| ~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
|
عندما تتباين الأحاسيس..و يعجز الحبر عن الابداع
أو أقله عن خلق حروفٍ ذهبيةٍ قد تعطي لصاحبها نوعاً ما من الاطمئنان عندما تسمع آلالام الأمل و هو يستحضر , فتتزعزع المشاعر عندما تسكن في قلبكي الآهات فتستقر في الروح كل معاني الحزن و الضياع و تصير العيون رمزاً من رموز الانكسار فيزداد حنه طغيان البؤس والحيرة على البال و حين تريد إستنشاق هواء التفاؤل والصد لم ترك إختناق ذخان الدهر المتطاير عندئد تتداخل و تتصارع الأفكار فيختزل الطالح الصالح و تكثر الأسئلة بدون اجوبة تريح الخاطر و بذلك تصير مجرد متسائل ما يزيد من لوعة الألم و الأشواق ...نعم شوق لزيارة الآمال............ طمعاً في تجديد الروح التي تعبت من النضال طمحاً لبسالة كبرى و هرباً من الضعف و الهوان مرتعبةً من احداثٍ ستأتي لا محال تعرف أن زيارتها ستخفف عنها كل الأعباء و لكن يبقى السؤال قائم إلى متى سيبقى الوجدان يترقب حضور قوة الأمل ؟؟؟؟ فقد تعب القلب من حرقة الانتضار يريد زيارته لاعطائه و لو بصيصاً من النور و التحديات لأنه لم يعد يقوى على الاستمرار فرفقاً بكي زوري كل من بحاجتك ولا تبخلي بمجيئك الذي سيغير الامور و إن استحالت لأن و القلب متسلح بكي سيقف في وجه الجبال و إن ارتفعت و يتحدى كل من أراد الدخول إلى إمبراطورية الأمل و القمة و التفاؤل و يتصدى في وجه كل محاول لزعزعة كيان روعة هذا التفاعل مما راق لي المواضيع المتشابهه: |
| كاتب الموضوع | مهدي | مشاركات | 8 | المشاهدات | 2163 |
| |
| انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل)
عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0
(إعادة تعين)
|
|
| لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|