~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الأعشى المازنيّ ..الشاعر واسمه الأعشى : عبد الله بن الأعور المازني ، ويُقال له الحرمازي ومازن وحرماز أخوان من بني تميم الأعشى وامرأته أتـى الأعشـى النبـي -صلـى اللـه عليـه وسلـم- وأنشـده : يا مالكَ الناس وديّان العـرب إني لقيتْ ذِرْبَةً من الذُّرَب غدوتُ أبغيها الطعام في رجب فخلفتني في نِزاعٍ وهَرَب أخلفـتِ العهدَ ولطـتْ بالذنب وهُنّ شرُّ غالِبٍ لِمَنْ غَلَب وسبب هذه الأبيات أن الأعشى كانت عنده امرأة اسمها معاذة ، فخرج يمير أهله من هجر ، فهربت امرأته بعده ناشزاً عليه ، فعاذَتْ برجل منهم يُقال له مطرف بن بهصل ، فجعلها خلف ظهره ، فلمّا قدم الأعشى لم يجدها في بيته ، وأُخبر أنها نشزت عليه ، وإنها عاذَتْ بمطرفٍ ، فأتاه فقال له : ( يا ابن عم عندك امرأتي مُعاذة ، فادْفَعها إليّ ) فقال : ( ليست عندي ، ولو كانت عندي لم أدفعها إليك ) وكان مطرف أعز منه ، فسار الى النبي -صلى الله عليه وسلم- فعَاذَ به وقال الأبيات ، وشكا إليه امرأته وما صنعت ، وأنّها عند مطرف بن بهصل ، فكتب النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- الى مطرف: (انظر امرأة هذا مُعاذة ، فادفعْها إليه ) فأتاه كتاب النبي -صلى الله عليه وسلم- فقُرِىء عليه فقال : ( يا مُعاذة ، هذا كتاب النبي -صلى الله عليه وسلم- فيكِ ، وأنا دافِعُكِ إليه ) قالت :( خُذْ لي العهد والميثاق وذمة النبي -صلى الله عليه وسلم- أن لا يُعاقبني فيما صنعت ) فأخذ لها ذلك ودفعها إليه ، فأنشأ يقول : لعمرك ما حبّي معاذة بالذي يغيّره الواشي ولا قدم العهد ولا سوء ما جاءت به إذ أزلها غواة رجال إذ ينادونها بعدي
آخر تعديل الغزال الشمالي يوم
07-25-2012 في 03:57 AM.
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
من نوادر النحاه
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع: أريد حمارا لا بالصغير المحتقر و لا بالكبير المشتهر، إن أقللت علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بين السواري، إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق. فقال له البائع بعد أن نظر إليه ساعة: دعني إذا مسخ الله القاضي حمارا بعته لك. قدم علي بن علقمة النحوي ابن أخ له فقال له: ما فعل أبوك؟ قال:مات. قال: وما كانت علته؟ قال:ورمت قدميه. قال:قل: قدماه. قال:فارتفع الورم إلى ركبتاه قال:قل: ركبتيه فقال: دعمي يا عم، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي:من بالباب ؟فقال :سائل ، فقال النحوي:لينصرف ،فقال الفقير مستدركا :اسمي أحمد وهو اسم لاينصرف في النحو ،فقال النحوي لغلامه:أعط سيبويه كسرة. |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
من نوادر المتنبئين
تنبأ رجل في أيام المأمون وادعى إنه إبراهيم الخليل فقال له المأمون إن إبراهيم كانت له معجزات وبراهين قال وما براهينه قال أضرمت له نارا وألقي فيها فصارت عليه بردا وسلاما ونحن نوقد لك نارا ونطرحك فيها فإن كانت عليك كما كانت عليه آمنا بك قال أريد واحدة أخف من هذه قال فبراهين موسى قال وما براهينه قال ألقى عصاه فإذا هي حية تسعى وضرب بها البحر فانفلق وأدخل يده في جيبه فأخرجها بيضاء قال وهذه علي أصعب من الأولى قال فبراهين عيسى قال وما هي قال إحياء الموتى قال مكانك قد وصلت أنا أضرب رقبة القاضي يحيى بن أكثم وأحييه لكم الساعة فقال يحيى أنا أول من آمن بك صدقا تنبأ آخر في زمن المتوكل فلما حضر بين يديه قال له أنت نبي قال نعم قال فما الدليل على صحة نبوتك قال القرآن العزيز يشهد بنبوتي في قوله تعالى إذا جاء نصر الله والفتح وأنا إسمي نصر الله قال فما معجزتك قال ائتوني بامرأة عاقر أنكحها تحمل بولد يتكلم في الساعة ويؤمن بي فقال المتوكل لوزيره الحسن بن عيسى أعطه زوجتك حتى تبصر كرامته فقال الوزير أما أنا فأشهد أنه نبي الله وإنما يعطي زوجته من لا يؤمن به فضحك المتوكل وأطلقه . آخر في زمن المأمون فقال المأمون أريد منك بطيخا في هذه الساعة قال أمهلني ثلاثة أيام قال ما أريده إلا الساعة قال ما أنصفتني يا أمير المؤمنين إذا كان الله تعالى الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ما يخرجه إلا في ثلاثة أشهر فما تصبر أنت علي ثلاثة أيام فضحك منه ووصله . وتنبأ إنسان فطالبون بحضرة المأمون بمعجزة فقال أطرح لكم حصاة في الماء فتذوب قالوا رضينا فأخرج حصاة معه وطرحها في الماء فذابت فقالوا هذه حيلة ولكن نعطيك حصاة من عندنا ودعها تذوب فقال لستم أجل من فرعون ولا أنا أعظم حكمة من موسى ولم يقل فرعون لموسى لم أرض بما تفعله بعصاك حتى أعطيك عصا من عندي تجعلها ثعبانا فضحك المأمون وأجازه . |
![]() |
![]() |
#5 | ||
![]() ![]() ![]() |
![]()
على فتح هذه النافذه التى نطل من خلالها على طرائف من ألأدب العربى ألأخ خال العرب أعاذك الله من سوء الفهم ماهى ألألفاظ التى تخدش الحياء وحياء من سأعطيك هذه الفائده فى القرآن الكريم وردت كلمة النكاح 18مرة في 14 آية فقصد بها عقد النكاح أي الزواج . ودل على ذلك قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً } سورة الأحزاب آية 49 قال الحافظ بن كثير رحمه الله : هذه الآية فيها أحكام كثيرة ومنها إطلاق النكاح على ( العقد وحده ) ، وليس في القرآن آية أصرح في ذلك منها . وقد اختلفوا في النكاح هل هو حقيقة فى العقد وحده أو في الوطء أوفيهما ؟ على ثلاثة أقوال ، واستعمال القرآن إنما هو فى العقد والوطء بعده إلا في هذه الآية ، فإنه استعمل في العقد وحده لقوله تعالى { إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ } ، وفيه دلالة لجواز طلاق المرأة قبل الدخول . اهـ قال تعالى { وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } سورة النور آية 32 قال تعالى { قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ }سورة القصص آية 27 قال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }سورة الأحزاب آية 50 قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً } سورة الأحزاب آية 53 قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }سورة الممتحنة آية 10 وجاءت كلمة النكاح بمعنى الوطء بعقد فى موضع واحد في القرآن الكريم قال تعالى { الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ( 229 ) فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (230 ) } سورة البقرة أما من السنة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تنكح المرأة لأربع ؛ لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها، فاظفربذات الدين تربت يداك ) . فيا أخى لماذا انصرف ذهنك للمعنى ألضيق ولم ينصرف ذهنك للمعنى العام فأرجو منك أخى قبل أن تلوم أن تدقق حتى لاتقع فى الخطأ وفى النهايه عذرا الغزال الشمالى لان هذه الساحه غير مخصصه لذلك ولكن وجب التوضيح دمت فى رعاية الله |
||
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
اخي صدي يامن تقول حياء من اقول لك كل من في المنتدي هم من اهل الحياء ام انك تري غير ذالك امامسئلة مافهمته من تعليقي علي بعض الطرف التي اوردتها فانا غير مسؤل عن مدي فهمك اما ماكنت اعنيه من خدش للحياء هو هل الزوجه توهب اوتعطي هل الذوجه حقل تجارب بين الرجال الم ياتي الاسلام ليحررنا من اسواق الرقيقف ولم اكن اعي ياسيدي كلمة النكاح لاني اغلم معناها ومدلولها \\مع عظيم تقديري
|
![]() |
![]() |
#9 | ||
![]() ![]() ![]() |
![]()
هههههههه ![]() مرحبا بخال العرب وجد في التاريخ العربي عدد كبير من الأعشيين... أما الأعشى الذي في هذه الحكاية أيها الخال فهو الأعشى المازنيّ.. عبد الله بن الأعور المازني ، ويُقال له الحرمازي وهو من بني تميم عاش في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم جميل مرورك أيها الخال الكريم لا تحرمنا من تواجدك ومشاركاتك خال العرب لك الشكر مع الود |
||
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
معزة اختي غزال فانا لم اكن اعلم انكي تنقلي من منتدي نسائم الرحمه ولذالك اود ان اهمس في اذنيكي واقول ياختاه المشهور من الاعاشى وكان من صغار التابعين واعلام السلف وهو من الكوفه هو سليمان بن مهران ولقب بالاعمش له علم وفضل وملح ونوادر اما في القرءان والحديث لقب بالمصحف لصدقه وكانو يصححون مصاحفهم من حقظه اماما قلتي عنه عبدالله بن الاعور المازني ففتشت عنه في كتب السير فل اجده ولو كان هذا الخبر صادقا فيا تري لما غفل عنه البخاري اختي غزال تقبلي عظيم غظيم تقديرى
|
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | الغزال الشمالي | مشاركات | 30 | المشاهدات | 12323 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|