أَحَادِيثَ مِنْ لَاشِي

لِكُلِّ إِنْسَانِ لَهُ وَقْفَةٌ مَعَ ذَاتِهِ لِيَرَى مَا يُرِيدُ مِنْ هَذِهِ اَلْحَيَاةِ . .
حَتَّى يَتَسَنَّى لَهُ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَشْيَاءِ لِيَتَرَامَى عَلَى صَدْرِهِ وَيَسْتَخْرِجُ إِمَّا بِالْإِصْرَارِ لِلِاسْتِمْرَارِ . .
أَوْ بِكَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ اَلْأَفْوَاهِ ب أُووُووفْ . . لَاشِي يَسْتَحِقّ فِعْلاً . .
إِلَّا شَيْئًا وَاحِدًا . .
أَنَّ تُرْضِي ذَاتَكَ بِابْتِسَامِهِ تَكَوُّن صَادِقَةٍ مِنْ اَلضَّمِيرِ , نَابِعَةً مِنْ فِعْلِ اَلْخَيْرِ ,
سَارَّة مَعَ مِنْ تُرِيدُ مِنْ حَوَّلَكَ , لِكُلِّ إِنْسَانٍ . .
شَيٌّ يُرِيدُ أَنْ يَتَوَغَّلَ بِهِ اَلِارْتِيَاحُ , وَلَوْ لَزِمَ ذَلِكَ بِالْمُثَابَرَةِ وَالْوُصُولِ إِلَى شَيْءٍ يُثِيرُ مِنْ حَوَّلَكَ لِجُهْدِكَ ,
أَشْيَاء لَابُدِّ أَنْ نَعْرِفَهَا . . ؟
:
:
1 - كُنَّ بِارْتِيَاح وَلَا تَجْعَلُ لِنَفْسِكَ مَدْخَلَ لُلُوسُوسَهْ ,
2 - كُنَّ بِطَبِيعَتِكَ لَاتْزِيدْ [ مِثَالِيَّةً , وَلَا نُقْصَان ] ,
3 - أَعْشَقُ نَفْسُكَ لِتَعْشَقَ مِنْ حَوَّلَكَ , وَتَكَوَّنَ [ أَنْتَ ]
4 - اَلْفِكْرَةُ اَلَّتِي تَتَّخِذُهَا سَتَنْعَكِسُ عَلَيْكَ وَتَكَوَّنَ أَنْتَ اَلِانْعِكَاسُ . .
وَأَعْلَمَ أَنَّ لَاشِي يَصِل إِلَى اَلسَّمَاءِ دُونَ عَوَائِقَ جَمِيلَةٍ , كَالْغَيْمِ وَالْمَطَر ,
لِذَا بَلَّلَ نَفْسَكَ جَيِّدًا لِتَنَعُّمٍ بِالنَّشَاطِ لَا شَيْءَ يَاأَحَبَهْ سِوَى أَحَادِيثَ مِنْ لَاشِي

رعاية الذات تأتي من الرضا والايمان
واهمالها يكمن في القنوط وتكبيدها قلق الخوف من المستقبل
احاديث جميله شكراً على وضعها غاليتتا شموخ

يعطيك العافية غاليتي شموخ لا عدمنا جديدك

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الاختيار

دمت لنا ودام تالقك الدائم

طرح بقمة الذوق والروعه
تسلم ايدك على الطرح المميز
بانتظار جديدك بكل شوق
لاخلا ولاعدم يارب

دمت ودآم بحـر عطآئك
أرق التحايا مع الورد