~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 337
عدد  مرات الظهور : 2,115,765


عدد مرات النقر : 337
عدد  مرات الظهور : 2,115,765

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الادب المنقول مما راق لي > ❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧
❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧ لكل ما يروق لنا من قصص او خاطرة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-19-2016
قلم مضطرب غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1913
 تاريخ التسجيل : Sep 2015
 فترة الأقامة : 3152 يوم
 أخر زيارة : 10-29-2016 (06:15 PM)
 المشاركات : 251 [ + ]
 التقييم : 2264944
 معدل التقييم : قلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond reputeقلم مضطرب has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 60 مرة في 31 مشاركة
افتراضي رحلة إلى الشاطئ



[justify]رحلة إلى الشاطئ

عاصم كان شاب كثير المشاكل وضيفٌ دائمٌ على السجون وكانت عائلته تشتكي منه دائما , كان والده ينصحه على الدوام بأن يبتعد عن درب الجريمة القذر الذي لا يعلم أحد بأي السبل سينتهي به .. وكان يأمره أن يسلك طريق الصلاح ويستقيم في حياته قبل أن يغدر به العمر ويصفعه صفعة لا يقوم بعدها منها.

حينما قبض عليه في المرة الأخيرة وكأنها كانت خيرةً حسنةً له فقد كان يراجع نفسه كثيرا وبدأ يكتشف ذاته وخطأه وكيف أن الشيطان غرر به , وبدى بعدها جاهزا ليعود لصوابه وهو يلوم نفسه في عتمات الليل ووحشته خلف أسوار السجن مما جعله يتخذ موقفا في قرارة نفسه وأن يغير حياته إلى الأبد ويبتعد عن ذلك الطريق الشائك الوعر , كان عاصم بعدها مختلفً عن قبلها .. يصلي ويصوم ويقرأ ما تيسر من الذكر الحكيم في الغسق والشفق .. يندمُ على كل أفعاله وجرائمه ويحاول التكفير عن ذنوبه وخطاياه علّ الله يفغر له ما تقدم من ذنوبه وما تأخر , إلى أن مرت الأيام وخرج من السجن تائبً مُهتدا لا يعرف للخطيئة سكة ,كانت حياته بين المنزل والمسجد والبحث عن وظيفة يأكلُ منها لقمة حلالً تُغنيهِ عن طعامً كان يشتريه بأموالً مسروقة من قبل .

ذات عصرً هادئ وبينما كان جالسً على عتبة داره صادفه أحد اصدقاءه والذي قام بتحيته والسلام عليه والسؤال عن أحواله , بعدها راح يتحدث مع عاصم عن ذكرياتهم والأوقات الجميلة التي كانوا يقضونها معاً .. حتى أقترح عليه أن يذهب معه إلى البحر بعد عدة ايام مع بعض رفاقه ليستمتعوا بهواء البحر ونسيمه العليل ويبدل من حالته النفسية قليلا ويبتعد عن روتينه الممل ومنها أيضا يستعيدون بعضً من ماضيهم الذي لا ينسى , أُعجب عاصم بالفكرة كثيرً ووافق على الذهاب معهم بعد أن شكرهُ لأقتراحه فقد كان في أمس الحاجة إليه لعله يرمي بقية خطاياه وذنوبه الكبيرة التي لم ينساها في قاع البحر ليجرفها بين أمواجه ويدفنها في أعماقه .

وفي اليوم المنشود للرحلة .. خرج عاصم من منزله سعيدً وركب سيارة رفاقه الذين كانوا ينتظرونه في الخارج , كانوا يتكلمون ويتحدثون معه في الطريق ويخبرهم بأن لحظات الطيش قد ولت وأصبح شابً نظيفً الآن يبحث عن الأمان والأستقرار ويفكر في فتاة شريفة ليُكمل معها ما تبقى من نصف دينه وتنجب له ذرية صالحة تسعدهُ في حياته وتستغفر له بعد موته , توقفوا قليلا في محطة الوقود ليملئون السيارة ويشترون بعض الحاجيات , بينما عاصم ذهب إلى البقالة ليجلب بعض المشروبات الغازية ورقاق البطاطس .. وبينما هو متوقفا أمام ثلاجات المياة والمشروبات الغازية صادف بجانبه شابً بدى من الوهلة الأولى بأنه شخصً أرعن وسيء الخلق وجاف المشاعر وكان برفقته شقيقه الصغير والذي راح ينظر إلى عاصم مبستما يُسلم عليه ببرائة طفولته .

بعد لحظات أخذ الطفل مشروبً غازيً من الثلاجة .. ألا أنه لم يستمتع حتى برؤيته إذ أن شقيقه أتى إليه وصفعة بقوة شديدة وصرخ عليه وأمره أن يعيد مشروب الكبار إلى مكانه , وبالفعل أعاده الطفل إلى الثلاجة وهو في حالة بكاء وخوف وفــزع , أثار ذلك التصرف استياء عاصم كثيرا الذي خرج من البقالة , وما أن ركب السيارة حتى أخبر اصدقائه بما حصل .. فتعاطفوا جميعهم مع الطفل وابدوا غضبهم من شقيقه ألا أنهم نصحوا عاصم بعدما رأوا علامات الغضب واضحة على ملامحه وفي نبرة صوته ألا يتدخل بينهم ويتركهم وشأنهم رغم تصرف الشاب الأحمق .

وبعد أن صلوا إلى شواطئ البحر الناعمة , جلسـوا يستمتعون بأصوات المد والجزر وطيور النورس المحلقة , وبعد بضع ساعات ذهب عاصم ليغسل يديه التي أتسخت من رمال الشاطئ التي كتب عليها آلامه وتوبته والغفران التي مسحها البحر حينما جرى على كلماتهِ , وصل إلى "المغاسل" والذي صادف مرة أخرى أن يأتي بجانبه الشاب الأرعن الذي صادفه في البقالة ومعه شقيقه الصغير ليغتسلون هم أيضا .

كان الطفل متوقفا يغسل يديه بجانب عاصم الذي كان ينظر إليه بنظرات عطفا وشفقة , لحظات بعدها حتى تساقطت من يد الطفل بعض قطرات الماء على ملابس عاصم .. وبسرعة جاء الشاب وصفعة شقيقه مرة أخرى بقوة شديده حتى سقط على الأرض قام بعدها يركله في كتفه ورأسه وراح يصرخ عليه : أيها الغبي لقد بللت ملابس الرجل , لقد ندمت لأنني أحضرتك معي إلى البحر , أنك غبي ولا تفهم وهذه المرة الأخيرة التي أحضرك معي !

كان عاصم ينظر إليه بنظراتٍ كلها غضبٌ وحقدً وكراهية والشيطان هو الآخر يوسوس لــه بأن يتهجم عليه ويتشاجر معه ويدافع عن الطفل , ورغم كل ذلك الموقف ألا أن عاصم تمالك أعصابه بشدة التي كانت في لحظات ثورانً كما الصقر حينما يستعد للأنقضاض على فريسته .. أسترجع قليلا "أنا لله وأنا إليه راجعون" وتركهم وشأنهم ولم يتدخل .

عاد إلى رفاقهِ وجلس معهم دون أن يخبرهم بما جرى ألا أنه لا زال في حالة غضب ولا زال يرى الصفعات تلو الصفعات على وجه الطفل .. لا زال يرى تسلط الكبير على أخيه الصغير , كان يحاول أن يُهدء من نفسه وجوارحه , راح يمشي قليلا على الشاطئ يحاول أن يشتت أفكاره الشيطانية الأنتقامية التي بدأت تسيطر عليه .. وكأن هناك أحدً يهمس له : أذهب وأنتقم للطفل !

لحظات وهو يهدء من روع نفسه الغاضبة حتى مر بمكان فيه حشدٌ من الناس مجتمعين ويصرخون كأنهم في حالة شجار , أقترب منهم عاصم وتبين له بأنهم يحاولون أن يخلصون الطفل من قبضة شقيقه الذي كان يضربه بقوة بسبب أنه ركل الكرة بإتجاه المكان الذي يجلسون فيه .

وكأنها كانت القاضية بالنسبة لــ عاصم الذي تمكن منه الشيطان تماما وأكمل على ما به من غضب بعدما رأى هذا المنظر يتكرر أمامه للمرة الثالثة , أصبح هائجا كالوحــش الذي حرروه من قفص , ذهب إليه بسرعة وفي طريقهِ وجد "مطرقة حديدية" مرمية على الأرض فحملها في يده وما أن وصل إلى الشاب حتى نادى عليه :
- يا هــذا ؟

... وما أن ألتفت إليه الشاب حتى رفع عاصم المطرقة الحديدية عاليً أرتفعت معها أصوات الأمواج وزقزقات الطيور النوارس فــ ضربه بقوة شديدة على رأســه سقط على أثرها أرضا .

خيم صمتٌ رهيب على كل الواقفين والمتجمهرين وعلى وجوه الجميع بدى خوفٌ وصدمة , أقترب عاصم من الشاب وتوقف بجانبه ينظر إليه مستمتعاً سعيداً بسماع آهاته وصراخاته التي وصلت صداها إلى قعر البحر , وبعد ثوانً قليلة قال له عاصم وكأنه يُحذره :
- أنظر إلي , أنظر ما الذي جعلتني أفعله أيها الوضيع , اللعنة .. لقد ظننت نفسي تركت كل هذا خلفي .. لقد ظننت بأنني لن أرجع لـهذا الطريق مرة أخرى .. ظننت أنني تركت طريق الفوضى والمشاكل والشجارات .. أنظر أيها الغبي ما الذي جعلتني أفعله , ولكنني الآن لن أنتهي منك صدقني .. صدقني لم ترى شيئا بعد , فــ تبا لك .

بينما همس الرجل لــ عاصم وهو متألمً في جروحه والدماء تسيل من رأسه ويشعر بخوف شديد وفزع بعدما أيقــن بأن عاصم لم ينتهي منه بعد :
- أتوسل إليك الرحمة يا هذا .. أرجوك , أرجوك , لا تفعل بي شيء !

ألا أن عاصم الذي خرج عن عقال حلمه غضبً وكأنه لم يسمع شيئا مما قاله الشاب , فأجابه :
- ماذا , ماذا قلت , هل تطلب الشفقة , اللعنة يا رجل .. لم تشفق على شقيقك الصغير ولم تأخذك الرأفة به وتطلب الآن الشفقة , هل تعرفها حقــاً .. أيها الوضيع لقد كان صغيرا .. هل تفهم ذلك , لقد كان طفلً صغيرا .. قل لي بــربك لما كنت تضربه .. لما لم ترأف بحالته .. لما أيها الغبي تضربه لمـــا , هل تعرف أيها اللعين بأن هذه الأشياء الاطفال الصغار لا ينسونها , كنت تحرجه أمام الجميع ولم تشفق به وبسنه الصغير .. كنت تقول له بأنك نادمً لأنك أحضرته معك .. لقد تجردت من أنسانيتك .. فـ تبــا لك .. لــم يعد في قلبي أي رحمــة .. لأنني لم أعد أراك آدمــي , أطلب العفو والصفح من الله فــ هو من سيُسامحك لما فعلته بأخيك الصغير !

... رفع بعدها عاصم المطرقة الحديدية عاليً وبدأ يضرب رأسه مــرارً وتكــرارً .. يضربه بقوة يظنه مسخً ليس بشر .. يضربه بعدما تجرد هو أيضا من آدميته .. يضربه وكأني به ينتقم من كل سنينه الذي ظن نفسه يعيش وسط بشر .. يضربه ويضــربه حتى هشم رأسه وقتله .

ظل الجميع في صدمة ورهبة كأنهم يشاهدون أمامهم فيلمً مرعب ولم يستطع أحد الأقتراب منه لشدة خوفهم مما شاهدوه , لحظات بعدها جاءوا رفاق عاصم يصرخون عليه من بعيد :
- أهرب يا عاصم , أهــرب من هنا .. لقد وصلت الشرطــــــــة , أهرب !

حاول الفرار بسرعة لكنه تأخر كثيرا ولم يتمكن من ذلك حيث أحاطته الشرطه من كل جانب وأغلقت عليه طريق الشاطئ كله ولم يكن أمامه دربٌ سالك عدى دروب البحر , فدخل إليه بلا تردد وبخطوات ثقيلة جدا كأنه يحمل جبالً فوق ظهره , بينما الشرطة ظلت متوقفة للحظات بعدما أمنــوا المكان كله , ثم أخذ المحقق الميكرفون وراح يحذره :
- سلم نفسك الآن .. سلم نفسك , أنت محاصر !

وقف عاصم في حيرة لا يعرف ماذا يصنع , متهم بجريمة قتلً مع سبق الأصرار والترصد ويقف في البحر وأمامه الشرطة والغضب لا زال يعتريه في كل جسده , نظر إليهم بعدها وصاح :
- اللعنة عليكم جميعا , تبــاً لكم .. فــ لتذهبوا للجحــيم !

ظلت الشرطة تردد :
- سلم نفسك يا هذا .. سلم نفسك قبل أن نضطر ونطلق النار !

راح عاصم ينظر لما حوله .. ينظر في جميع الوجوه .. ينظر في وجوه الواقفين ورجال الشرطة , ينظر وينظـــر للحظات , ثم صرخ بعدها يرمي بشروره عليهم :
- أنتم من جعلتمونــي هكذا , سحقــاً لكم .. وسحقاً لمن يعيش بينكم , أنتم السبب لكل الشرور .. أنتم من أجبرتموني على ذلك , هل تسمعوني أيها الأنذال .. لقد تجردتم من آدميتكم .. أنكم تتسلطون على الصغار وتطلبون الشفقة للكبار .. أنكم تكسرون خاطر المساكين .. أنكم لا تعرفون الشفقة .. أنكم لا ترحمون أحد .. أنتم لا تستحقون الرحمة من أحد , أيها الأوغاد أنتم من جعلتمونــي هكذا .. هل سمعتم , أنتم من جعلتموني هكذا .. أنتم من جعلتموني هكذا .. أنتم من جعلتموني هكذا ....

.... وظل يردد ويــردد ويـــردد .. ولكن .. صوت طلقات الرصــاص أخــرس صوتـه .


قلم مضطرب
[/justify]

المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ قلم مضطرب على المشاركة المفيدة:
 (09-01-2016)
قديم 08-20-2016   #2


الصورة الرمزية مهدي
مهدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 212
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (01:36 AM)
 المشاركات : 72,884 [ + ]
 التقييم :  1368576223
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
http://l.top4top.io/p_1988lavd43.gif
لوني المفضل : Blue
شكراً: 510
تم شكره 1,973 مرة في 1,442 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



وتبقى رحلة الشاب هي رحلة جميع شباب مجتمعاتنا قاطبة


وفعلا هي المجتمعات والانظمة بقوانينها الوضعية التي جعلت من شبابنا يسلك مسالك

الهلاك المحتوم


سرد جميل وتحليل بطريقة جميلة لحالة نفسية يتخبط بها الملايين من شبابنا


شكرا لك قلم مضطرب على الطرح الراقي



 
 توقيع :
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي

فرحلت وبيدي حقيبة موجومة

وبين اناملي يراع يبكي اشلائي





رد مع اقتباس
قديم 08-22-2016   #3


الصورة الرمزية ولد الذيب
ولد الذيب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1682
 تاريخ التسجيل :  Sep 2014
 أخر زيارة : منذ 4 يوم (02:16 PM)
 المشاركات : 106,760 [ + ]
 التقييم :  478364708
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Chocolate
شكراً: 3,314
تم شكره 2,773 مرة في 2,401 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



يعطيك العافيه


رائع جدا



 


رد مع اقتباس
قديم 08-25-2016   #4


الصورة الرمزية شام
شام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2296
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 أخر زيارة : 11-24-2021 (02:16 AM)
 المشاركات : 3,329 [ + ]
 التقييم :  124122783
 الدولهـ
Syria
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgoldenrod
شكراً: 1
تم شكره 153 مرة في 106 مشاركة
افتراضي



سلمت يمناك



 
 توقيع :


[img3]http://q87b.info/do.php?img=6324[/img3]


[img3]http://store1.up-00.com/2017-08/150302030675131.png[/img3]


رد مع اقتباس
قديم 08-27-2016   #5


الصورة الرمزية شمس الاصيل
شمس الاصيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (09:08 PM)
 المشاركات : 91,981 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
شكراً: 1,083
تم شكره 3,392 مرة في 1,984 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



لايسعني الا ان اثني عليك قلم مضطرب فكل مواضيعك فيها تميز يختلف عن طرح الكثيرين




 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 08-31-2016   #6


الصورة الرمزية شذاالربيع
شذاالربيع غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 327
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 04-07-2020 (12:01 PM)
 المشاركات : 1,612 [ + ]
 التقييم :  260
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



:sm3:موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
:sm3:




 
 توقيع :




رد مع اقتباس
قديم 12-10-2022   #7


الصورة الرمزية الجوري
الجوري متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3758
 تاريخ التسجيل :  Mar 2021
 أخر زيارة : منذ ساعة واحدة (01:06 AM)
 المشاركات : 150,706 [ + ]
 التقييم :  123459737
 SMS ~
لوني المفضل : Beige
شكراً: 79
تم شكره 5,571 مرة في 3,688 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: رحلة إلى الشاطئ



كل الشكر لك ولجهودك وعطائك
تحياتي والورد



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع قلم مضطرب مشاركات 6 المشاهدات 2096  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 04-27-2024, 04:56 PM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 03:02 AM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah