~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() قالت : الشتات وتدافع الأفكار والأسئلة التي لا جواب لها قد تسطع الشمس يوماً وترى النور .. ليكون بذلك / الشتات طريقاً للسلام !! فكم مرة سألت نفسك سؤال؟! وبحثت وبحثت ! لكنك لم تجد جواب ليس لــ لحظة ! ولكن لأيام.. فعشت [ الشتات ] في ذلك الأمر ! لتتفشي لك الحقيقةُ بعدها ! وتكون الأبواب مُشرعة لتجد ملايين الأجوبة! أما عن هذة الكلمات : هذا ما يسعى إاليه كل فرد في هذة البسيطة كفطرة نقية!! ولكن الدنيا قد تغزوك ، فتطمع .. !! وتظلُ تتعثر وتلك النفس دائما تبحث عن الحياة ! وإلا .. فالحياة والخلود ليس فيها... [ وما عند الله خيروأبقي] [ وما عندكم ينفذ وما عند الله باق] !! لا يسعني هنا إلا أن اقول [ مددٌ مدد ] يالله! في الحديث عن الحُب .. يقرأُ فكري ما كتبتم!! فالحب أسمى من كل شئ ، ومن كل الكلمات .. ! سأورد بعض المقولات الآخرى .. حبذا لو نناقشها!.. قلت : قلتم : الشتات وتدافع الأفكار والأسئلة التي لا جواب لها قد تسطع الشمس يوماً وترى النور .. ليكون بذلك / الشتات طريقاً للسلام !! فكم مرة سألت نفسك سؤال؟! وبحثت وبحثت ! لكنك لم تجد جواب ليس لــ لحظة ! ولكن لأيام.. فعشت [ الشتات ] في ذلك الأمر ! لتتفشي لك الحقيقةُ بعدها ! وتكون الأبواب مُشرعة لتجد ملايين الأجوبة! وجوابه : ما كان لتأخر الجواب عن تلكم الأسئلة غير التوهان في مناحي الحياة ، حيث اختلاط المفاهيم واستباق الثانوي والهامشي ليحل مكان الأولى والأساسي ، الجواب في " غالبه " حاضرا ! ولكن لا يناله من كان قلبه وفكره غائب ، وذاك الجسد في ذاك المكان حاضر ! _ أتحدث بشكل عام _ هي حقيقة : تغيب عن الغارق عن صيدها وفي التيه ساكع ، وللحق مفارق . ودليل ذلك : حين يصل إليها ليجني ثمارها ذاك الذي تجرد وطلق وتجاوز المثبطات ، ليستحق من ذاك وصوله ، ل" يميط اللثام عن وجهها " . قلتم : هذا ما يسعى إاليه كل فرد في هذة البسيطة كفطرة نقية!! ولكن الدنيا قد تغزوك ، فتطمع .. !! وتظلُ تتعثر وتلك النفس دائما تبحث عن الحياة ! وإلا .. فالحياة والخلود ليس فيها... [ وما عند الله خيروأبقي] [ وما عندكم ينفذ وما عند الله باق] !! و جوابه : وما كان البلاء والابتلاء إلا مراحل اجتياز لذاك الامتحان الذي به ومنه يكشف عن معدن وكنه ذلك الانسان ، لذاك كان أجر المجاهد لنفسه يربو عن المجاهد في سبيل الله لكونها العدو الذي لا نراه فهو يتماهى بين الرغبة والرهبة ، وبين الاحجام والاقدام ليخلط الأمور فيشكل من ذاك التمييز الذي يحتاج لحبل متين يصل بنا لرب العالمين . من هنا : كان على الإنسان الوجوب أن يكون مع الله في " المكره والمنشط " . |
![]() |
كاتب الموضوع | مُهاجر | مشاركات | 11 | المشاهدات | 1339 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
, , , , , , |
|
|