10-22-2013
|
|
|
لوني المفضل
Cadetblue
|
رقم العضوية : 139 |
تاريخ التسجيل : Jan 2011 |
فترة الأقامة : 5303 يوم |
أخر زيارة : 02-15-2014 (12:02 AM) |
المشاركات :
182 [
+
]
|
التقييم :
23 |
معدل التقييم :
 |
بيانات اضافيه [
+
] |
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي محمد
لا اعلم لم استطع ان اتفق معك
|
السلام عليكم
أولا - لا تعلمى إذا قد علمتى
ثانيا - لا تتفقى معى فهذا ليس من كيسى وإنما قول العلماء بالأدلة الشرعية
ثالثا - أذكرك وأذكر نفسى بقول ربنا عز وجل أعوذ بالله من الشيطام الرجيم
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا ( 36 ) .
أي: لا ينبغي ولا يليق، ممن اتصف بالإيمان، إلا الإسراع في مرضاة اللّه ورسوله، والهرب من سخط اللّه ورسوله، وامتثال أمرهما، واجتناب نهيهما، فلا يليق بمؤمن ولا مؤمنة ( إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا ) من الأمور، وحتَّما به وألزما به ( أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ) أي: الخيار، هل يفعلونه أم لا؟ بل يعلم المؤمن والمؤمنة، أن الرسول أولى به من نفسه، فلا يجعل بعض أهواء نفسه حجابًا بينه وبين أمر اللّه ورسوله.
( وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا ) أي: بَيِّنًا، لأنه ترك الصراط المستقيم الموصلة إلى كرامة اللّه، إلى غيرها، من الطرق الموصلة للعذاب الأليم، فذكر أولا السبب الموجب لعدم معارضته أمر اللّه ورسوله، وهو الإيمان، ثم ذكر المانع من ذلك، وهو التخويف بالضلال، الدال على العقوبة والنكال.
وشكرا
|