير متربية كويس ) كل ذلك اتي من باب انتشارها بين من لا يفهم حقيقتها الفعلية التي امرنا بها الله ورسوله لقولها والتعامل بها بين مستحقيها... هنا يضطر الزوج او الزوجة او الأصدقاء بين بعضهم في عدم استعمالها ... ( وسأوضح من هم الأصدقاء الفعليين الحقيقيين ) فيلتجيء للتلميح او الشكر .. وكلها تأتي اُكلها ... الاخوة الاكارم ولنا في رسول الله الاسوة الحسنة فنستشهد بثقافتنا العربية الاصيلة الأسلامية لنعرف مدي اهتمام ديننا الحنيف حتي بالسلوكيات الخاصة ومختلجات القلب بين المُحبين .... واقصد المُحبين بين الزوج وزوجته او الابناء او الوالدين .... فكلمة الحب او نطقها ليس مشروطة للزوجة بل ايضاً للأبناء وللوالدين ... حتي للمسلمين عامة والدليل ان شريعتنا العظيمة لم تهمل هذه السلوكيات والتعاملات والأحاسيس وإشعار الأخرين بها .... فعن أنس رضي الله عنه أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به فقال : يارسول الله إني لأحب هذا .... فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أأعلمته ؟ أي هل اسمعتها له.... وهذا دليل قوي علي ان اسماع الأخرين المستحقين لكلمة احبك هو وسيلة عظيمة وقوية للترابط سوي بين الأزواج او الابناء او الوالدين او حتي المسلمين عامة ..... فقال له : لا. قال : اعلمه , فلحقه ,فقال : إني لأحبك في الله , فقال أحبك الله الذي أحببتني له) رواه ابو داود هنا اخوتي الكرام نفهم اننا نحتاج لسماع الكلمة ... .وبقدر حاجتنا لسماعها هناك طرف آخر يحب ان يسمعها إن كان يستحقها ..... اما اسماع كلمة احبك لزوجك او زوجتك .... فسيدنا الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم فعلها بنفسه .... نعم فعلها بنفسه ولم يتكبر علي قولها حتي امام الناس عندما قال عن زوجته عائشة رضي الله عنها.... لأبنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها عندما ذكرت عائشة امامه .... فقال لها ببساطة رجل مُحب لزوجته .... يا بُنية هي حبيبة أبيك ..... وفي حادثة اخري بيّن حُبه لعائشة رضي الله عنها وافتخر بذلك فقد سأله عمرو بن العاص يوماً فقال له: يا رسول الله من أحب الناس إليك ...؟ فقال بدون تردد : عائشة ... فقال عمرو بن العاص : أنما أقول من الرجال ...؟ فقال : أبوها .....( متفق عليه ) فنفهم ان كلمة احبك او نطقها لمستحقيها هي ضرورية وواجبة ومفروضة بحكم التعاملات بين الأزواج .... فهي تعتبر من ناحية أنها كلمة طيبة يُؤجر عليها قائلها لمستحقيها ومن ناحية اخري لها وقع نفسي كبير وتشجيع وشحذ الهمّة عند الزوجة والزوج .....بشرط ان تترافق هذه الكلمة بالممارسة الفعلية وهي التعاملات فهناك من لا يستطيع ان ينطقها ويبخل في قولها أو يستحي من قولها لها ولكن تعاملاته مع زوجته واهتمامه بها وتقديرها والمحافظة عليها .... تترجم ماتود سماعه منه وهناك من يُسمع زوجته مُعلقات في الحُب والغزل ولكن المعاملة بينهم تختلف كلياً عن الشعور بالكلمة ومعناها.... ولكن يبقي للأذن مقام آخر وقيمة اخري لايعرفها الا من سمعها وأسمعها للطرف الآخر ... وبالطبيعي في الختام هناك وسائل وطرق ووقت لقول كلمة احبك للزوج او الزوجة او الأبناء او الوالدين او عامة المسلمين فان استطعنا ان نوفق في ايجاد البيئة المناسبة والوقت المناسب والحالة المناسبة لقولها ... لايجب ان نتردد ابداً في قولها وننطقها ونتيقن بأننا قلنا مانشعر به ونحس به ونعمل علي ترجمته ترجمة ملموسة ...... اخوتي الكرام نأتي للكلمة التي ارددها هنا بكثرة وهي كلمة ( مستحقيها ) فعندما عرفنا ماذا تعني كلمة ( احبك ) في تغيير سلوك وتثبيت مشاعر وتحسين علاقة ودعم نفسي قوي للمضي قُدما لتكملة مشوار العلاقة الشرعية بين الأزواج او الأصدقاء ... فكلمة مستحقيها هي تعني الذين يستحقون كلمة ... احبك ... فقط للزوج او الزوجة او الوالدين اما الكلمة الأخري فهي ... احبك في الله للأصدقاء الذكور أما قولها لمن يُطلق عليهم صديق للفتاة اوصديقة للشاب او الرجل ... فهذا امر لا يفترض ان يكون.... فديننا وموروثاتنا الأسلامية وحتي البيئية العربية الأصيلة واخلاقنا وتربيتنا الصحيحة ... لا يسمح ان تلوث هذه الكلمة في مثل هكذا علاقات غير شرعية ...فلا يجب قولها الا لنفس الجنس من الأناث لتقوية رابط حُب في الله فقط ... حتي لا تكون هُناك شُبهه في قولها وتغيير مسارها وتلويث حقيقتها لمن يقولها او لمن يسمعها ... أما مايُطلق عليه في مجتمعاتنا الأن من العلاقات الغير شرعية والغراميات والرومنسيات بين من لا يخاف الله من الجنسين ... فهم في الحقيقة من لوثوا هذه الكلمة ومصداقيتها وجعلها متداولة فيما بينهم والعبث بأحساس حقيقي يفترض ان يتم ادخاره لمستحقيها الفعليين من زوج او زوجة او الوالدين في الوقت نفسه يبرع نوع من الرجال الذين لا يخافون الله في استعمالها ونطقها والتشدق بها لغير زوجاتهم في الوقت ذاته يبخل بها وبقولها ونطقها لزوجته او من يستحقون سماعها منه ... فحتي وان قالها ... فلايعنيها لان سلوكه وتصرفاته خارج النطاق الشرعي سيئة وغير قويمة .... هنا سوي قالها او لم ينطق بها .... فستعرف زوجته او من يلوذوا به ...انه لايعنيها ... فتصورا معي اخوتي الكرام ان لو تم التعامل بها بين الأزواج والزوجات .. بأستمرار وبشعور حقيقي يؤكده التعامل اليومي فهل نري بيوت قد هُدمت لوجود الأهمال في التعامل الحقيقي بين الأزواج وتصلب القلوب والأفئدة بين الأبناء فهل في مجتمعنا من قال لأبيه وامه يومياً احبك ماما ...او احبك ابي .... او احبك زوجتي ....او احبك يازوجي ... الحقيقة هناك من يفهمها ويتقن قولها وفعلها الحقيقي فنراه سعيد ولا ينقصه شيء حتي يبحث عنه من مصادر اخري غير شرعية أو لو تم قولها لصديق من نفس جنسه او صديقه من نفس جنسها... فهل يماري احد او يشكك في نوع الشعور الذي يحدث اثناء سماع هذه الكلمة .... لانها مدخل لمحبة الله ...وانشراح للنفس وترابط للعلاقة وتنقية الأنفس من الضغائن والأحقاد وتأكيد للترابط الفعلي الذي يرضاه الله ورسوله فعندما نسمعها نقول لقائلها احَبّكَ الله فيما احببتني لاجله ... أي جعل الله لك مقام رفيع ومحبوب عنده لأنك احببتني في الله او لأجل الله ... ويكفي حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم الصحيح والذي يؤكد مقام الأحباء في الله سوي ازواج او اخوة في الله عن أبي هريرة عن النبي محمد قال : سبعةٌ يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمامٌ عدلٌ، وشابٌ نشأ في عبادة الله، ورجلٌ قلبه معلقٌ في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجلٌ دعته امرأةٌ ذاتُ منصبٍ وجمالٍ فقال : إني أخاف الله، ورجلٌ تصدّقَ بصدقةٍ فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجلٌ ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ( حديث صحيح البخاري ) فنلاحظ اخوتي الكرام اخواتي الكريمات ان الله سبحانه وتعالي وضع المُحبين الحقيقيين الشرعيين في الله .... في مقام السبعة الذين يظلهم الله في ظِله يوم لا ظِل او ظِلُه... فهل بعد ذلك نهين او نشوه او نلوث كلمة احبك ونجعلها مصدر من مصادر السيئات والذنوب ونتركها لمستحقيها الفعليين وهم الأزواج والوالدين وذي المحارم .... والأخوّة في الله ... فبعد ان عرفنا قيمتها فلا نبخل بها علي من يستحقها من ازواجنا وزوجاتنا ووالدينا واخوتنا في الله ... فمفعولها لايشعر به الا من سمعها وتيقن ان قائلها يقصدها ... عندها تتغير امور الي الأفضل والأحسن والاكمل ... مع دعمها بالفعل والعمل والممارسة الحقيقية ... هذا بأختصار مفهومي عن كلمة احبك للزوجة او الزوج او من يستحقها .... تحياتي لكم جميعاً وبارك اللهم لي ولكم وجعل عملنا خالصاً لوجهه الكريم ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيكم ... اندبها المواضيع المتشابهه: 
آخر تعديل اندبها يوم
10-08-2014 في 02:40 PM.
|
|
10-06-2014
|
#2 | |
 
|
يقال من طول الغيبات جاب الغنائم اولاً .. ارحب بك اندبها في منتداك مرة اخرى ثانياً .. افتقدنا مثل هذه المواضيع واسرسالك والمامك بالموضوع من كل جوانبه ثالثاً .. اسمح لي ان اتداخل لاشكرك على كل كلمة كتبتها في هذا الموضوع الذي يوضح نوع العلاقه بين الزوجين ومتى نستطيع ان نقول لمن نعاشر كلمة بحثت عنها الفتاه قبل الزواج وبعد الزواج واثناء الزواج احبك كلمه العشاق .. والتي من المفترض ان تقال في غطاء شرعي اسلامي لايشوبه شائبه عندما نقولها .. ونحن لسنا في رباط الزواج فهذا يعني مشاعر ترجمة لكلمه الحب ولكن هل قائلها مستعد حقاً ان يترجم معاني حروف هذا الكلمه بالزواج ويتقدك لخطبة حبيبته !! هنا السؤال الاهم ايضاً عند الزوجين كلمه احبك بالامكان ترجمتها بأكثر من اسلوب .. كأن تهديها عقد من الماس او باقه من ورود كأن تمسك يديها بحنيه وتضعها على جبينك وتقول لها كم اشتقت لكِ هنا رومنسيه الزوجين مستحبه ويبحث عنها كل اثنين متزوجين مااجمل الحب ومااروعه عندما يكون تحت لواء الصدق بعيد عن زيف الخداع والمصالح الشخصية والمؤثرات الجنسيه الاخرى . شكرا من القلب اندبها ومرحبا بعودتك اخي الغالي |
|
|
|
|
10-07-2014
|
#3 | |
 
|
وعليكم السلام والرحمة لا خلاف أنك تناولت هذا الموضوع بإسهاب فمداخلتنا عليها لن تكون سوى من صميم ما كتبته .. وان كان لكلمة أحبك مقاصد بين الزوجين بمفهومها الجميل الا ان مقاصدها في العلاقات العاطفية ( الغير مشروعة )جعلت من هذه الكلمة علامة استفهام بسبب عدم مصداقيتها والعبث بها .. كما ذكرت .. أندبها .. مثل هذه الموضوعات تنير عقولنا وقلوبنا فشكراً لك |
|
|
|
|
10-08-2014
|
#4 | |
|
 اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج الذكرى   وعليكم السلام والرحمة لا خلاف أنك تناولت هذا الموضوع بإسهاب فمداخلتنا عليها لن تكون سوى من صميم ما كتبته .. وان كان لكلمة أحبك مقاصد بين الزوجين بمفهومها الجميل الا ان مقاصدها في العلاقات العاطفية ( الغير مشروعة )جعلت من هذه الكلمة علامة استفهام بسبب عدم مصداقيتها والعبث بها .. كما ذكرت .. أندبها .. مثل هذه الموضوعات تنير عقولنا وقلوبنا فشكراً لك   بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الأخت الفاضلة الطيبة وهج الذكرى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعم والله صدقت بقولك مقاصد الكلمة ونتائجها بين الأزواج وذوي المحارم تزيد الألفة والود والوئام وتبني جسور قوية من التآلف ولكن تم تشويه هذه الكلمة عندما اُستعملت في غير مجالها ولا مكانها ولا مناسباتها ولا شخوصها فأصبحت كلمة يتلذذ بها من يسعي لها للوصول لأهداف وغايات وتلميع صورة ففي غيابها عن مجتمعاتنا الاصيلة وتربية الأبناء والبنات على أن هذه الكلمة لا تُقال الا لمستحقيها عندها نطمأن أن ليس هناك من يتلهف لسماعها حتي من الشارع عن طريق طرق غير مشروعة ولكن للأسف تم تشويهها وأصبحت من الغير الطبيعي أن يتم التلفظ بها في داخل الأسرة الواحدة لانها طُمست صورتها وأصبحت دليل للشهوات واللعب وأصطياد الأنفس المريضة من الجنسين ولكن لايمنع من أن نجعل منها كلمة وسلوك وتعامل من جديد بين الأزواج وذوي المحارم وبين كل جنس على حده فالرجل يقولها للرجل مثله كأخوة في الله والفتاة تقولها لفتاة اخري كأخوة وحُب في الله تحياتي وتقديري وامتناني لاهتمامك ونشاطك الملحوظ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيك... اندبها |
|
|
|
|
10-09-2014
|
#6 | |
|
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ريماس* اشكرك اخي الطرح المفيد وجزاك الله خيرا ما قدمته جعله في ميزان حسناتك الله لايحرمنا هالتواجد يارب تقديري واحترامي بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الأخت ريماس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرورك جيد وطيب للأطلاع على مايفترض فهمه والعمل على نشره من وعي ورسالة ارشادية لاصلاح مجتمعاتنا وبيوتنا وايضاح أن الكلمة الطيبة يؤجر عليها المسلم أن كانت لأخيه المسلم فما بالك حينما تكون لأهل بيته فأجرها عظيم ...ينتج منه رأفة وود وحُب وبيت متين ... تقديري واحترامي لمرورك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخيك.. اندبها |
|
|
|
|
10-12-2014
|
#7 | |
|
من المعروف ان كلمة احبك تبني جسور الحب بين الزوجين وتزيد من قوة علاقتهم ولكن في هذا الوقت وقت الخيانات اصبح لشك وجود في بعض البيوت واصبح بعض الأزواج من الصنفين لا يهتم لهذه الكلمة لوجود عدم المصداقيه في نطقها بعض الأزواج او الزوجات بدون صدق ولكن ليحقق كل صنف مطلبه وسرعان ما تتبدد الشعور والاحساس لدى البعض
طرح مميز ومفيد جداً جزاك الله خيراً |
|
|
|
|
10-12-2014
|
#8 | |
|
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الاصيل يقال من طول الغيبات جاب الغنائم اولاً .. ارحب بك اندبها في منتداك مرة اخرى ثانياً .. افتقدنا مثل هذه المواضيع واسرسالك والمامك بالموضوع من كل جوانبه بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله أخي الفاضل شمس الأصيل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولاً مرورك الطيب الزاخر هو الذي يشجع على الأستمرار ويفتح آفاق للنقاش والتعلم فلا خير في موضوع أو فكر أو مشروع أن لم يكن يحمل هدف وقبسات لنتعلم منها ونستفيد ونحاول ان نطبق ما جاء فيها من صحيح فمجتمعاتنا بعد ابتعادها عن الأصول المُفترض اتباعها من ديننا الحنيف في أبسط المعاملات الخاصة بمجتمعاتنا وتحديداً بعائلاتنا ... وتنظيف الشوائب التى للأسف علقت في أفكار وثقافات بلداننا العربية فأستشرت هذه الأفكار والمعتقدات الخاطئة ودخلت حتى بين الزوج والزوجة... لهذا الأمر أردت أن ألقي حجر صغير في بركة مجتمعاتنا وثقافاتنا المشوهه لعلي اصنع دوامة تحرك الساكن ونصل من خلالها لنتعلم ونعرف وبعدها نحاول أن نُصلح من حالنا وسأحاول اخي الفاضل أن أجاريك فيما قلت : يقال من طول الغيبات جاب الغنائم اولاً .. ارحب بك اندبها في منتداك مرة اخرى بارك الله فيك وعليك ولا اعتقد أني غبت عن المنتدي فأصبح خالي الوفاض من الأطايب بل هو كما عهدته مليء بالنفائس وسيضل مليء بالأطايب ...فغياب الأشخاص والأقلام ...لايزيد المنتدي الا اصرار على التحدي والأستمرار.... وقد وجدته مستمر ومتكامل وطيب ..... ثانياً .. افتقدنا مثل هذه المواضيع واسرسالك والمامك بالموضوع من كل جوانبه بارك الله فيك ولا أزكي نفسي فأن النفس لأمارة بالسوء وما عملي الا محاولات للتعلم والتذكير حتى لنفسي.... ثالثاً .. اسمح لي ان اتداخل لاشكرك على كل كلمة كتبتها في هذا الموضوع الذي يوضح نوع العلاقه بين الزوجين ومتى نستطيع ان نقول لمن نعاشر كلمة بحثت عنها الفتاه قبل الزواج وبعد الزواج واثناء الزواج احبك نعم والله صدقت اخي فكلمات الحب والعشق والوله هى في اصلها تعبير عن شعور نبيل حقيقي ووصف لمشاعر حقيقية غير زائفة ولا تحتمل المصالح او البهتان او الوصولية من أي طرف فنجد كما قلت قبل الزواج نري اللسان سليط وسريع وحاذق في قول الغزل لمن اراد أن تكون له زوجة .....وبعد ذلك نري العكس وهنا سؤال وهو كيف نعرف الصحيح من الباطل في هذه الحالة ....؟ ببساطه نعرفه من خلال ما يريده الرجل من المرأة وما تريده المرأة من الرجل .... فكل الكلمات الشاعرية لاتسمن ولا تغني من جوع ان لم يتم تطبيقها عملياً وفعلياً وهذا اخي شمس لا يتأتى التطبيق عملياً الا بالعِشرة والاحتكك المباشر ولا يكون الا في الأطر الشرعية الحقيقية وهي الزواج وداخل البيوت وليس خارجها كما يتم الأن على ذمة الخطبة والخطوبة وما الى ذلك كلمه العشاق .. والتي من المفترض ان تقال في غطاء شرعي اسلامي لايشوبه شائبه عندما نقولها .. ونحن لسنا في رباط الزواج فهذا يعني مشاعر ترجمة لكلمه الحب ولكن هل قائلها مستعد حقاً ان يترجم معاني حروف هذا الكلمه بالزواج ويتقدك لخطبة حبيبته !! هنا السؤال الاهم ايضاً عند الزوجين كلمه احبك بالامكان ترجمتها بأكثر من اسلوب .. كأن تهديها عقد من الماس او باقه من ورود كأن تمسك يديها بحنيه وتضعها على جبينك وتقول لها كم اشتقت لكِ هنا رومنسيه الزوجين مستحبه ويبحث عنها كل اثنين متزوجين نعم والله كلمة الحب والغزل له صور وترجمات ملموسة لتُثبت حقيقته ومصداقيته وليس لتحصيل حاصل او لفائدة او مصلحة وعندما اقول لفائدة او مصلحة اقصد بها هناك من الأزواج من يتغزل في زوجته فقط للوصول لغاية في نفسه وبعدها ينقلب رأساً على عقب فتبدأ هي بالانتظار لسماع كلمة الحب منه فيستغل هو ذلك وينقطها كما يُقال ( بالقطارة ) وقت مايريد وليس وقت ماتريد هي ... وكذلك العكس حتى من المرأة فنراها تتغزل وتتهندم وتسمع زوجها معلقات في الغزل فقط أن لبى لها رغبتها وطلباتها وأن رفض تنقلب تلك المعاملة عكسية تماماً وهنا نفهم أن كلمة احبك للزوج او الزوجة دخلت في مرحلة المصالح والرغبات الوقتية وليس الدائة الحقيقية ..... مااجمل الحب ومااروعه عندما يكون تحت لواء الصدق بعيد عن زيف الخداع والمصالح الشخصية والمؤثرات الجنسيه الاخرى . بالفعل وسائل التعبير كثيرة لتوصيل رسالة حب وود واحترام وتقدير منها الهدايا ويكفي الحبيب المصطفي صلى الله عليه وسلم قال في الحديث الذي حسنّه السيوطي في الجامع الصغير ... عن ابو هريرة تهادوا تحابوا، وتصافحوا يذهب الغل عنكم ويكفي أن الله سبحانه وتعالي ذكر ما للهدية من فائدة من تاليف القلوب وابداء حُسن النوايا فقال تعالى: في قصة سيدنا سليمان عليه السلام وملكة اليمن بلقيس...عندما ارسلت له هدايا لأثبات حسن النية ولمعرفة مايريده منها ... { وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ {35}سورة النمل لذلك الهدية بين الناس هي لتأليف القلوب واثبات حُسن النوايا وترابط العلاقات بين الناس فما بالك اخي الفاضل بين الأزواج فمقامها عظيم لزيادة الود والألفة وليش شرط قيمتها وثمنها وشكلها بل المهم هو المعني الفعلي العملي لها والنتائج المرجوة منها .... الشكر لله اخي الطيب ومرورك اسعدني فتقديري واحترامي لك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيك... اندبها |
|
|
|
|
10-16-2014
|
#9 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الأخت روح الحياة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي الكريمة كلامك سليم وطيب ولكن لا يمنع من أن نضع الأمور في نصابها ونبدأ من الصفر والقصد هو أن ما بُني على باطل فهو باطل .... ومن مفهوم هذه القاعدة أن نستنتج منها أن خيارات الزواج في الأصل يجب أن تُبنى على أسس سليمة وحقيقية وبالضوابط الشرعية في الزواج .... فأختيار الزوجة يجب أن يتم تحت شروط يعلمها الزوج من خُلق وأخلاق وبالتحديد الدين ... وكذلك أخلاق الزوج من خُلق وأخلاق ودين وسيرة حسنة عندها نستطيع أن نبني اسرة لايوجد فيها الشك ولا الظُلم وتدخل الشيطان في التعاملات بينهم ولا الخيانات من الطرفين ... فأن وجد التوافق بين الزوجين بالطبيعي ستكون كلمة أحبك يازوجي أو يازوجتي تكون صادقة وحقيقية لانها مبنية على اسس سليمة .... اما الزواج عن طريق العلاقات العابرة والمفاهيم الخاطئة بين الشباب ...بالطبيعي سيكون هناك تدليس وشك وظُلم وقهر للزوجة والزوج ...عندها تصبح كلمة الحب في ما بينهم ليست لها فائدة ولا قيمة .... ويصبح قولها للمصلحة فقط وللعلم فكل الدراسات الأجتماعية تقول الخديعة والشك والخيانة هي نتائج لسوء اختيار الزوجة او الزوج .... فالأختيار السليم هو الذي يبني الأسر النظيفة من الأدران وتصبح كلمة الحب هي المسيطرة ككلمة وكفعل وكتعامل ... تقديري واحترامي لكِ أختي الكريمة ... مداخلتك طيبة ومهمة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخيك... اندبها |
|||
|
|
من المعروف ان كلمة احبك تبني جسور الحب بين الزوجين وتزيد من قوة علاقتهم ولكن في هذا الوقت وقت الخيانات اصبح لشك وجود في بعض البيوت واصبح بعض الأزواج من الصنفين لا يهتم لهذه الكلمة لوجود عدم المصداقيه في نطقها بعض الأزواج او الزوجات بدون صدق ولكن ليحقق كل صنف مطلبه وسرعان ما تتبدد الشعور والاحساس لدى البعض|
07-28-2023
|
#10 | |
|
رد: هل كلمة ( أحبك ) بين الأزواج ...من المُعيبات ..؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله عليك الله معلمى الجليل مش عارفة اقتبسلك ايه ولا ايه من النشر يعم الحاج بجد صدقت وصدق قول رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام وانا بعد كل ده اقووول ايييه انا افتتتى يعنى ؟؟ وادخل النار مثلا ؟ههههههههههه لالالالا وبعدين ما فى فتى ولا احزنون ..موضوع رائع حتى وان كان منقول او سبق نشره فذكر ان نفعت الذكرى .. ذكرك الله واهداك الى كل ما يهدينا وجعله وايانا فى ميزان حسناتنا ومشكور اندبها على هالموضوع الرائع الخفيف فى تسلسله ,,عميق فى معناه..قيم باياته وبياناته وما يحمله من قول .. دمت ودام تالقك وابداعك وتواجدك وقلمك ملحوظة..: اشوف مكانه غير مناسب ..فياريت حضرتك تضعه فى القسم المناسب ليكون سهل على القارىء وجوده والانتفاع بقيمته موفق معلمى |
|
|
|
|
| كاتب الموضوع | اندبها | مشاركات | 9 | المشاهدات | 2448 |
|  |
| انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل)
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 04-13-2024, 01:01 AM
(إعادة تعين) (حذف)
|
|
| لا توجد أسماء لعرضهـا. |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 10:40 PM بتوقيت الرياض
Designed and Developed by : Jinan al.klmah