علماء يعثرون في المخ على مفتاح لحدف الدكريات المؤلمه

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


علماء يعثرون في المخ
على
"مفتاح لحذف الذكريات المؤلمة"

واشنطن ، د ب أ عثر علماء في مخ الفئران على مؤشر على آلية لإلغاء الذكريات المؤلمة .

كما وصف الباحثون تحت إشراف روجر كليم وريتشارد هوغانير من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز بمدينة بالتيمور في ولاية ميريلاند الأميركية في دراستهم التي نشروا نتائجها اليوم الخميس في مجلة "ساينس" الأميركية "نافذة في المختتم فيها عملية مسح الذكريات الحزينة بنجاح كبير".

وأظهرت دراسات سابقة إمكانية مسح الذكريات المؤلمة من الذاكرة من خلال التدريب ولكنهم لم يعرفوا على وجه الدقة ما يحدث في المخ أثناء عملية المسح.

فعلى افتراض أن جنديا أصيب في انفجار قنبلة أثناء الحرب وسمع مع الانفجار صوت أجراس كنيسة فإنه يظل يعاني نفسيا بعد تعافيه صحيا كلما سمع صوت الأجراس لأنها تذكره بالانفجار .

وفي هذه الحالة يقوم الطبيب النفسي خلال عملية المسح بتعريض المريض مرات ومرات لصوت الأجراس حتى ينسى المخ الربط بين هذا الصوت وصوت الانفجار الذي تعرض له الجندي.
وكانت عملية المسح تتم في دراسات سابقة عن الحيوان لفترة قصيرة فقط وربما حذفت للأبد وكان من أحد العوامل التي يتوقف عليها نجاح العملية عمر الحيوانالذي تعرض للذكرى المؤلمة ولكن أيضا طول الوقت بين تعرض الحيوان لهذه الذكرى للمرة الأولى ومحاولة مسحها.

وأجرى الباحثان كليم وريتشارد تجاربهما على كل من الفئران التي عرضت للصدمة والفئران التي تركت في هدوء، وجرت دراسة سلوك فئران كل مجموعة وفحص مخها بدقة فتبين أن نشاط مستقبلات "امبا" في منطقة اللوزة بالدماغ يزداد بعيد تعريض الفئران للصدمة. ويعتقد العلماء أن هذه المنطقة بالمخ هي المسؤولة أيضا عن التغلب على المخاوف.

ورغم أن تزايد نشاط هذه المستقبلات يستمر نحو أسبوع فقط وهي الفترة التي نجح خلالها الباحثون في علاج الذكريات المؤلمة إلا أنه تبين للباحثين خلال فحص مخ الفئران إمكانية إلغاء التغيرات التي طرأت على الخلايا العصبية التي نتجت عن الحدث المحزن.

وحسب الباحثين فإن الدراسة أظهرت حدوث تغيرات في المخ بعد تخزينه إحدى الذكريات التي تجعل مضمون الذاكرة القصيرة يتغير بشدة.

كما ترجح البيانات التي توصل إليها العلماء أن المخ يتعامل مع الذكريات في الذاكرة القصيرة والطويلة بشكل مختلف.

ويأمل الباحثون في أن تساعد هذه النتائج الجديدة في تطوير علاج أفضل للاضطرابات الناتجة

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

المواضيع المتشابهه:

• گيف تعرف بأن آحد آلفيتآمينــآت نآقص لديـگ!
• رسام تركي مسلم حير علماء أمريكا و العالم
• تفسير حركات البنات عند علماء النفس
• علماء أثروا الرياضيات

شكرا جزيلا ( ماريا ) على البحث عن المعلومة القيمة لتقديمها الى رواد المنتدى سهلة ميسرة
أما بالنسبة للذكريات المؤلمة و محاولات التخلص منها فهى متعددة :
* هناك من حاولوا دفنها بجعل الفرد يعيش وسط مناخ معاكس لفترة طويلة
* وهناك من حاولوا استخدام العقاقير المهدئة لتوفير بيئة داخلية غير اكتراثية .. لكنهم غالبا ما أخرجوا المريض من مشكلة إلى مشكلات
* و هناك من استخدموا الكذب .. و ذلك بالقول بأن ذلك ( أى التجربة المؤلمه ) لم يحدث لكن ما حدث هو العكس تماما .. لكنها ووجهت بصعوبات أهمها ثقة المريض فى ذاكرته وأن ما رآه أو حدث له حقيقة لاشك فيها
.....................................
* أما الطريقة التى وردت فى المقال .. وهى إزالة المثير أو العامل المرتبط شرطيا بالذكرى المؤلمة .. فهى نادرا ما تفيد خاصة مع الانسان و سعة إدراكه و قوة الذاكرة التى يتمتع بها
هـذا الى جـانب الترابـط القـوى بين شبكـة الذكريات المخـتزنة لـدى الانسـان .. وهــذا ما يقـوى ثبـات واستمـرار الذكـرى ( فضل من الله ) .. ناهيك عن التفاعل بين الذكريات و تكوين مشاعر مركبة نتيجة هذا الترابط القوى
......................................
ما أراه أكثرنجاعة فى علاج الذكريات المؤلمة وتأثيراتها على الانسان هو الوسط المعاكس أو البيئة المغايرة .. خاصة إذا كان الوسط المعاكس أو البيئة المغايرة أكثر قوة وأطول استمرارية من تلك الذكرى ما أمكن
.....................................
شكرا لك مرة أخرى

موضوع جميل وممتع مارياا

ياريت الاقي طريقة لحذف ذكريات اربعين سنة مرت علي مع بوشفشوفة :sm

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
باسط

هاى مشكله كبيرة ما الها علاج امرك للله

دكرة مرة لازم منها تعيش عند كل ليبى

مرورك عاطر ياليبيا

ودى ووردى
[/align][/cell][/table1][/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى شكرا جزيلا ( ماريا ) على البحث عن المعلومة القيمة لتقديمها الى رواد المنتدى سهلة ميسرة أما بالنسبة للذكريات المؤلمة و محاولات التخلص منها فهى متعددة : * هناك من حاولوا دفنها بجعل الفرد يعيش وسط مناخ معاكس لفترة طويلة * وهناك من حاولوا استخدام العقاقير المهدئة لتوفير بيئة داخلية غير اكتراثية .. لكنهم غالبا ما أخرجوا المريض من مشكلة إلى مشكلات * و هناك من استخدموا الكذب .. و ذلك بالقول بأن ذلك ( أى التجربة المؤلمه ) لم يحدث لكن ما حدث هو العكس تماما .. لكنها ووجهت بصعوبات أهمها ثقة المريض فى ذاكرته وأن ما رآه أو حدث له حقيقة لاشك فيها ..................................... * أما الطريقة التى وردت فى المقال .. وهى إزالة المثير أو العامل المرتبط شرطيا بالذكرى المؤلمة .. فهى نادرا ما تفيد خاصة مع الانسان و سعة إدراكه و قوة الذاكرة التى يتمتع بها هـذا الى جـانب الترابـط القـوى بين شبكـة الذكريات المخـتزنة لـدى الانسـان .. وهــذا ما يقـوى ثبـات واستمـرار الذكـرى ( فضل من الله ) .. ناهيك عن التفاعل بين الذكريات و تكوين مشاعر مركبة نتيجة هذا الترابط القوى ...................................... ما أراه أكثرنجاعة فى علاج الذكريات المؤلمة وتأثيراتها على الانسان هو الوسط المعاكس أو البيئة المغايرة .. خاصة إذا كان الوسط المعاكس أو البيئة المغايرة أكثر قوة وأطول استمرارية من تلك الذكرى ما أمكن ..................................... شكرا لك مرة أخرى

يسلمو حمدى يعطيك الف عافيه
مداخله جيدة ما ننحرم
مرور طيب
دمت دمت دئما وابدا

يا ريت بس
والله نفسي احذفها وانساها