~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
حياك الله مرة ثانية خال العرب لا أيها الخال لا ولم أنقل من نسائم الرحمة ..وصراحة هذه أول مرة أسمع بهذا الموقع بل وللأمانة نقلته من هذا الموقع وهو موقع سني اضغط هنا هنا وهنا وكذلك اضغط على هذا الرابط الدرر السنية انظر رقم 3,4,5,6 يمكن يفيد كلنا هنا إخوة ياراعاك الله كي نستفيد من بعض بإذن الله جميل مرورك وتعقيباتك خال العرب لك الشكر مع التحية تقبل الله مناومنكم صالح الأعمال |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
هبنقه الاحمق
قيل الأحمق هو صاحب الرأي الفاسد الذي لا يعـتد برايه ويقول ابن الاعرابي ان الحماقة مأخوذة من حمقت السوق بمعنى بارت وكسدت ويتفق معـظم الناس على ان الحماقة غريزة ولا دواء لها . ….. وتقول العرب: لكل داء دواء إلا الحماقة أعيت من يداويها. يعتبر هبنقة ممن ضرب المثل بحمقه وغفلته حتى لقبوه بها فقالوا:هبنقة الأحمق، واسمه يزيد بن ثروان من بني قيس بن ثعلبة. ذكروا أن من حمق هبنقة أنه جعل في عنقه قلادة من أصداف وعظام وخزف، وعندما كان يسأل عن سبب وضعها في عنقه يقول : أخشى أن أضل نفسي ففعلت ذلك لأعرفها به. وذات ليلة أخذها منه أخوه وهو نائم ووضعها في عنقه. فلما أصبح ورأى القلادة في عنق أخيه قال له : يا أخي أنت أنا فمن أنا ؟ أضل هبنقة بعيراً فجعل ينادي من وجده فهو له. فقيل له: فلم تنشده إذا كنت ستهبه لمن وجده ؟ قال: فأين حلاوة الوجدان؟ اختصمت عشيرتان في عرافة رجل وهما بنو طفاوة وبنو راسب، وادعى كل فريق أنه في عرافتهم. وخلال الجدال بينهما حضر هبنقة فاتفقوا على الاحتكام إلى رأيه، وطلبوا أن يكون حكما بينهما. فقال هبنقة: حكمه أن يلقى في الماء فإن طفا فهو من طفاوة وإن رسب فهو من راسب. فقال الرجل: إن كان الحكم هذا فقد زهدت في الديوان اتفقوا ذات مرة أن يجعلوه راعيا لغنمه كي يبعدوه عن الناس ويتقوا شر حمقه، فسار بها إلى المرعى وهناك قام بالتفريق بين الغنم السمين والغنم المهزول. واختار المراعي الخصبة للسمان ونحى المهازيل إلى جانب غير خصب. فلما رأوه فعل ذلك سألوه عن سبب تفريقهم فقال : لا أصلح ماأفسده الدهر. قال أحد الحكماء: العاقل إذا أحبك بذل جهده في مودتك ونصرتك،وإذا أبغضك تَرَفَّع عن أذيتك،وإن أحسنت اليه اعترف وشكر،وإذا أسأتَ اليه ستر. والأحمق إذا قَرَّبْته تكبَّر،وإذا أبعدته تكدّر،وكلما رفعت من قَدْرِه درجة،انحط من قَدْرِك عنده درجة . ، لا يستوجب أن يكون صوتك مرتفعا لتكون على حق بل يستوجب أن تكون حمارا . وقال حكيم الناس أربعه رجل يدرى ويدرى أنه يدرى فذلك عالم فسلوه ورجل يدرى ولايدرى انه يدرى فذلك ناس فذكروه ورجل لايدرى ويدرى أنه لايدرى فذلك مسترشد فأرشدوه ورجل لايدرى ولا يدرى أنه لايدرى فذلك جاهل فاجتنبوه اللهم جنبنا الجهل والحمق ومن هذا سجيتهما |
التعديل الأخير تم بواسطة صدى الاطلال ; 07-28-2012 الساعة 10:31 AM
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() الغزال الشمالي استمتعت كثيرا وانا اتابع ماتسجلين هنا من منقل مغري مثير يحكي تاريخ رائع جميل الروعة ان نعود دائماً الى تاريخ العربوابداعاتهم .. في كل المجالات شعراً ونثراً وتاريخاً اصيل اقدم لك التقدير والامتنان . صدى الاطلال رائع وانت تواصل الابهار بالرد والبيان .. فلم ارى منك الا ابداعاً وخيراً بارك الله فيك . خال العرب ليتك تتريث كثيراً قبل الرد .... فلا نشك ابداً في معدنك ولكن ابحث عن تغيير طريقتك وافهم جيداً قبل الخوض في معترك الامور . بارك الله فيكم جميعاً |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
عوده إلى الحمق والحمقى
من صفات ألأحمق أنه لايعرف أنه أحمق - كان لبعض الأدباء ابن أحمق ، وكان مع ذلك كثير الكلام ، فقال له أبوه ذات يوم : يا بني لو اختصرت كلامك إذ كنت لست تأتي بالصواب ! قال نعم . فأتاه يوما فقال : من أين أقبلت يا بني ؟ قال : من ( سوق ) . قال : لا تختصرها هنا ، زد الألف واللام ، قال : من ( سوقال ) . قال : قدم الألف واللام ، قال : من ( ألف ، لام ، سوق ) ، قال : وما عليك لو قلت : ( السوق ) ، فوالله ما أردت في اختصارك إلا تطويلا . وقال هذا الولد لأبيه : يا أبت اقطع لي ( جباعة ) ، قال : وما جباعة في الثياب ؟ قال : ألست قلت لي اختصر كلامك ، يعني ( جبة و دراعة ) ! - عن أبي الحسن علي بن منصور الحلبي قال : كنت أحضر مجلس سيف الدولة ، فحضرته وقد انصرف من غزو عدو له ؛ فظفر به . فدخل الشعراء ليهنئوه فدخل رجل وأشد : وكانوا كفار وسوسوا خلف حائط وكنت كسنور عليهم تسلقا فأمر سيف الدولة بإخراجه ! - وعن الزهري قال : بلغني عن حجاج الشاعر ؛ أنه مر يوما في درب وفي آخره ميزاب يسيل منه الماء ، قال : أصابني ، لم يصبني ، أصابني ... فلما طال عليه ذلك ، جاء وجلس تحته ، وقال : استرحت من الشك ! - عن أبي حصين قال : عاد رجل مريضا فعزاهم فيه ، فقالوا له : انه لم يمت ! فقال : يموت إن شاء الله . قال أبو الأسود لابنه : يا بني إن ابن عمك يريد أن يتزوج ويجب أن تكون أنت الخاطب فتحفظ خطبة ، فبقي الغلام يومين وليلتين يدرس خطبة ، فلما كان اليوم الثالث قال أبوه : ما فعلت ؟ قال : قد حفظتها . قال : وما هي ؟ قال اسمع : الحمدلله ، نحمده ونستعينه ونتوكل عليه ، ونشهد أن لا اله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ؛ فقال له أبوه : أمسك لا تقم الصلاة فإني على غير وضوء ! - قال أبو حاتم : مررت بقوم قد اجتمعوا على رجل يضربونه ، فقلت لرجل يجيد ضربه : ما حال هذا ؟ قال : والله ما أدري ما حاله ، ولكنني رأيتهم يضربونه فضربته معهم لله عز وجل ، وطلبا للثواب ! قال منجم لرجل من أهل طرطوس : ما نجمك ؟ قال : ( التيس ) ، فضحك الحاضرون ، وقالوا : ليس في النجوم ، والكواكب تيس . قال : بلى ، قد قيل لي وأنا صبي منذ عشرين سنة : نجمك ( الجدي ) ؛ فلا شك أنه قد صار تيسا منذ ذلك الوقت ! -مرض رجل مرة ، فلما اشتد به المرض أمر بجمع العيدان ، والطنابير ، والمزامير إلى بيته ، فأنكروا عليه ذلك فقال : إنما فعلت ذلك لأني سمعت أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه شيء من آلات الملاهي ، والفجور ، فان كان ملك الموت من الملائكة دفعته عني بهذه الأشياء ! -قال بعض الناس لمملوكه : أخرج وانظر هل السماء مصحية ، أو مغيمة . فخرج ثم عاد فقال : والله ما تركني المطر أنظر هل هي مغيمة أم لا ! - شهد رجل عند بعض القضاة على رجل ، فقال المشهود عليه : أيها القاضي تقبل شهادته ومعه عشرون ألف دينار ولم يحج إلى بيت الله الحرام ؟ فقال : بلى حججت ، قال : فاسأله عن زمزم ، فقال : حججت قبل أن تحفر زمزم فلم أرها ! |
![]() |
![]() |
#5 | ||
![]() ![]() ![]() |
![]()
بارك الله فيك شمس الأصيل شاكرة مرورك وكلماتك الطيبة دمت بخير وسعادة دائمة من الله تحياتي |
||
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
صدى الاطلال
رائع وانت تواصل الابهار بالرد والبيان .. فلم ارى منك الا ابداعاً وخيراً بارك الله فيك . اخى الكريم شمس ألأصيل بارك الله فيك شكرا على كلماتك العطره أخى الكريم وقانا الله شر الحمق وأهله هههههههههه هههههههه أضحك الله سنك صدى وأسعد الله أيامك كفانا الله الحمقى والمغفلين ...وما أكثرهم في هذا الزمان إضافات قيمة صدى لك الشكر مع الود والتقدير على التواصل الرائع سلمك ودمت لبيبا مبدعا شكرا لك الغزال يشرفنى التواجد فى هذه الساحه وكما قلت أبعد الله الحمقى والمغفلين عنا اللهم آمين ونعود للحديث عن الحمقى أبعدهم الله يُعرف الأحمق بست خصال: الغضب من غير شيء والإعطاء في غير حق والكلام من غير منفعة والثقة بكل أحد وإفشاء السر وأن لا يفرق بين عدوه وصديقه ويتكلم ما يخطر على قلبه ويتوهم أنه أعقل الناس. قال رجل لامرأته : الحمد لله الذي رزقنا ولداً طيّباً . قالت : الحمد لله , فلم يُرزق أحدٌ مثل ما رزقنا به . فدعيا ولدهما , فجاء , فقال له أبوه :يا بني , من حفر البحر ؟ قال : موسى بن عمران . قال : ومن بلّطه ؟ قال :محمد بن الحجاج . فشقت المرأة قميصها , ونشرت شعرها , وجعلت تبكي . فقال زوجها : ما بك ِ ؟ قالت : لا يعيش ابني مع هذا الذكاء ! اشترى باقل , وباقلٌ هذا من الحمقى العرب المشهورين في الجاهلية عنزاً بأحد عشر درهماً , وجرها بحبل في يده . فسئُل : بكم اشتريت العنزَ ؟ ففتح كفّيه وفرق أصابعه , وأخرج لسانه , يريد انه اشتراها بأحد عشر درهما ً . فشردت العنز وضاعت , وفيه يقول الشاعر : يلومون َ في حُمقهِ باقلاً "=" كأن الحماقة لم تُخلقِ فلا تكثروا العَذْلَ في عَيّه "=" فللصمتُ أجملُ بالأموقِ ’*’ خروجُ اللسانِ وفتحُ البنانِ "=" أحبُّ إلينا من المنطقِ ! ومن حمقى قريش معاوية بن مروان بن الحكم , بينما هو واقفٌ بباب دمشق ينتظر أخاه عبد الملك على باب طحّان , وحمار الطحّان يدور بالرحى , وفي عنقه جُلْجُل (جرس) , فقال للطحان: لِمَ جعلت َ في عنق هذا الحمار جُلْجُلاً ؟ فقال : ربما أدركني نَفْسَهٌ ( نُعاس ) أو سآمة (أي تعب وملل ) , فإذا لم اسمع صوت جُلْجُل علمت أنه قد نام , فصحتُ به . فقال : أريته عن قام وحرك رأسه , ما علمك بأنه قائم ؟ فقال : ومن لحماري بمثل عقل الأمير ! قال أحمق لابنه: وكان أحمق أيضاً : أيّ يوم صلينا الجمعة في مسجد الرُّصافة , فقال : لقد نسيت , ولكني أظنّه يم الثلاثاء , قال : صدقت كذا كان ـ وعن الأصمعي قال: خرج قوم من قريش إلى أرضهم وخرج معهم رجل من بني غفار فأصابهم ريح عاصف يئسوا معها من الحياة ثم سلموا فأعتق كل رجل منهم مملوكاً فقال ذلك الأعرابي: اللهم لا مملوك لي أعتقه ولكن امرأتي طالق لوجهك ثلاثاً. سمع بعض المغفلين ان صوم يوم عاشوراء يعدل صوم سنه 00 فصام الى الظهر واكل وقال : يكفيني ستة اشهر 0000 |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
من نوادر البخلاء عافانا الله واياكم منهم
وهنا قصة الشيخ الخراساني الذي كان يأكل في بعض المواضع إذ مر به رجل فسلم عليه فرد الشيخ السلام ثم قال: هلم عافاك الله. فتوجه الرجل نحوه فلما رآه الشيخ مقبلاً قال له : مكانك … فإن العجلة من عمل الشيطان. فوقف الرجل، فقال له الخرساني: ماذا تريد؟ قال الرجل: أريد أن أتغذى. قال الشيخ: ولم ذاك ؟ وكيف طمعت في هذا ؟ ومن أباح لك مالي؟ قال الرجل: أوليس قد دعوتني ؟ قال الشيخ: ويحك، لو ظننت أنك هكذا أحمق ما رددت عليك السلام . الأمر هو أن أقول أنا: هلم فتجيب أنت: هنيئاً فيكون كلام بكلام . فأما كلام بفعال وقول بأكل فهذا ليس من الإنصاف |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | الغزال الشمالي | مشاركات | 30 | المشاهدات | 12336 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|