~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 327
عدد  مرات الظهور : 1,781,186


عدد مرات النقر : 327
عدد  مرات الظهور : 1,781,186

العودة   منتديات وهج الذكرى > ღ القـسم الاسـلامي ღ > نفحــات ايمانيـة
نفحــات ايمانيـة يختص بالمواضيع الاسلامية العامة على منهج أهل السنة والجماعة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-22-2010
اللـــــــواء غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل : Jul 2010
 فترة الأقامة : 5039 يوم
 أخر زيارة : 10-26-2011 (09:07 PM)
 المشاركات : 54 [ + ]
 التقييم : 12
 معدل التقييم : اللـــــــواء is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي نساء في حياة الصحابة ! رضوان الله عليهم وأرضاهم



كتبهامختارات ، في 18 مايو 2009 الساعة: 14:24 م

لعلنا وقد عرَّجنا على منعطفات ومستقيمات من حياة الصحابة رضي الله عنهم نقرأ حياة عائشة وأسماء وسائر المجاهدات قراءة جديدة. نقرأهن على أنهن دروس تربوية تطبيقية مِن هُدَى الله وهَدْيِ المصطفى صلى الله عليه وسلم. دروس تتحدانا وتعلمنا وتقرِّب إلينا لنتحلَّى بالروح ونتحلى بالخلق وننبعث بالإرادة في بيئة أخرى أشد تعقيدا وأعظم ابتلاء من بيئتهن.

قص الله عز وجل على المصطفى أحسن القَصص من جهاد الرسل قبله وقال له: )أولئك الذين هدَى الله فبهداهم اقتدِهْ(.(سورة الأنعام، الآية: 91) ولنحن العصاة التائبون أحوج إلى قدوة من المعصوم صلى الله عليه وسلم. لنحن في غثاثَة أنفسنا، ومأزق أمتنا، وخمول إِرادتنا، وفداحة ابتلائنا أحوج إلى مثال قوي، مثال حي، مثال منتصرٍ لَمَّا جاهد نفسه فطوّعها لتسير مجاهدة في سبيل الله. الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم هو القدوة. لكن أين نحن في حضيض ترَدّينا من مقام العصمة! هو إمام الصحابة وإمامنا، لكن بَعُدَتْ الشّقّة بنا، وانحط بنا الزمن، فقد نُخْلِد إلى الأرض عجزا، وننبطح على بساط القعود يأسا، لولا وجود خطائين توابين مِنْ قبلِنا، قريبين منا بآدميتهم، سبقونا بالإيمان فخلّدهم الوحي ليكونوا لِمن بعدهم سلّما للمعالي.

لب الدروس التطبيقية التربوية وخلاصتها وزبدتها هو انتقال أمَةِ الله الصحابية وعبد الله الصحابي من ضلال السعي في الدنيا للدنيا، ومن إرادة الدنيا للدنيا، ومن الاستهلاك في الدنيا مع بنات الدنيا وأبناء الدنيا، إلى السير المهتدي، إلى إرادة الآخرة، إلى إرادة وجه الله عز وجل، حبّاً له، وخشية منه، وتهمّما بلقائه، واستعداداً للعرض عليه بالتوبة والاستغفار والعمل الصالح.

تفاصيل الدروس التطبيقية من ماجَرَيات الحياة، وما ابتلى الله عز وجل به هذه المومنة أو تلك، كيف فعلن كذا، كيف قاتلن، كيف أسلمن، كيف هاجرن، كيف صبرن، إنما هي ظرْفيات تفضي بنا مطالعتها إلى اللب والمقصود، فنستيقظ، ونعمل، ونسارع، ونتأسى. وإلا فهي نزهة فكرية على ضفاف نهر الموت.

شاركن الصحابياتُ رضي الله عنهن مشاركة متميزة في إنشاء خير أمة أخرجت للناس، واخترن الإسلام باستقلال، وتحملن الأذى، وقدمن أول شهيدة -بل أول نفس- هي سُمَيّة أم عمّار بن ياسر رضي الله عنهم. أسلمت أخْتُ عمرَ بن الخطاب قبل عمر بن الخطاب. كان إسلامها وثباتها على دينها، وصحيفتها التي تقرأ فيها القرآن، ومعلمها، وزوجها، أسبابا لإسلام الجبار -كان في الجاهلية- عمر بن الخطاب.

تحكي أم عبد الله بنت أبي خيثمة أنها كانت تستعد للهجرة إلى الحبشة مع زوجها، فاعترضها عمر وقال: إنه لَلاِنطلاق يا أم عبد الله! قالت بقوة المومنة وثقتها وشجاعتها وهي تعلم أي جبار تخاطب: "نعم والله! لنخرجن في أرض الله. آذيتمونا وقهرتمونا حتى يجعل الله مخرجا". قال عمر: صَحِبكم الله! عجِبتْ الصحابية من لهجةٍ غيرِ مألوفة، وطمِعت كما تطمع الداعية في كسب رجل مثل عمر إلى الصف.

كانت فاطمة بنت الخطاب أخت عمر قد أسلمت وأخفت إسلامها هي وزوجهـا سعيد بن زيد. وكان خبَّاب بن الأَرَتّ يأتيهما ليعلمهما القرآن خفية. قال ابن هشام: فخرج عمر يوما متوشّحا سيفه يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورهطا من أصحابه قد ذُكروا له أنهم قد اجتمعوا في بيتٍ عند الصّفا، وهم قريبٌ من أربعين ما بين رجال ونساء.

جوُّ خوفٍ وقهر وأذى وترصُّدٍ وهجرة. كانت المرأة حاضرة أقوى حضور يومئذ. لم تكن حبيسة بيت الجهل والاستقالة من الحياة. كانت المرأة تُمارس السياسة في أكمل مظاهرها، إذ كانت تناهض الوضع القائم. بل كانت مُؤسسة لمشروع قلْب العالم، كانت روحا من روح التعبئة وطاقة من طاقات الجهاد.

وقصة إسلام عمر مبسوطة عند الدارقطني وابن هشام، حين دخل عمر على أخته، فبطَش بخَتَنه سعيد بن زيد، وضرب أخته فشجها، فتحدثه قائلة: نعم قد أسلمنا وآمنا بالله ورسوله، فاصنع ما بدا لك. ندم عمر لما رأى ما فعل بأخته والدماء تسيل من رأسها. قال ابن هشام: "فارعَوى". واتعظ بصمود امرأة، وتناول الصحيفة، وقرأ من سوره طَهَ فهداه الله للإسلام.

أسلم عبد الله بن عباس وهو غلام صغير مع أمه قبل إسلام العباس. أم مومنة أنقذت ابنها من الكُفر في أشد الظروف تعَسُّرا. قال ابن عباس: "كنت أنا وأمي من المستضعفين: أنا من الوِلدان. وأمي من النساء". رواه البخاري. طفل تبع أمه إلى الهدى، لم يقعد مع أبيه على دين قومه. درس تربوي لصانعات المستقبل.

أسلمت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقي زوجها أبو العاص بن الربيع مشركا، فهاجرت وتركته. درس تربوي للمومنة لا تُقْعدها العاطفة عن الحق. أم كلثوم لم يكن لها من قرابة النبي ما كان لزينب، كان أبوها عقبة بن أبي مُعَيط أشدّ قريش على المسلمين. أسلمت من دون أهلها جميعا، وهي عاتق (فتاة يافعة)، وهاجرت بعد صلح الحديبية مع المُمْتَحنات. الممتحنات مومنات هاجرن إلى الله ورسوله، خارجاتٍ من ملة الشرك، في أحلك الظروف بعد صلح الحديبية. منهن، كما قال ابن حجر، أميمة بنت بِشْر، وسُبيعة بنت الحارث، وبَرْوَع بنت عقبة، وعبدة بنت عبد العزيز. تركن الأزواج والأهل والديار. أية قوة هذه! وكانت شروط الحديبية تقضي أن من جاء المسلمين من قريش يرده المسلمون من حيث أتى. وأبطل الله عز وجل الشرط في حق النساء المومنات فقال: )يأيها الذين آمنوا إذا جاءكم المومنات مهاجرات فامتحنوهن. الله أعلم بإيمانهن. فإن علمتموهن مومنات فلا تَرجعوهن إلى الكفار(.(سورة الممتحنة، الآية: 10) لذلك سُمّين الممتحَنات. وكانت أقواهن فتاة عاتق.

وابتُليت أم سَلَمة -وهي التي أصبحت من بعدُ زوجا للنبي صلى الله عليه وسلم بعد موت زوجها الأول- بلاء أعظم. لما أزْمع زوجها أبو سلمة الهجرة رحَّل لها بعيرا وأركبها ووضع ابنها الطفل سَلَمَة في حجرها. فجاءه بنو المغيرة فنزعوا خطام البعير من يده، وتجاذبوا البُنَيّ سلَمةَ حتى خعلوا يده وأمه تنظر. وفرقوا بينها وبين ابنها وزوجها. فأمسَت سَنَةً تبكي حتى رقَّ لها بعضهم. فهاجرت رضي الله عنها لتستقبِل بعد حين حياة السعادة الأبدية مع أمهات المومنين. درس في الصبر. للقابضات على الجمر.

وجاءت بشائر نصر الله على يد وفود الأنصار الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العقبة. كانوا ثلاثة وسبعين رجلا وامرأتين هما: أم عُمارة نُسَيبة بنت كعب وأسماء بنت عمرو. أم عُمارة وأسماء حضور رمزي للنساء في هذا الموقف الحاسم. لكنه حضور. بايعتا مع الرجال على: "السمع والطاعة في عُسرنا ويُسرنا، ومَنشطنا ومَكرهنا، وأثَرَةٍ علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، وأن نقول الحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم". بايعوهُ على أن يحاربوا معه الأحمر والأسود، وأن يحموه مما يحمون منه نساءهم. ووفّوْا رضي الله عنهم، وقاتلت أم عُمارة بالنبل والسيف. درس في الوفاء.

وأتى الله عز وجل بالرخاء بعد الشدة، وأصبح المسلمون الذين كانوا مستضعفين في الأرض يجلسون للتفاوُض مع أعدائهم صناديدِ قريش يوم الحديبية. وكانت أم سلمة يومئذ مات زوجها المهاجر رضي الله عنه وتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأخرجها معه كما كان يفعل بإحدى نسائه في غزواته، تُعيِّنها القُرعة. شاركت أم سلمة في الصمودِ للعدو، ومخالفةِ القوم في الدين، ومفارقة الأهل والديار، والصبر على البلاء في النفس والزوج والولد. ونقرأ مشاركتها يوم الحديبية بالرأي السديد لنتلقى درسا في غَناء المرأة المومنة وكفاءتها في المواقف السياسية الحرجة.

روى البخاري عن المسور بن مخرمة ومروان قالا: "خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية(…) فلما فرغ من قضية الكتاب (كتاب شروط الصلح ومنها أن يرجع فلا يتمم العمرة) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: قوموا فانحروا ثم احلقوا (وفي ذلك إنهاءٌ للعمرة وتحلل منها قبل أدائها). قال: فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات. فلما لم يقم منهم أحد، دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس. فقالت أم سلمة: يا نبيّ الله! أتحِبّ ذلك؟ (تحب أن يفعلوا ما أمرت؟) اخرج، ثم لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بُدْنَك، وتدعوَ حالقك فيحلقَك. فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك: نحر بُدْنه ودعا حالقه فحلقه. فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا، وجعل بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غَمّا". الحديث. غمّاً على ما فرط منهم من التباطؤِ عن الطاعة، أم غيظا على الإجحاف في شروط الهدنة؟ كان الموقف شديدا على المسلمين، لم يقبلوا شروط الصلح المجحفة، وهم كان من ورائهم انتصارات بدر والأحزاب وخيبر وسائر المغازي. موقف توقف فيه عُمَر وعارض، وحزِن المسلمون واغتموا. وأنقذت الموقف امرأة بحسن رأيها وسداد مشورتها. رضي الله عنهم وعنها.

تَلَقَّين التربيةَ الصحابياتُ، وشاركن بقوة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم. فلما توفاه الله ظهرت ثمرات التربية فيما قرأناه قبل هذا من ترفع أمهات المومنين عن زهرة الحياة الدنيا، وإن كانت عائشة أخطأت في اجتهادها لما خرجت تصلح بين الناس فتأججت الحرب حول جملها، فإنها وأخواتها أسهمن إسهاما ملحوظا في حياة الأمة. هي كانت العالمة المعلمة المفتية، ومنهن كانت المستشارات والآمرات بالمعروف الناهيات عن المنكر، والمجاهدات الصامدات في وجه البغاة.

شعرت أمنا حفصة رضي الله عنها وقد طُعن أبوها عمر بن الخطاب بمسؤولية عظيمة لَمّا سمعت حيرة الناس وسؤالهم عن المستقبل. روى مسلم عن أخيها ابن عمر قال: "دخلتُ على حفصةَ فقالت: أعَلِمتَ أن أباك غيرُ مُستخلِفٍ؟ (عزم أن لا يوصي بالخلافة كما فعل أبو بكر). قال: قلت: ما كان لِيفعَلَ! قالت: إنه فاعل! فحَلفَتْ أني أكلمه في ذلك. فسَكَتُّ حتى غدَوتُ ولم أكلمه. قال: فكنت كأنما أحمل بيميني جبلا". الحديث. وكلم عبد الله بنُ عُمَر أمير المومنين عمر نتيجةَ اهتمام امرأة وحلِفِ امرأة على رجل حملته بحلِفها مسؤولية كالجبال.

ولما كان يوم التحكيم بين الإمام علي ومعاوية دخل عبد الله بن عمر على أخته حفصة فقال: "قد كان من أمر الناس ما ترين، فلم يُجْعَل لي من الأمر شيء. قالت: اِلْحَقْ! فإِنهم ينتظرونك، وأخشى أن يكون في احتباسك عنهم فُرقة". رواه مسلم عن ابن عمر. وذهب ابن عمر فحضر أمرَ الناس نتيجةَ تهمّم امرأة بمصير الأمة، وسياسة الدولة، وخشيتِها من الفُرقة.

ونقرأ في سيرة سيدتنا أسماء الصديقية رضي الله عنها درسا بليغا في الرُّشد والصدق وكمال الزوج وبطولة الأم. هي كانت ذاتَ النِّطاقين، حزَمت لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأبيها زادهما استعدادا للهجرة. وهي كانت هاجرت وهي حامل. وهي كانت زوج الزبير الكريمة ترعاه وترعى فرسه. فلما كان عهد بني أمية، وقـام ابنها عبد الله بن الزبير، وهجم عليه بالمنجنيق الحجاجُ بن يوسف دخل عليها عبد الله وهي ابنة مائة سنة لم يسقُط لها سن ولم يفقد لها بصر. وكان البطل عبد الله ابن خمس وسبعين سنة، فأوصته أن يصمد ويقاتل لتقَرّ عينها بنصره، أو يموت كريما فتحْتَسِبه، ونهته عن قبول الصلح مع العدو.

ويروي مسلم كيف أرسل إليها الحجاج بعد أن قتل ابنها وصلبه، فأبتْ، فأرسل إليها بالتهديد مع من يَقول لها: "لَتأتِنَّنِي أو لأبعثَنَّ إليك من يسحبُك بقرونك! لم تأته، فذهب إليها وسألها: كيف رأيْتِني صنعتُ بعدو الله! قالت: رأيتك أفسدت عليه دنياه، وأفسد عليك آخرتك(…). أمَا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا أن في ثقيف (قبيلة الحجاج) كذاب ومُبير. فأمَّا الكذاب فرأيناه (هو المختار بن أبي عبيْد المتنبئ)، وأما المُبير (الفتاك) فلا إِخالُك إلا إياه! فقام عنها الحجاج ولم يراجعها". وكيف تراجع كلمة حق نطقت بها خريجة المدرسة المحمدية! والحمد لله رب العالمين.

تحيااتي

المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
قديم 09-22-2010   #2


الصورة الرمزية احساس
احساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 08-20-2015 (09:27 AM)
 المشاركات : 1,564 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



يسلمو ع الموضوع
ويعطيك الف الف عافية
ويسعدني اني اول من يرد ع الموضوع



 


رد مع اقتباس
قديم 09-23-2010   #3


احساس انثى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 33
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 12-25-2010 (09:00 PM)
 المشاركات : 2,230 [ + ]
 التقييم :  53818469
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



بارك الله فيك وجزاك كل خير

موضوع رائع وكلمات اروع

يعطيك العافية

ودى




 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 09-23-2010   #4


الصورة الرمزية اللـــــــواء
اللـــــــواء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 10-26-2011 (09:07 PM)
 المشاركات : 54 [ + ]
 التقييم :  12
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



شكرا على المرورر .. يعطيكم العافية ..

دمتم سالمين ..

تحياااااتي



 


رد مع اقتباس
قديم 09-23-2010   #5


الصورة الرمزية وهج الحياة
وهج الحياة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 05-31-2014 (09:18 AM)
 المشاركات : 782 [ + ]
 التقييم :  12
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي



شكرا على اختيارك الجميل

وجزاك الله الف خير




 


رد مع اقتباس
قديم 09-25-2010   #6


الصورة الرمزية بـيـلـسـان
بـيـلـسـان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 65
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 10-31-2018 (04:21 AM)
 المشاركات : 2,633 [ + ]
 التقييم :  42296
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 3 مشاركة
افتراضي





جزاك الله خيرر..

ولي عودهـ مع الموضوع الرائع ..

لكي نستفيد ونفيد..

شكرا لك






 
 توقيع :



رد مع اقتباس
قديم 02-12-2016   #7


الصورة الرمزية صَفاء
صَفاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2034
 تاريخ التسجيل :  Jan 2016
 أخر زيارة : 04-11-2022 (10:05 AM)
 المشاركات : 37,725 [ + ]
 التقييم :  2725408
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gainsboro
شكراً: 120
تم شكره 320 مرة في 227 مشاركة
افتراضي



جَزآك رَب ألعِبَآدْ خٍيُرٍ آلجزآء وَثَقلَ بِه مَوَآزينك
و ألٍبًسِك لٍبًآسَ آلتًقُوِىَ وً آلغفرآنَ
وً جَعُلك مِمَنً يٍظَلُهمَ آلله فٍي يٍومَ لآ ظلً إلاٍ ظله
وً عٍمرً آلله قًلٍبًكَ بآلآيمٍآنَ وَ أغمَركْ بِ فَرحةٍ دَآئِمة
علًىَ طرٍحًكْ آلًمَحِمًلٍ ب ِ النُورْ



 
 توقيع :
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل
( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) !

هدوئي هو سر أَناقتي

تصاميمي بوهج الذكرى..ذكرى خالدة


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع اللـــــــواء مشاركات 6 المشاهدات 2950  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 04-06-2024, 06:01 PM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 01:20 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah